"عنتيبى ".. آخر فرصة لردع أثيوبيا!
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
للمرة الثانية..سنطرح السؤال: ما الذى على "القاهرة " أن تفعله تجاه أثيوبيا، بعد إعلان رئيس الوزراء، آبى أحمد، منذ أيام، عن بدء العمل باتفاقية "عنتيبى"، لإعادة تقسيم مياه النيل، بين دول الحوض العشر، وليس بسبب استفزازاته المتكررة عن "سد النهضة "، وكان آخرها قبل شهر، عندما طرحنا نفس السؤال للمرة الأولى "هنا "، أوائل "سبتمبر " الماضى، وقت أن تعمدت "أديس أبابا "، المضى فى إجراءات الملء الخامس، من دون تشاور أو إخطار دولتى المصب "مصر والسودان "، التى يُلزِمها بروتوكول "الخرطوم "، للعام2015، بتشارك بيانات الملء والتشغيل معمها، إلى جانب التقييد الوجوبى لأى خطوات أحادية، قد تمثل إضراراً لأطراف الاتفاق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اتجـــــاه للمرة الثانية رئيس الوزراء
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى.. رصد "مذنب g3" في سماء الحدود الشمالية
رُصد مساء اليوم الخميس، المذنب "C/2024 G3"، ويطلق عليه المذنب G3 و"مذنب أطلس"، وذلك للمرة الأولى في سماء مدينة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية.
وأفاد عضو نادي الفلك والفضاء عدنان الرمضون، أن المذنب شوهد في سماء منطقة الحدود الشمالية اليوم، ورُصد بصعوبة من بين الغيوم.
وأشار إلى اكتشافه يوم 5 أبريل 2024 من قبل أحد مراصد شبكة أطلس الواقع في جمهورية تشيلي.
من المحتمل أن يكون هذا المذنب هو الألمع خلال عام 2025، إذ وصل لمعانه إلى القدر سالب 3.5، ويمكن رؤيته المرة المقبلة بعد 160 ألف عام.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المذنب يزداد لمعانه في أقرب نقطة للأرض - وكالات
وأضاف الرمضون أنه من المتوقع أن يبقى المذنب مرئيًا بالعين المجردة في جهة الغرب حتى يوم 21 يناير الحالي، وهذا يبقيه مذنبًا استثنائيًا ولامعًا جدًا نسبيًا، لدرجة أنه قد يمكن رؤيته بالعين المجردة بعد غروب الشمس وخفوت وهج الشفق.
تكمن أهمية رصد المذنب في هذه الفترة في متابعة تطور المذنب في أثناء مروره بالقرب من الشمس، إذ إن الكثير من المذنبات تتفكك وتتلاشي بسبب الضغط والجاذبية الشمسية عندما تقترب من الشمس.
ولذلك فإن هناك اهتمام عالمي لمعرفة هل سيتمكن المذنب من تحمل الضغط والتماسك، فإذا ما نجح في ذلك، فقد يمكن رؤيته بالعين المجردة خلال الأيام القليلة المقبلة في جهة الغرب بعد غروب الشمس.