رضى الشامي يعود إلى سفارته بالاتحاد الأوربي في أبرز تعيينات السفراء الـ13 هذا اليوم
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
عين الملك محمد السادس، بعد ترؤسه مجلسا وزاريا اليوم الجمعة، 13 سفيرا جديدا للمملكة بعدد من بلدان العالم وفق ما جاء في بلاغ للناطق الرسمي بإسم القصر الملكي.
ومن أبرز المعينين أحمد رضا الشامي، الرئيس الحالي للمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، والذي عينه الملك سفيرا لدى الاتحاد الأوربي.
كما عين عثمان الفردوس، إبن القيادي في حزب الاتحاد الدستوري، سفيرا لدى جمهورية ساحل العاج.
كما جرى تعيين كلٍّ من عبد القادر الجموسي، سفيرا لدى جمهورية الكاميرون، ومصطفى العلمي الفلوس، سفيرا لدى جمهورية إفريقيا الوسطى، – ويونس الديغوسي، سفيرا لدى سانت لوسيا.
إضافة إلى ذلك جرى تعيين محمد ابومراتن، سفيرا لدى جمهورية النيجر، وعمر أمغار، سفيرا لدى جمهورية صربيا، ورضوان الدغوغي، سفيرا لدى جمهورية بلغاريا، وماجد حليم، سفيرا لدى ماليزيا، ورضوان الحسيني، سفيرا لدى جمهورية أندونيسيا.
كما جرى تعيين عدد من السفيرات، وهن كل من بثينة الكردودي، سفيرة لدى جمهورية بنغلادش، ونجوى البراق، سفيرة لدى جمهورية الكونغو، وفتيحة العيادي، سفيرة لدى الدانمارك.
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: سفیرا لدى جمهوریة
إقرأ أيضاً:
سفيرة الجامعة العربية أمام جثمان البابا فرانسيس: «تأثرت بشدة وذكرت اللحظة التي تحدثت فيها عن معاناة الفلسطينيين»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت إيناس مكاوي، سفيرة الجامعة العربية لدى روما والفاتيكان، إنّها تأثرت بشدة أثناء وقوفها أمام جثمان البابا فرانسيس، مؤكدة أن اللحظة كانت مليئة بالمشاعر العميقة.
وأضافت مكاوي أن هذا اللقاء كان محوريًا في حياتها، حيث تذكرت اللحظة التي منحها فيها البابا وقتًا خاصًا للحديث عن معاناة الفلسطينيين في الأراضي المحتلة.
معاناة الأطفال والنساء في الأرض المحتلةإيناس مكاوي أكدت في حديثها أنها استغلّت تلك الفرصة الثمينة لتوجه رسالة إلى البابا فرانسيس بشأن المذابح التي يتعرض لها الأطفال والنساء في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مشيرة إلى الدعم المستمر الذي قدمه البابا لقضية حقوق الإنسان في المنطقة.
الوصية الأخيرة للبابا فرانسيسوفي ذات السياق، أشارت مكاوي إلى أنها اطلعت اليوم على وصية البابا فرانسيس التي أوصى فيها بأن يدفن في مكان بسيط دون زخرفة، مع كتابة اسمه فقط على قبره: “فرانسيس”. هذه الوصية تكشف عن تواضع البابا ورغبته في البقاء قريبًا من الناس في مماته كما كان في حياته.
وختمت مكاوي حديثها بالدعاء للبابا فرانسيس بالرحمة، معبرة عن فخرها بشهادتها وتقديرها لشخصيته الإنسانية التي أثرت في العالم أجمع.