قال الفنان إحسان الترك، أفلام المقاولات ظهرت في بداية الثمانينيات واختفت، ولكنها عادت للظهور مرة أخرى خلال الفترة الأخيرة، ولكن للأسوأ، منتقدا فكرة “النجم الأوحد في العمل”؛ لتحكمه وسيطرته وهيمنته المطلقة في كل كبيرة وصغيرة تخص الفيلم أو المسلسل.

أيقونة أفلام أكتوبر.. محطات فارقة في مشوار فتى الشاشة الراحل محمود ياسين

وأضاف الفنان إحسان الترك، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة "الحدث اليوم": "الفرق بين الفن في الزمن الجميل وما يشهده الواقع الحالي كبير، المنتج زمان كان فنانًا، أما اليوم فقد أصبح تاجرًا".

وانتقد إحسان الترك، الفارق الكبير بين أجور بطل العمل وباقي فريق العمل من الممثلين، قائلاً: "المنتجون في الوقت الحالي جميعهم يعملون من أجل الربح فقط، يعطون بطل العمل 20 أو 30 مليونًا، بينما باقي الممثلين في فريق العمل يطفحون الدم مقابل ملاليم، يعتمدون على النجم الواحد، وهذا أمر خاطئ تمامًا، ويذبح العمل الفني".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: قناة الحدث محمد موسى قناة الحدث اليوم برنامج خط أحمر الإعلامي محمد موسى الفنان إحسان الترك إحسان الترک

إقرأ أيضاً:

أكثر من مليار و800 مليون ريال إجمالي تبرعات الحملة الوطنية للعمل الخيري بنسختها الخامسة

كشفت المنصة الوطنية للعمل الخيري “إحسان” عن وصول إجمالي تبرعات الحملة الوطنية للعمل الخيري لهذا العام إلى أكثر من مليار و800 مليون عبر أكثر من 19 مليون عملية تبرع خلال شهر رمضان، في صورة تعكس مدى إقبال المجتمع على أعمال البر والإحسان في مواسم الخير عبر منصة إحسان التي تتمتع بحوكمة عالية في أدائها.

وكانت الحملة الوطنية للعمل الخيري بنسختها الخامسة قد انطلقت بتبرعين سخيين من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء  –حفظهما الله– بإجمالي 70 مليون ريال، مما شكّل انطلاقة ملهمة عززت من روح التنافس بين أفراد المجتمع في أوجه الخير ومن روح العطاء لدى أفراد المجتمع.

وشهد مركز عمليات الحملة خلال شهر رمضان توقيع العديد من مذكرات التفاهم والاتفاقيات المجتمعية التي هدفت لدعم الحملة من خلال تعزيز التكامل بين القطاع الخاص ومنصة إحسان دعمًا للأعمال الخيرية في المملكة، التي كان لها الأثر في توسيع سبل العطاء، وترسيخ ثقافة التبرع والتكافل الاجتماعي لدعم أعمال المنصة في مختلف مجالاتها التنموية والخيرية.

وتفاعل المحسنون مع صندوق إحسان الوقفي عبر مساهمات نوعية دعمًا لاستدامة المشاريع الخيرية والتنموية وتعزيز نفعها.

واستمرت المنصة في بذل جهودها خلال شهر رمضان وذلك بتسهيل إخراج زكاة الفطر رقميًا، حيث استقبلت طلبات التوكيل عبر موقعها الإلكتروني وتطبيقها، لتتولى إيصال الزكاة إلى مستحقيها في وقتها الشرعي في مختلف مناطق المملكة، وفقًا لأوجه البر المعتمدة من اللجنة الشرعية لمنصة إحسان؛ حيث وصلت إجمالي زكوات الفطر لهذا العام 2,2 مليون، بمبلغ تجاوز 45 مليون ريال.

اقرأ أيضاًالمملكةولي العهد يصل إلى مكة المكرمة لقضاء ما تبقى من شهر رمضان المبارك بجوار بيت الله الحرام

‏‎وتؤكد هذه العطاءات مدى الترابط المجتمعي بالمملكة من المحسنين الأفراد والجهات خلال شهر رمضان، الذي يعد موسمًا عظيمًا للصدقة والبر والإحسان وفرصة سانحة للباذِلين والمُعطِين.

وجاءت الحملة من منطلق تعظيم أثر قطاع العمل الخيري وتمكينه رقميًا خلال شهر رمضان الذي يشهد ذروة واسعة للبر والإحسان تعزيزًا لثقافة التبرع والتكاتف المجتمعي بما يتواكب مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 الداعمة لجهود القطاع غير الربحي ودعم المشاريع المجتمعية والحالات الإنسانية، وتمكين المجتمع من التبرع من خلال قنوات رسمية.

وتواصل المنصة الوطنية للعمل الخيري “إحسان” جهودها في استقبال تبرعات المحسنين عبر موقعها الإلكتروني، أو من خلال مركز خدمة المحسنين على الرقم 8001247000، تعزيزًا للمبادرات الخيرية المستدامة في مختلف المجالات.

مقالات مشابهة

  • مصطفى شعبان: نجوم حكيم باشا إضافة قوية للعمل
  • ياسين السقا يرد على منتقديه: هتشوفوا اللي خلف مماتش
  • الحملة الوطنية للعمل الخيري بنسختها الخامسة بمنصة إحسان تتجاوز تبرعاتها المليار و800 مليون
  • أكثر من مليار و800 مليون ريال إجمالي تبرعات الحملة الوطنية للعمل الخيري بنسختها الخامسة
  • 4 أفلام عائلية للمشاهدة مع أطفالك في العيد
  • ابن محمد رمضان لمواطن: كسبت 200 ألف من مدفع رمضان.. والأخير: اللي هو بوم
  • وزير الإسكان: طوارئ لمنع مخالفات البناء ومتابعة المرافق العامة بالمدن الجديدة خلال العيد
  • الإسكان: فرق طوارئ لمنع مخالفات البناء ومتابعة المرافق العامة بالمدن الجديدة خلال إجازة عيد الفطر
  • عمر متولي بعد انتهاء "ليك لوك": شكرًا لكل اللي شرفوني
  • المنظمات الأهلية الفلسطينية: قطاع غزة يُعاني من أسوأ الظروف الإنسانية على الإطلاق