تطورات جديدة حول الحالة المدارية في بحر العرب: مركز التنبؤات الجوية يكشف
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
كشف مركز التنبؤات الجوية في الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد، آخر مستجدات الحالة المدارية في بحر العرب.
وأكد المركز ، في بيان له، أن أحدث صور الأقمار الصناعية، اليوم الجمعة، تشير إلى تكون منطقة ضغط جوي منخفض شرق وسط بحر العرب بمحاذاة السواحل الغربية لشبه القارة الهندية بسرعة رياح مصاحبة للنظام تصل إلى17عقدة تقريباً (30كم/ساعة).
وأضاف مركز التنبؤات في ختام بيانه، أنه من المرجح أن تزداد شدة المنخفض وأن يتحرك نحو غرب شمال غرب موقعه خلال اليومين القادمين، بمشيئة الله تعالى.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
صلاح عبد الله يكشف تطورات حالة الصحية بعد تعرضه لأزمة صحية
نشر الفنان صلاح عبد الله تعليقا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك يطمئن جمهوره على حالته الصحية بعد تعرضه الى أزمة برد شديدة.
وقال صلاح عبد الله : "ببركة دعاكم وبإذن الواحد الأحد.. خفيت شوية من البرد اللي عدَّى الحد.. أحسن كتير دلوقتي ومركز لأقصى حد.. وبالأمارة النهارده السبت وبعد بكره الحد".
صلاح عبد الله صلاح عبد الله يغيب عن عزاء نبيل الحلفاوىمن ناحية أخرى كشف صلاح عبد الله سر غياب الفنان الراحل نبيل الحلفاوي عن التمثيل قبل رحيله بسنوات، وحبه للقب القطبان الذي كان يلازمه طوال سنوات.
وقال صلاح عبد الله في تصريحات لبرنامج أسرار النجوم:" نبيل الحلفاوي في آخر عامين من حياته كان يرفض المشاركة في أي أعمال فنية لأنه كان ملازما لزوجته وهي مريضة أيضا منذ فترة ونتمنى لها الشفاء، الحلفاوي كان رمزا للوفاء والإخلاص، رغم أنه كان يعاني من المرض ولكنه كان صامدا وقبل أن يزيد التعب عليه كان دائم التواجد بجانب زوجته".
وتحدث صلاح عبد الله مع نبيل الحلفاوي قبل يومين من دخوله المستشفى، وكان صوته مرهقا بعدما اشتد عليه المرض، وفي أواخر أيامه كان ممنوعا عنه الزيارة، وظل في المستشفى 5 أيام قبل وفاته والحمد لله أنه لم يعاني كثيرا على حد قوله.
وأكد الفنان صلاح عبد الله أن «الحلفاوي» كان يحب لقب «القبطان» الذي أطلقه عليه الجمهور، قائلا: «كان يحب لقب (القبطان) جدا وكان الاسم مرتبطا بدوره في فيلم (الطريق إلى إيلات)، وكان يحب أيضا لما الجمهور يذكر دوره في رأفت الهجان، ونبيل رغم أنه أدواره كانت قليلة لكنها كانت مميزة للغاية، واسمه ظل تريند على (إكس) لمدة 6 أيام بعد وفاته والناس تقرأ له الفاتحة بشكل يومي».