الثورة نت:
2024-12-18@14:54:01 GMT

جيش العدو يعترف بإصابة خمسة من جنوده في لبنان وغزة

تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT

جيش العدو يعترف بإصابة خمسة من جنوده في لبنان وغزة

الثورة نت/..

أعلن جيش العدو الصهيوني، مساء اليوم الجمعة، عن إصابة خمسة من جنوده خلال معارك مع المقاومة في قطاع غزة وجنوب لبنان.

واعترف جيش العدو في بيان رسمي بإصابة ثلاثة جنود وضابط بجراح خطيرة خلال معارك مع حزب الله في جنوب لبنان.

واشار الى أن الجنود الثلاثة الذين أصيبوا في جنوب لبنان هم من وحدة “ماجلان” ،بينما الضابط المصاب من لواء جولاني.

كما واعترف جيش العدو بإصابة جندي أخر خلال معارك مع المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.

وافادت معطيات صهيونية بإصابة 53 جنديا خلال الساعات الـ 24 الماضية.

ووصل عدد الجنود المصابين منذ بداية العدوان على غزة إلى 4 آلاف و948 ارتفاعا من 4 آلاف و895 يوم أمس، كما وقتل 745 جنديا صهيونيا منذ بداية الحرب في السابع من أكتوبر 2023 .

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: جیش العدو

إقرأ أيضاً:

عز الدين من الصوانة: من يراهنون على ضعف المقاومة واهمون

أحيا "حزب الله" احتفالا تكريميا لشهداء المقاومة الإسلامية في بلدة الصّوانة الجنوبية، في حضور عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسن عز الدين وفاعليات.

وألقى عز الدين كلمة الحزب،  مؤكدا أن "المقاومة ما زالت قوية ولم تضعف، على الرغم من الآلام والأوجاع التي أصابتها بفقد سادتها وقادتها وعلى رأسهم السيد الشهيد الأسمى والأغل حسن نصر الله والسيد هاشم صفي الدين والشيخ نبيل قاووق ، وصولا إلى القيادات العسكرية، إلا أنها ما زالت واقفة وقوية وتملك الإرادة، ومستمرة بالمضي على نهج الشهداء لتحمي إنجازاتهم وعطاءاتهم وتضحياتهم، والذين يراهنون على ضعفها واهمون، لأنّ المقاومة قوية بالمجاهدين وبكم وقوية بإيمانها وهي مستمرة وستستمر على الرغم من كل ما يجري من حولها".

وقال:"المقاومة حققت نصرا مستحقا نتيجة الصمود والبأس والشدة في القتال الذي أجبر العدو على قبول وقف العدوان، واتفاق وقف إطلاق النار بمندرجاته لا يلغي المقاومة على الإطلاق، والمقاومة التزمت به، وترى الخروق الصهيونية، وهذه الخروق تتحملها المقاومة لفترة محدودة، وتعرف اللحظة المناسبة التي تتصرف من خلالها في ردها على كل ما يجري، فيما لو أمعن العدو بخروقاته ولم تتحرك اللجنة المولجة، والتي تتحمل فرنسا وأميركا المسؤولية فيها".

واشار الى أن الاستحقاق الرئاسي مهم، ولطالما دعا حزب الله إلى إنجازه، ولا يستطيع أحد من الخارج أن يفرض رئيسا على المجلس النيابي، لأن من ينتخب الرئيس هم النواب، فيما لم يجر الانتخاب إلى الآن بسبب عدم قدرة القوى السياسية والبرلمانية أن تتوافق على مرشح واحد، ولعل البعض يغيّر من المواقف التي كان عليها نتيجة للتطورات التي حصلت في لبنان وما يجري من حولنا في سوريا".

