حركة النجباء العراقية تجدد التأكيد على وقوفها الدائم مع حماس قولاً وفعلاً
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
الثورة نت/..
جددت المقاومة الاسلامية في العراق- حركة النجباء، تأكيدها للإخوة في حركة المقاومة الإسلامية حماس وقوفها الدائم معهم قولاً وفعلاً واستمرارها حتى تحرير الأقصى من براثن الصهاينة الأنجاس.
وجاء في بيان الحركة اليوم الجمعة: “نبارك لإخوة السلاح والجهاد حركة المقاومة الإسلامية حماس ارتقاء رئيس المكتب السياسي المجاهد الشجاع يحيى السنوار الذي استشهد في ساحات الوغى مقبلاً غير مدبر سائراً على خطى الشهداء القادة الذين سبقوه الى جنات الخلد في مقعد صدق عند مليك مقتدر” .
وأضاف البيان: “إن مسيرة جهاد حافلة تتكلل بالشهادة إنما هي مسيرة مشرفة تجعل من خط الممانعة والمقاومة خطاً مباركاً مضمخاً بالدماء الطاهرة التي تعبد طريق التحرر من نير الاحتلال الغاشم الغادر الذي اتخذ حيلة القتل غيلة لعلمه أنه خسر الميدان وظهر للعالم ضعفه ووهنه وكان مصداقاً لقول سيد المقاومة الشهيد القائد حسن نصر الله الذي وصف الكيان اللقيط بأنه أوهن من بيت العنكبوت.”
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
حماس تهنئ بحلول رمضان وتدعو لدعم غزة والقدس
#سواليف
هنأت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية بحلول شهر رمضان المبارك، داعيةً إلى جعله شهرًا للصمود والرباط والتكافل، وتعزيز الدعم والنصرة لفلسطين، في ظل الأوضاع الصعبة التي تعيشها البلاد.
وفي بيان لها، وجهت الحركة التهنئة إلى أبناء الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج، ولرجال المقاومة، والأسرى الصامدين، وعائلات الشهداء والجرحى، مؤكدةً أن هذا الشهر يمثل فرصة لتعزيز الوحدة والتضامن والتكاتف بين أبناء الأمة.
دعم غزة والقدس والتصدي لمخططات الاحتلال
مقالات ذات صلةأكدت حماس على أهمية تحرك الأمة العربية والإسلامية، قادة وشعوبًا، لدعم صمود الفلسطينيين في قطاع غزة والمرابطين في القدس والمسجد الأقصى، والتصدي لمحاولات الاحتلال تهجير الفلسطينيين وطمس هويتهم الوطنية. كما شددت على ضرورة تكثيف الجهود الإغاثية والإنسانية لمساندة غزة، التي تعاني أوضاعًا إنسانية قاسية جراء الحصار.
الرباط في الأقصى وتصعيد المقاومة الشعبية
دعت الحركة الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل إلى شدّ الرحال إلى المسجد الأقصى خلال الشهر الفضيل، والاعتكاف فيه، مؤكدةً أن رمضان يجب أن يكون ميدانًا للطاعة والرباط والمقاومة في وجه الاحتلال والمستوطنين. كما دعت إلى المشاركة في الفعاليات التضامنية مع غزة والقدس والضفة حول العالم، لتعزيز الدعم السياسي والإعلامي والإنساني للقضية الفلسطينية.
واختتمت حماس بيانها بتجديد العهد على مواصلة الجهاد والمقاومة حتى التحرير، مترحمةً على شهداء معركة “طوفان الأقصى”، ومتمنيةً الشفاء للجرحى والحرية القريبة للأسرى، مؤكدةً أن رمضان هذا العام يجب أن يكون محطةً لتعزيز الصبر والمقاومة، حتى تحقيق النصر والتحرير .