نواف السالم
يقترب البرازيلي نيمار دا سيلفا مهاجم باريس سان جيرمان الفرنسي ، من الانضمام إلى صفوف الهلال ، خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
وكتب أحمد العجلان الإعلامي الرياضي على صفحته الرسمية بمنصة «إكس» : ” مفاوضات متسارعة بين كافة الأطراف الهلال ونيمار وباريس سان جيرمان الأمور تتجه للحسم مالم تحدث مفاجأة عازف السامبا أقرب من أي وقت آخر لـ الهلال” .
وكان الهلال قدم عرضًا ضخمًا للنجم البرازيلي من أجل ضمه هذا الصيف، وتسير المفاوضات بشكل جيد حتى الآن.
ويُذكر أن عقد نيمار مع باريس سان جيرمان يمتد حتى عام 2025، ويرفض النادي الفرنسي رحيل النجم البرازيلي مجانًا.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
والد نيمار يكشف السبب وراء رحيل "الساحر" عن برشلونة
تحدث والد نيمار جونيور عن سبب رحيل "راقص السامبا" عن برشلونة والانضمام إلى باريس سان جيرمان.
كشفت صحيفة سبورت الإسبانية عن السر الحقيقي عن نهاية العلاقة بين برشلونة وقائد منتخب البرازيل نيمار جونيور.
وذكرت نقلاً عن والد المهاجم البرازيلي نيمار جونيور نجم الهلال السعودي، بأن "راقص السامبا" رحل عن برشلونة عام 2017 لرفضه الحلول مكان النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي.
????️ "Fue Neymar el que quiso dejar el Barça"
✍️ @scapde_45 https://t.co/fsLXV7AUPL
وكان نيمار قد أحدث هزة في كرة القدم، بعدما رحل من النادي الكاتالوني عام 2017 إلى باريس سان جيرمان، الذي دفع الشرط الجزائي، البالغ 222 مليون يورو.
وشكل نيمار ثلاثياً هجومياً رائعاً، مع ميسي والأوروغواياني لويس سواريز، عرف ساعتها بـ "MSN".
وكان نيمار قد انضم إلى برشلونة في عام 2013 قادماً من سانتوس البرازيلي، قبل أن يغادره صوب حديقة الأمراء بعد 4 مواسم قضاها رفقة العملاق الإسباني.
وشرح والد اللاعب تفاصيل انضمامه للنادي الكاتالوني، قائلاً: "التوقيع لبرشلونة كان قراره تماماً. تلقيت عرضين من برشلونة وريال مدريد، وعرض الريال كان أعلى بثلاث مرات. وقال نيمار لا، إنه يريد اللعب مع هذين اللاعبين في إشارة إلى ميسي وسواريز. كان يحلم بأن يلعب لبرشلونة".
وأضاف: "الرحيل إلى باريس سان جيرمان كان قراره أيضاً، قرّر التغيير. في ذلك الوقت كنا في وضع صعب جداً في برشلونة، إذ لم نكن نعرف رأي الإدارة الرياضية. يبدو أن النادي أراد منه أن يحل مكان ميسي. لكنه لم يُرد ذلك، وقرر الرحيل إلى مكان آخر".
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية