ارتفاع كبير في أسعار الأجهزة الكهربائية.. والتجار: مفيش بيع
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
رصدت كاميرا برنامج «على مسئوليتي»، تقديم الإعلامي أحمد موسى، المذاع على قناة صدى البلد، حركة البيع والشراء للأجهزة الكهربائية بشارع عبدالعزيز، والاستماع إلى رأي التجار والمواطنين.
وتحدث التجار، عن أن حركة البيع والشراء في السوق، تشهد ركودا كبيرا، نظرا لقلة الأجهزة وليس ارتفاع الأسعار فقط، والتأكيد أن الأسعار تشهد ارتفاعا كبيرا نتيجة الظروف التي أضرت بالعالم أجمع وليس مصر فقط.
كما تحدث التجار، عن أن حركة البيع قليلة للغاية خلال الأشهر الماضية، وأن الظروف المناخية وارتفاع درجات الحرارة كانا ضمن أحد الأسباب التي ساهمت في ارتفاع بعض الأجهزة الكهربائية منها «التكييف».
وتابعوا أنه منذ فترة كانت الثلاجة «باب واحد»، تباع في السوق بـ 4 آلاف جينه، والآن نتيجة الظروف الاقتصادية وما يشهده السوق أصبحت بـ 8 آلاف، والقول بأن أسعار الثلاجات تبدأ الآن من 8 آلاف جنيه وحتى 50 ألفا، والمكيف من 5 آلاف جنيه حتى 18 ألفا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ارتفاع الأسعار أحمد موسى الظروف المناخية الأجهزة الكهربائية
إقرأ أيضاً:
ارتفاع كبير في نسبة اللاجئين السوريين الراغبين بالعودة
أظهر مسح أجرته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ارتفاع نسبة السوريين الذين يعتزمون العودة إلى ديارهم خلال العام المقبل إلى 27%، مقارنة بـ 1.7% فقط ممن أبدوا الرغبة ذاتها قبل سقوط نظام الأسد.
ووفقاً لما أورده موقع تلفزيون سوريا اليوم السبت، أشارت المفوضية إلى أن ثلاثة أرباع اللاجئين السوريين لا يزالون بلا خطط واضحة للعودة، مترددين في ظل غياب الاستقرار والخدمات الأساسية.
يشغل سؤال العودة إلى #سوريا اليوم ملايين السوريين الذين لجؤوا إلى أصقاع شتى، منهم من عاد بالفعل ومنهم من يخطط للعودة ومنهم من ينتظر تحسن الظروف المعيشية#تلفزيون_سورياhttps://t.co/VAj3VmBoN1
— تلفزيون سوريا (@syr_television) February 15, 2025وتتنوع أسباب عزوف اللاجئين عن العودة بين فقدان الممتلكات، والمخاوف الأمنية، وانعدام فرص العمل، إضافة إلى غياب الخدمات الصحية وتعطل شبكات الكهرباء والمياه، وتزداد المعاناة في فصل الشتاء مع انخفاض درجات الحرارة وعدم توفر مستلزمات التدفئة الأساسية.
وتشير المفوضية إلى أن الاحتياجات الإنسانية المتزايدة في سوريا تجعل من الصعب على العائدين تأمين سبل العيش، لا سيما في ظل انهيار الخدمات العامة وتدمير البنية التحتية.
ويؤكد العائدون أن الدعم الإنساني والمساعدات المالية عنصران أساسيان لإعادة بناء حياتهم. وبينما يسعون لتأمين دخل ثابت، يواجهون صعوبات في إيجاد فرص عمل قادرة على تلبية احتياجاتهم اليومية، وفق ما أفادت به المفوضية.