عاجل.. أسماء الرعاية الاجتماعية الوجبة الأخيرة 2024 والشروط المطلوبة
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة تفاصيل الإعلان رسميًا عن إلغاء رحلات الخطوط الجوية الجزائرية الدولية والداخلية
15 دقيقة مضت
واردات مصر من الغاز الإسرائيلي ترتفع 25% للشهر الثاني على التوالي32 دقيقة مضت
آخر المستجدات حول مشروع قانون المالية لسنة 2025 تبعا لإعلان الحكومة الجزائرية35 دقيقة مضت
“سارع في التسجيل”.. رابط التقديم علي دخل الأسرة بعمان ومعرفة الشروط اللازم توافرها49 دقيقة مضت
تشكيلة النصر أمام الشباب في مباراة اليوم بالجولة السابعة من الدور السعودي للمحترفين 2024ساعة واحدة مضت
اكتشاف نفط جديد على يد شيفرون.. هل يُعيد الثقة بدلتا النيجر؟
ساعتين مضت
تعمل الحكومة جاهدة على توفير الدعم المالي للمواطنين من أجل مساعدتهم في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة، ويتم ذلك من خلال تقديم العديد من المبادرات، وجاء ضمن أبرز هذه المبادرة هو برنامج الرعاية الاجتماعية، وفي خلال الساعات القليلة الماضية تصدرت محركات البحث والتساؤل من قبل العديد من المواطنين حول معرفة أسماء الرعاية الاجتماعية الوجبة الأخيرة 2024، بالإضافة إلى معرفة الشروط الواجب توافرها في المتقدم للحصول على هذا الدعم، والتي تم تحديدها من قبل وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، ومن خلال مقالنا سوف نستعرض لكم جميع التفاصيل المتعلقة بالأمر.
خطوات الاستعلام عن أسماء الرعاية الاجتماعية الوجبة الأخيرة 2024 بالعراقأتاحت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية العراقية إتاحة الإمكانية للمواطنين في الاستعلام عن اسماء المقبولين في الرعاية الاجتماعية الواجبة الأخيرة 2024 بشكل إلكتروني، ويتم ذلك من خلال اتباع الخطوات التالية:
زيارة منصة مظلتي.إدخال اسم المستخدم وكلمة المرور الخاصة بالمتقدم لتسجيل الدخول إلى المنصة.يتم اختيار أيقونة “الخدمات الإلكترونية”.ثم يتم الضغط على “اسماء المقبولين في الرعاية الاجتماعية لعام 2024”.قم بتحديد الوجبة وهي “الواجبة السابعة”.يليه قم بإدخال كافة البيانات والمعلومات الشخصية المطلوبة والتي تتضمن الاسم ورقم بطاقة الهوية الوطنية، بالإضافة إلى المحافظة التابع لها المتقدم وغيرها.واخيرا، قم بالضغط على “استعلام”.الشروط المطلوبة للحصول على دعم الرعاية الاجتماعية 2024قامت الحكومة العراقية بتحديد مجموعة من الشروط والضوابط الواجب توافرها للحصول على دعم الرعاية الاجتماعية 2024، والتي جاءت كما يلي:
علي الشخص المتقدم الإقامة الدائمة داخل الأراضي العراقية.كما يلزم على المتقدم أن يكون عراقي الجنسية.في حال الذكور ينبغي ألا يكون سن المتقدم عن 18 عاماً ولا يتعدى 60 عاماً.وفي حال الإناث ينبغي ألا يقل السن عن 15 عاماً ولا يتعدى 55 عاما.عدم حصول المتقدم على أي دعم مقدم من قبل الحكومة.ينبغي على المتقدم ألا يكون مالكاً لأي عقارات أو أصول ذات قيمة مرتفعة.يشترط ألا يكون المتقدم يحصل على دخل شهري ثابت.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: الرعایة الاجتماعیة الأخیرة 2024 دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
من أين الوجبة التالية؟.. المجاعة تُنافس قنابل الاحتلال في قتل سكان غزة
الثورة / متابعات
في مشاهد لا تختلف كثيرًا عما حدث في حروب المجاعات قديمًا، يبدو المواطن الفلسطيني منتظرًا الموت جوعًا أقرب مما ينتظره قصفًا بطائرات الاحتلال الإسرائيلي؛ حيث تم تدمير كافة القطاعات الحيوية التي تنتج الغذاء داخل قطاع غزة بفعل حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال منذ 18 شهرًا، كما أن إغلاق المعابر بشكل كامل يحول دون وصول كسرة خبز أو قارورة دواء إلى سكان القطاع المحاصر.
وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، قالت في بيان لها أمس الأحد -على حسابها بمنصة إكس- إن “أكثر من 90 ألف نازح” يعيشون حاليًّا في نحو 115 مركز إيواء في كافة أنحاء غزة، مشيرة إلى أن “ما يقارب 420 ألف شخص نزحوا مجددًا منذ انهيار وقف إطلاق النار” في القطاع.
“من أين الوجبة التالية؟”
كما أكد “برنامج الأغذية العالمي” أن العائلات في القطاع “لا تعرف من أين ستأتي وجبتها التالية”، في ظل الحصار الخانق الذي تفرضه إسرائيل على غزة منذ نحو 7 أسابيع، موضحة أن “الوضع الإنساني المتدهور في غزة يزداد سوءا نتيجة القصف واستمرار الحصار، الذي يحظر دخول المساعدات الإنسانية والإمدادات التجارية”.
