ارتقى مشتبكا رفقة السنوار.. حماس تنعى قائد كتيبة تل السلطان
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
ارتقى مشتبكا رفقة السنوار.. حماس تنعى قائد كتيبة تل السلطان
الثورة نت/..
نعت حركة المقاومة الإسلامية حماس مساء اليوم الجمعة، الشهيد القائد محمود حمدان “أبو يوسف” قائد كتيبة تل السلطان في رفح، الذي ارتقى شهيدا “مقبلا غير مدبر مشتبكا مع جيش العدو الصهيوني في حي تل السلطان، رفقة قائد الطوفان الشهيد المجاهد القائد يحيى السنوار”.
وقالت الحركة في بيان نشرته عبر قناتها على منصة “تيليغرام”: “ننعى الشهيد القائد محمود حمدان قائد كتيبة تل السلطان في رفح، الذي ارتقى شهيدا مقبلا غير مدبر مشتبكا مع جيش العدو في حي تل السلطان، رفقة قائد الطوفان الشهيد يحيى السنوار”.
وارتقى حمدان رفقة الشهيد يحيى السنوار خلال اشتباك مع قوات العدو الصهيوني في رفح جنوبي قطاع غزة.
وفي وقت سابق اليوم الجمعة، نعى عضو المكتب السياسي لحركة حماس خليل الحية، السنوار قائلا إنه “استشهد مشتبكا ومواجها للجيش الصهيوني حتى آخر لحظة من لحظات حياته”.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: قائد کتیبة تل السلطان
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو يكشف تفاصيل مقتل قائد وحدة “لوتار” بجباليا
يمانيون../
اعترف اعلام العدو الصهيوني، اليوم الأحد، بوقوع قوة عسكرية كانت تنصب كميناً لمقاتلي “كتائب القسام” الأسبوع الماضي في جباليا في كمين آخر لعناصر الحركة مما أوقع ضابط وخمسة جنود في وحدة “لوتار” الخاصة بجيش الاحتلال.
وبحسب وكالة (سما) الإخبارية، كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت، عن تفاصيل مقتل قائد فريق في قوة خاصة للعدو الصهيوني برتبة رائد، في جباليا الأسبوع الماضي.
وأوضحت الصحيفة أن رائد الاحتياط، إيتمار ليفين فريدمان، مع قوته من وحدة لوتار الخاصة، نصبوا كمينا لمقاتلي “كتائب القسام” في جنوب مدينة جباليا شمال القطاع، لكن المفاجأة كان وقوع القوة برمتها بكمين للقسام.
ولفتت إلى أن وحدة النخبة دخلت إلى المنطقة، من أجل مساندة الفرقة 162 في عدوانها الذي بلغ أكثر من 50 يوما على جباليا، لكن قناصة للقسام، كانوا قد جهزوا كمينا للقوة المتسللة، وبعد دخولها في مرمى نيرانهم، أجهزوا على فريدمان برصاصهم.
وأشارت الصحيفة، إلى أن جيش الاحتلال بات يتبع أسلوب الكمين على الكمين في جنوب لبنان ضد حزب الله.
وفي اليوم ذاته وعقب كمين “كتائب القسام” في جباليا، قتل أربعة جنود من لواء كفير في بيت لاهيا، بكمين آخر، بعد إطلاق قذيفة مضادة للدروع على منزل تحصنوا بداخله، ما أدى إلى مقتلهم على الفور.
ووفق مراقبين، يتكتم جيش العدو الصهيوني على الخسائر البشرية والمادية جراء عدوانه على غزة ولبنان، ويمنع التصوير وتداول الصور ومقاطع الفيديو، ويحذر من الإدلاء بمعلومات لوسائل إعلامية بهذا الشأن، إلا من خلال جهات تخضع لرقابتها المشددة.