جلالة الملك يعين 5 ولاة جدد و 23 عاملاً على هذه العمالات والأقاليم
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
زنقة 20. الرب الذي
أفاد بلاغ الديوان الملكي عقب إنعقاد مجلس الوزراء برئاسة جلالة الملك أنه طبقاً لأحكام الفصل 49 من الدستور، وباقتراح من رئيس الحكومة، وبمبادرة من وزير الداخلية، عين جلالة الملك عدداً من الولاة والعمال بالإدارة المركزية والترابية :
– السيد معاذ الجامعي، واليا على جهة فاس – مكناس، وعاملا على عمالة فاس
– السيد خطيب لهبيل، واليا على جهة الشرق، وعاملا على عمالة وجدة أنجاد
– السيد السعيد زنيبر، واليا على جهة درعة – تافيلالت، وعاملا على إقليم الرشيدية
– السيد محمد بنريباك، واليا على جهة بني ملال – خنيفرة، وعاملا على إقليم بني ملال
– السيد امحمد العطفاوي، عاملا على إقليم الجديدة
– السيد المصطفى النوحي، عاملا على عمالة الصخيرات – تمارة
– السيد عبد الحميد المزيد، عاملا على إقليم القنيطرة – السيد محمد فطاح، عاملا على إقليم آسفي
– السيد مبروك تابت، عاملا على إقليم تارودانت
– السيد محمد سمير الخمليشي، عاملا على إقليم مولاي يعقوب
– السيد عبد الرحمان الجوهري، عاملا على إقليم تيزنيت
– السيد شكيب بلقايد، عاملا على إقليم جرادة
– السيد حسن بنخيي، عاملا على إقليم أزيلال
– السيد عبد الله شاطر، عاملا على إقليم طانطان
– السيد محمد رشدي، عاملا على إقليم أوسرد
.المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: عاملا على إقلیم والیا على جهة السید محمد وعاملا على
إقرأ أيضاً:
رسالة الملك إلى مناظرة الجهوية تكشف مسؤولية الحكومة السابقة عن تعثر تنزيل اختصاصات الجهات
زنقة 20 | طنجة
وجه جلالة الملك محمد السادس اليوم الجمعة، رسالة إلى المشاركين في المناظرة الوطنية الثانية للجهوية المتقدمة، التي تحتضنها مدينة طنجة، على مدى يومين.
وأكد جلالة الملك في رسالته :” إذا الولاية الانتدابية الأولى قد تزامنت مع إحداث وتفعيل مختلف هياكل مجالس الجهات، واستكمال إصدار النصوص التطبيقية للقوانين التنظيمية المتعلقة بالجماعات الترابية، وكذا اعتماد أولى وثائق التخطيط وبرامج التنمية، فضلا عن إصدار الميثاق الوطني للاتمركز الإداري، فإن الولاية الحالية تقتضي المرور إلى السرعة القصوى من أجل التجسيد الفعلي والناجع لهذا الورش المهيكل على أرض الواقع.”
و يضيف جلالة الملك : “من هذا المنطلق، تقتضي المرحلة الحالية وقفة تقييمية للأشواط التي قطعتها بلادنا على درب إرساء أسس الجهوية المتقدمة، وتعزيز اللاتمركز الإداري، ولاسيما فيما يتعلق بتفعيل التوصيات المنبثقة عن الدورة الأولى للمناظرة في هذا الشأن”.
وزاد جلالة الملك في رسالته إلى المناظرة الوطنية للجهوية : “وقد سبق لنا أن دعونا في الرسالة التي وجهناها للمشاركين في المناظرة الوطنية الأولى للجهوية المتقدمة لسنة 2019، إلى “وضع إطار منهجي، محدد من حيث الجدولة الزمنية، لمراحل ممارسة الجهات لاختصاصاتها”.
وشدد جلالة الملك على أن البعد الاستراتيجي لمسار الجهوية المتقدمة يقتضي المزيد من انخراط كافة الفاعلين في مسلسل للتشاور والحوار البناء، بما ينسجم مع منطق التدرج والتطور في التنزيل الكامل لهذا الورش، وخاصة فيما يتعلق بتدقيق وتحديد وتملك الاختصاصات وممارستها بشكل فعال، من أجل رفع التحديات التي أفرزتها الممارسة العملية”.