اختيار الدولي المغربي إلياس بن الصغير ضمن قائمة الـ 25 مرشحا لجائزة “الفتى الذهبي 2024”
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
اختير الدولي المغربي إلياس بن الصغير ضمن القائمة النهائية ل25 مرشحا لنيل جائزة “الفتى الذهبي 2024” (غولدن بوي)، التي ت منح لأفضل لاعب شاب تحت سن 21 عاما يلعب في أوروبا.
ويظهر اسم لاعب خط الوسط، الذي يلعب في صفوف نادي موناكو (الدوري الفرنسي)، في قائمة المرشحين النهائيين للجائزة المرموقة، التي كشفتها الصحيفة الإيطالية المتخصصة “توتو سبورت” أمس الخميس في روما.
ويواصل أسد الأطلس، البالغ من العمر 19 عاما، إبهار الجميع بأدائه منذ بداية الموسم مع موناكو، حيث سجل هدفين وصنع تمريرتين حاسمتين في الدوري الفرنسي، مما جعله أحد أبرز اللاعبين في الدوري الفرنسي.
كما تألق بن الصغير مع المنتخب الوطني في المبارتين اللتين خاضهما ضد جمهورية إفريقيا الوسطى، وفاز فيهما ب5-0 و4-0 في 12 و15 أكتوبر على أرضية الملعب الشرفي بوجدة، حيث سجل اللاعب المغربي الواعد هدفين في المباراة الثانية.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
هل تتسبب “حرب العصابات” بتغيير مواعيد المباريات في الدوري الإيطالي
الجديد برس|
وصفت وسائل إعلام إيطالية مباراة روما أمام مضيفه لاتسيو في الدوري الإيطالي لكرة القدم أمس الأحد بأنها “حرب عصابات” بعدما أسفرت عن إصابة 13 ضابطا في اشتباكات بين مشجعي الفريقين، مما قد يتسبب في عودة إقامة مباراة القمة في فترة ما بعد الظهر الموسم المقبل.
وانتهت المباراة بالتعادل 1-1.
ونقلت صحيفة (لا غازيتا ديلو سبورت) عن السلطات الإيطالية قولها في أعقاب أحداث العنف التي اندلعت حول الملعب الأولمبي قبل ساعات من استضافة لاتسيو لمنافسه روما إن “مباراة القمة ستقام نهارا العام المقبل”.
واندلعت الفوضى عندما حاول نحو 500 من مشجعي روما مواجهة مشجعي لاتسيو بين جسري بونتي ميلفيو وبونتي دوكا داوستا قرب الملعب.
ونجحت الشرطة في فض الاشتباكات بين جماهير الفريقين، لكنها واجهت وابلا من المقذوفات أثناء محاولاتها.
واستخدمت الشرطة فيما بعد خراطيم المياه والغاز المسيل للدموع حين شن مئات من مشجعي لاتسيو هجوما عليهم.
وامتد العنف إلى حي فلامينيو المجاور إذ تضررت إشارة مرور وعدة سيارات متوقفة جراء وابل من الزجاجات والحجارة.
ورغم عملية أمنية موسعة شارك فيها ألفا ضابط صادروا العصي والقضبان الحديدية التي استخدمها المشاغبون، فإن السلطات أخفقت في احتواء الاضطرابات بشكل كامل.
وكانت هذه مباراة القمة الثانية تواليا التي تشهد أعمال عنف منذ عودة إقامتها في المساء.