خالد الصاوي لياسمين عز : "انتي متجوزتيش بتجيبي أفكارك عن الراجل منين"
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حل الفنان خالد الصاوي ضيفاً على برنامج"كلام الناس" والمذاع على قناة mbc مصر، تقديم الإعلامية ياسمين عز، للحديث عن تفاصيل مشواره الفنى وأبرز الأحداث علي الساحة الفنية.
وجهت الإعلامية ياسمين عز سؤال للفنان خالد الصاوي، عن رأيه في حديثها المستمر عن العلاقات بين الرجل والمرأة، وكيف يقيم أفكارها في هذا الملف.
فاجأ الفنان خالد الصاوي الإعلامية ياسمين عز بإجابته "ياسمين انتي متجوزتيش اصلا، بتجيبي كلامك وآرائك منين".
وتابع : "أنا اتجوزت متأخر وأنا عندي ٤٨ سنة، وكنت فاكر اني كونت رؤية وفاهم عن العلاقات بين الراجل والمرأة والزواج من اصحابي.
وإختتم الفنان خالد الصاوي حديثه"هي سنه واحده كفايه تغير كل افكارك، وتكتشفي انك مكنتيش تعرفي حاجه، وخليني اقولك نصيحه، بلاش تخدك الجلاله اوي في افكارك".
قدم الفنان خالد الصاوي عدد كبير من الأعمال الفنية بين السينما والدراما، وأبرز تلك الأعمال فيلم "ظرف طارق، الضيف، الحرامي والعبيط، الجزيرة، الفاجومي، كباريه، الفيل الأزرق".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنان خالد ياسمين عز الإعلامية ياسمين عز الفنان خالد الصاوي الفيل الازرق الفنان خالد الصاوی یاسمین عز
إقرأ أيضاً:
حزب الله ينعى مسؤول العلاقات الإعلامية محمد عفيف النابلسي
صدر عن حزب الله البيان التالي:
"ننعى إلى أمة المقاومة والإعلام المقاوم، وأمة الشهداء والمجاهدين، قائدًا إعلاميًا كبيرًا وشهيدًا عظيمًا على طريق القدس، الحاج محمد عفيف النابلسي، مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله، والذي ارتحل إلى جوار ربه مع خيرة من إخوانه المجاهدين في غارة صهيونية إجرامية عدوانية، بعد مسيرة مشرّفة في ساحات الجهاد والعمل الإعلامي المقاوم.
لقد التحق الحاج محمد عفيف، كما تمنى، برفاق دربه وبحبيب قلبه وأبيه الذي كان يحب أن يسميه بهذا الاسم، الشهيد الأسمى سماحة السيد حسن نصرالله. كان يستمدُ من حكمته قوة، ومن توجيهاته رؤية وبصيرة ونورًا. لقد كان مثال الأخ الوفي، والعضد القوي، وأمينًا على صوت المقاومة، وركنًا أساسيًا في مسيرة حزب الله الإعلامية والسياسية والجهادية.
هو الذي لم تُرهبه تهديدات العدو بالقتل، واجهها ببأسٍ شديد وبعبارته المشهورة: «لم يخفنا القصف فكيف تخيفنا التهديدات». أصر بشجاعته المعهودة على الحضور الإعلامي الجريء لمواجهة الآلة الإعلامية الإسرائيلية، ونقل صوت المقاومة وموقفها، ورسم معالم المعركة القائمة بكل وضوح من خلال إطلالاته الحية في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت.
كان يرسم بقلمه النيّر ومواقفه الشجاعة أحرف المجد والانتصارات، ويدب الرعب في نفوس العدو، يخط بأوتار صوته عزف الموت لبيتهم الواهن. بندقية كلماته كانت تقتلهم، وصوته السيف كسر جبروتهم ، كان ينقل ما يفعله الكربلائيون في الميدان، ويسطر ملاحمهم في الإعلام، فكان حقًا أسد ميدان الإعلام، وهو الذي صدح بصوتٍ عالٍ في أذان العدو وقلوبهم قائلاً: "المقاومة أمة، والأمة لا تموت".
نتقدّم بالعزاء من صاحب العصر والزمان "عجل الله تعالى فرجه الشريف" ومن سماحة ولي أمر المسلمين حفظه المولى ومن الأمين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم حفظه الله، ومن إخوانه المجاهدين في المقاومة الإسلامية، ومن عائلته الشريفة الصابرة المحتسبة، ونسأل الله تعالى أن يمّن عليهم بالصبر الجميل وثواب الدنيا والآخرة ."