ورأى ان "المقاومة مع حلفائها والكتل الأخرى التي تؤمن بخيار المقاومة، يشكلون كتلة صلبة يستطيعون من خلالها إضافةً إلى بعض التحالفات الأخرى أن تكون لهم الكلمة الأساسية في هذا الاختيار، ولذلك نرى حراكا دائما ومستمرا، ومن هنا يجب ألا نقلق على الإطلاق في ما يتعلق بهذا الاستحقاق"، ونؤكد مجددا  أننا "نريد أن نسهّل انتخاب رئيس للجمهورية ضمن الضوابط والقواعد الدستورية، ونملك القدرة مع حلفائنا على أن نكون فاعلين في هذا الاستحقاق، وأن نأتي برئيس يمتلك المواصفات والمعايير المطلوبة لإدارة البلد، وأن يكون قويا لأن ما يجري حول لبنان ليس أمرا بسيطا أو سهلا".

وبالإشارة إلى من يقول أنّه لو لم تدخل المقاومة في إسناد غزة لم تكن إسرائيل لتدخل في حرب مع لبنان، قال عز الدين: "من يفكر بهذه الطريقة غاب عنه الكثير حول معرفة هذا العدو وطبيعته وعقيدته وخلفيته الفكرية والسياسية وأطماعه في لبنان، مستدلا باجتياح العدو الإسرائيلي بدباباته لأراض سورية على الرغم من الهدنة بين سوريا والعدو، والعدوان اليومي بالغارات الجوية على سوريا". وأشار إلى أن "العدو الصهيوني يملك مشروعا توسعيا واستيطانيا وهو أداة لأميركا، وأميركا تريد أن تمسك بكل أطراف الصراع في هذه المنطقة، وتريد الاستفادة من كل شيء، لذلك دخل الإسرائيلي واحتل أرضها وأصبح على بعد 20 كلم من العاصمة دمشق، ووصل إلى نقطة بدأت تشكل تهديدا وخطرا كبيرا، ولم يحرك أحد ساكنا على الإطلاق، لا العرب ولا أوروبا ولا أميركا ولم يستنكر أحد هذا الفعل".

وختم :"نحن تجاه سوريا نرى أن على أي سلطة أن تحفظ وحدة الأراضي السورية وتتطلع  لجميع المكونات والطوائف والإثنيات الموجودة فيها، وأي نظام سيجانب هذه الموضوعات يجب أن يحدد موقفه من العدو الإسرائيلي، لأننا عندما بنينا علاقتنا مع سوريا بنيناها على أساس القرب من فلسطين والعداء مع العدو الصهيوني". 

وكانت كلمة باسم عوائل الشهداء ألقاها والد الشهيدين مهدي وجواد حمادي الشيخ حسن حمادي فأكّد "افتخاره بالانتماء إلى هذه المسيرة التي لا تبخل في مواجهة العدو الذي يريد أن ينتقص من سيادتنا وكرامتنا وعزتنا، ونهضت في مواجهة الأخطار التي تتربص بنا من جانب العدو الصهيوني وأميركا، ونحن عندما نقدم أبناءنا لا نقدمهم منّة لأحد بل قربة إلى الله".

واختُتم الاحتفال بتلاوة للسيرة الحسينية العطرة.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يعترف بتسلل مستوطنين إلى لبنان
  • جيش الاحتلال يعترف بتسلل مستوطنين إلى لبنان وإقامة خيام (صور)
  • الحوثي: العدو يفتقر إلى المعنويات وبات يستعين بأطباء نفسيين لرفع روح معنويات جنوده
  • سلوت يعترف بـ«الخطأ»!
  • مدرب ليفربول يعترف بتجاوز الحد أمام فولهام
  • العدو يعترف بمقتل جنديين صهيونيين في كمين للمقاومة الفلسطينية برفح
  • العدو الصهيوني يعترف بمقتل جنديين في رفح
  • عز الدين من الصوانة: من يراهنون على ضعف المقاومة واهمون
  • مجلس الأمن يعقد جلسات عن سوريا وغزة وليبيا والسودان خلال الأسبوع الجاري
  • استشهاد 5 فلسطينيين بقصف العدو الصهيوني نقطة للدفاع المدني في مخيم النصيرات