خيسوس يعلن تعافي نيمار وجاهزيته للمشاركة مع الهلال
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
أعلن البرتغالي خورخي خيسوس المدير الفني لفريق الهلال تعافي النجم البرازيلي نيمار بشكل كامل من الإصابة التي تعرض لها الموسم الماضي وأبعدته عن الفريق قرابة العام وجاهزيته للمشاركة في المباريات.
وقال خيسوس في تصريحاته بالمؤتمر الصحفي الخاص بمباراة الهلال والفيحاء: " نيمار تعافى كليًا من الإصابة التي تعرض لها، وأصبح جاهزًا الآن للمشاركة في المباريات ".
وحقق فريق الهلال فوزًا مهمًا على الفيحاء بثلاثية نظيفة في المباراة التي جمعتهما اليوم على ملعب المملكة آرينا، ضمن منافسات الجولة السابعة من الدوري السعودي للمحترفين.
سجل ماركوس ليوناردو هدف التقدم مبكرًا لفريق الهلال بعد مرور 5 دقائق فقط من انطلاقة المباراة، وحافظ الزعيم على تقديمه حتى نهاية نصف اللقاء الأول الذي شهد سيطرة زرقاء.
وفي الشوط الثاني واصل الهلال سيطرته حيث سجل سالم الدوسري الهدف الثاني في الدقيقة 65 من عمر المباراة، قبل أن يضيف محمد حمد القحطاني الهدف الثالث في الدقيقة 81.
بهذا الفوز يرفع فريق الهلال رصيده إلى النقطة 21 ليعزز صدارته لجدول ترتيب دوري المحترفين السعودي، بينما توقف رصيد الفيحاء عند 5 نقاط في المركز الخامس عشر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خيسوس خورخي خيسوس الهلال نيمار الدوري السعودي
إقرأ أيضاً:
الجيش الهندي يعلن عن تبادل إطلاق النار مع باكستان لليوم الثاني
أعلن الجيش الهندي، صباح السبت، عن تسجيل تبادل جديد لإطلاق النار مع القوات الباكستانية على طول "خط السيطرة" الذي يفصل بين شطري كشمير المتنازع عليهما، وذلك لليوم الثاني على التوالي.
ووفق بيان رسمي أصدرته السلطات العسكرية الهندية، فإن "إطلاق النار غير المبرر" بدأ من قبل مواقع عسكرية باكستانية باستخدام أسلحة خفيفة، وامتد من مساء الجمعة حتى ساعات فجر السبت.
وأكد البيان أن القوات الهندية "ردت بالشكل المناسب"، مستخدمة الأسلحة الخفيفة ذاتها، دون الإشارة إلى وقوع إصابات بين صفوف الجنود. في المقابل، لم يصدر تعليق فوري من الجانب الباكستاني، غير أن البلدين كانا قد أعلنا عن حدوث اشتباكات مماثلة في الليلة السابقة، ما يعكس توترًا أمنيًا متصاعدًا قد يُعيد المنطقة إلى أجواء العنف المزمنة.
وتأتي هذه الاشتباكات بعد أيام قليلة من وقوع هجوم إرهابي مروّع في بلدة بهالجام، الواقعة ضمن الشطر الهندي من كشمير، أسفر عن مقتل 26 شخصًا، معظمهم من المدنيين الهنود.
وقد حمّلت نيودلهي أطرافًا باكستانية مسؤولية دعم أو التغاضي عن الجماعات المسلحة الناشطة في المنطقة، ما دفعها إلى اتخاذ سلسلة من الإجراءات التصعيدية، شملت طرد السفير الباكستاني وتخفيض مستوى العلاقات الدبلوماسية إلى أدنى درجاتها.
في المقابل، رفضت إسلام أباد الاتهامات، مؤكدة التزامها بسيادتها ورفضها لأي "تدخل خارجي"، لا سيما في ما يتصل بمسائل حساسة كالمياه، وهي إشارة إلى ملف نهر السند المشترك بين البلدين. وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية قائلاً: "أي محاولة للمساس بسيادتنا ستقابل برد حازم. نرفض أي تدخل خارجي في شؤوننا، وخاصة فيما يتعلق بمسألة المياه".