الولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا وفرنسا يدعون لإنهاء حرب غزة
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
حث الرئيس الأمريكي جو بايدن، والقادة الألمان، والفرنسيين، والبريطانيين، اليوم الجمعة، على "ضرورة فورية" لإنهاء الحرب في غزة بين إسرائيل وحماس.
وأعرب بايدن والمستشار الألماني أولاف شولتز، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، في بيان مشترك، عن "الضرورة الفورية لإعادة الرهائن إلى عائلاتهم، وإنهاء الحرب في غزة، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى المدنيين"، بحسب ما أوردته وكالة “فرانس برس”.
وتعهد قادة الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وبريطانيا بـ"مواصلة دعم أوكرانيا في جهودها لضمان سلام عادل ودائم، يستند إلى القانون الدولي، بما في ذلك ميثاق الأمم المتحدة، وإلى احترام السيادة ووحدة الأراضي".
ودعا الزعماء في بيانهم بعد اجتماعهم في برلين، إلى إنهاء الحرب في غزة إثر مقتل زعيم حركة حماس يحيى السنوار.
وناقش الزعماء "تداعيات" اغتيال زعيم حماس يحيى السنوار و"الحاجة الفورية لإعادة الاسرى الإسرائيليين إلى عائلاتهم، ووقف الحرب في غزة وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى المدنيين".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إنهاء حرب غزة الرئيس الأمريكي بايدن ماكرون كير ستارمر المستشار الألماني شولتز الحرب في غزة بين إسرائيل وحماس الحرب في غزة الرئيس الفرنسي رئيس الوزراء البريطاني الحرب فی غزة
إقرأ أيضاً:
فيديو جديد يوثق اللحظات الأخيرة في حياة يحيى السنوار | شاهد
نشرت وسائل إعلام إسرائيلية، يوم السبت، مقطع فيديو يوثق حادثة استشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار.
وأظهر مقطع فيديو نشره موقع صحيفة "إسرائيل هيوم" اللحظات الأخيرة في حياة السنوار، إذ ظهر وهو يجلس على كرسي وقد فقد قدرته على الحركة بعد أن أصيب خلال اشتباك مع جنود إسرائيليين في منزل بمدينة رفح جنوب قطاع غزة.
يحيى السنوار.. في مشهد جديد لآخر لحظاته.
يشهد التاريخ، أنه قاد حتى آخر نفس، آخر رمق، وما سلّم. pic.twitter.com/J0rKeVwigA
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي في الـ16 من شهر أكتوبر من عام 2024 اغتيال السنوار بعد اشتباك مع مقاتلين من الكتيبة 450.
تفاصيل اللحظات الأخيرةوبحسب الصحيفة، فإن "الفيديو يوثق السنوار بعد مطاردة تمكن خلالها مقاتلو الكتيبة من استهدافه في بيت بمدينة رفح، وقد كانت بحوزته بندقية كلاشينكوف وسترة قتالية وقنابل يدوية، وأصيب في ذراعه اليمنى بعد أن أطلق عليه الجنود الإسرائيليون النار".
وأضافت: "ألقى السنوار قنبلتين يدويتين على القوة التي اشتبكت معه، وبعدها مباشرة بدأت الدبابات بإطلاق النار على المبنى الذي كان يقيم فيه، وأدخل الجيش الإسرائيلي طائرة مسيرة إلى المنزل".
وبيّنت الصحيفة أنه "بعد أن أطلقت دبابة أخرى النار على المبنى، دخلت الطائرة بدون طيار إلى المنزل مرة أخرى، وقد ظهر السنوار جالسًا على أريكة، وبدا كأنه يتألم ولا يحاول إطلاق النار على الطائرة بدون طيار أو رمي الأشياء عليها".