ومنذ 2 مارس/آذار الماضي، تواصل إسرائيل إغلاق معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، ما تسبب بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية ودولية.
وتحاصر إسرائيل غزة للعام الـ18، وبات نحو 1.5 مليون من مواطنيها البالغ عددهم حوالي 2.4 مليون فلسطيني، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم، ودخل القطاع مرحلة المجاعة جراء إغلاق تل أبيب المعابر بوجه المساعدات الإنسانية.
أكل السلاحف
ويزداد مشهد المأساة وضوحًا بلجوء فلسطينيين من قطاع غزة إلى البحث عن أطعمة غير معتادة لسد شيء من الجوع الذي يفتك بصغارهم؛ حيث أكد بعضهم لصحيفة فرنسية أن الجوع اضطرهم إلى أكل سلاحف البحر، كما قال آخرون لصحيفة بريطانية إنهم باتوا يخشون الجوع أكثر من القصف الإسرائيلي.
وكشفت صحيفة “لوباريزيان” الفرنسية أن الجوع دفع الأهالي في غزة إلى أكل سلاحف البحر، وهو نوع محمي من الحيوانات البحرية. ونقلت الصحيفة عن سيدة اسمها ماجدة أن أولادها كانوا في البداية مترددين، لكنها نجحت في إقناع بعضهم بأكل لحم سلاحف البحر مطبوخا.
ويقول فلسطينيون للصحيفة إنهم لم يفكروا يومًا في أكل السلاحف البحرية لو كانت أمامهم خيارات أخرى.
الصياد الغزّي عبد الحليم قنان، يقول إنه لجأ إلى اصطياد السلاحف لتحويلها إلى وجبة بروتينية لتعويض ما يفقدونه من لحوم ودواجن وخضراوات وغيرها.
ويقوم الصيادون بذبح السلاحف وتقطيعها ثم طهيها وتوزيعها على المحتاجين، كونها سلعة لا تباع في الأساس، وذلك بسبب شح البضائع في الأسواق وارتفاع ثمنها.
الحصار الأطول
ومن جهتها ذكرت صحيفة “غارديان” البريطانية أن الحصار الذي فرضته إسرائيل عقب نقضها اتفاق الهدنة دفع قطاع غزة نحو مستوى غير مسبوق من المعاناة الإنسانية، موضحة أن الحصار المطلق الذي يدخل أسبوعه الثامن يتميز الآن بكونه الأطول في تاريخ غزة، مستبعدة أن تتراجع عنه إسرائيل في غياب أيّ ضغط دولي عليها.
وكان رئيس شبكة المنظمات الأهلية نائب المفوض العام للهيئة المستقلة لحقوق الإنسان في غزة أمجد الشوّا قال: إن “القطاع دخل في حالة مجاعة، والوضع الإنساني بلغ أخطر مرحلة منذ بدء العدوان الإسرائيلي”.
أما رئيس جمعية أصحاب المخابز في قطاع غزة عبد الناصر العجرمي فصرّح بأن نحو 70% من سكان القطاع كانوا يعتمدون بشكل رئيسي على المخابز المتعاونة مع برنامج الغذاء العالمي لتأمين احتياجاتهم اليومية من الخبز.
وكان قطاع غزة يضم قرابة 140 مخبزًا قبل بدء العدوان الإسرائيلي في 7 أكتوبر 2023، دُمر منها حتى الآن 25 مخبزًا بشكل كلي، بين مخابز آلية ونصف آلية. كما تعاني المخابز المتبقية من أزمات حادة في الوقود والطحين تهدد بتوقفها الكامل عن العمل، وفق العجرمي.
غزة بلا خبز
وتتفاقم هذه المعاناة، في ظل الحصار الإسرائيلي المشدد على قطاع غزة، الذي شمل إغلاقًا تامًا لجميع المعابر، بما في ذلك معبر كرم أبو سالم، المنفذ التجاري الوحيد للقطاع، مما أدى إلى انقطاع تام في إمدادات الطحين والوقود والمواد الغذائية والطبية.
وبحسب تقارير أممية وحقوقية، يواجه نحو 2.3 مليون فلسطيني خطر المجاعة، في ظل تدمير البنية التحتية الغذائية ومنع دخول المساعدات الإنسانية بشكل كافٍ.
ومطلع شهر أبريل/ نيسان الجاري، أعلن برنامج الأغذية العالمي، أن جميع المخابز المدعومة من قبله وعددها 25 مخبزا في قطاع غزة، أغلقت أبوابها بسبب نفاد الدقيق والوقود المتوفر لديه، رغم أن الخبز أحد السلع الأساسية التي بات الحصول عليها يمثل تحديًا يوميًا للسكان، خاصة في ظل تدمير عشرات المخابز وشح الوقود اللازم لتشغيلها.
وقال البرنامج العالمي في بيان سابق له، إنه كان يوزع يوميًا أكثر من 306,000 كيلوغرام من دقيق القمح لتشغيل المخابز في جميع أنحاء القطاع، بالإضافة إلى الخميرة والسكر والملح.
وأشار إلى أنه مع استمرار إغلاق الحدود ومنع دخول المساعدات، نفدت الإمدادات اللازمة، مما أدى إلى وقف دعم إنتاج الخبز في جميع المخابز المدعومة من البرنامج.