موقع 24:
2024-11-23@14:03:04 GMT

مؤشرات مقلقة بشأن بايدن وترامب قبل سباق الانتخابات

تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT

مؤشرات مقلقة بشأن بايدن وترامب قبل سباق الانتخابات

تزداد الأزمات بشأن مستقبل المرشحين الأقرب للتنافس في انتخابات الرئاسة الأمريكية المقبلة في نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، في ظل قلق ديمقراطي بشأن حالة الرئيس الأمريكي جو بايدن، وازدياد الوضع القانوني سوءاً بالنسبة للرئيس السابق دونالد ترامب الذي يحاكم بعشرات الاتهامات.

ويعقّد القلق بشأن وضع المرشحين الأبرز، مشهد الانتخابات الأمريكية المتأزم بفعل حالة استقطاب حادة يشهدها المجتمع الأمريكي، وتكرار ظواهر تؤشر لازدياد محتمل لأعمال العنف.


أجواء سياسية مشحونة تدفع #أمريكا للمجهول قبل انتخابات 2024

https://t.co/wd6kcdQpQ5 pic.twitter.com/RBxBajyZEF

— 24.ae (@20fourMedia) August 12, 2023 قلق ديمقراطي وقال تقرير لمجلة "نيوزويك" الأمريكية إن الديمقراطيين يشعرون بالقلق بشأن الرئيس جو بايدن، بحسب ما أظهر استطلاع للرأي وجد أن غالبية المستطلعة آراؤهم لديهم مخاوف بشأن عمر الرئيس بايدن (80 عاماً).

"شبح هانتر" يطارد #بايدن في سباق 2024

https://t.co/sfLeNRjouU

— 24.ae (@20fourMedia) August 13, 2023 وبايدن هو أكبر رئيس في تاريخ الولايات المتحدة ويسعى لولاية ثانية، وإذا أعيد انتخابه وخدم لفترة ولاية كاملة، فسيكون قد بلغ 86 عاماً عندما يترك منصبه في 2029.
وبحسب الاستطلاع، الذي شمل 1500 شخص سئلوا بشأن قلقهم من عمر الرئيس الأمريكي ومدى تأثيره على القيام بمهامه، قال 21% إنهم قلقون للغاية، وقال 23% إنهم قلقون إلى حد ما، وقال 31% إنهم قلقون قليلاً، ما مجموعه 75%.
وقال 22% فقط إنهم ليسوا قلقين على الإطلاق بشأن تأثير عمر بايدن على قدرته على أداء وظيفته.

مشكلة اليورانيوم.. بايدن "يشتري" صداعاً قبل الانتخابات https://t.co/eu2s1CelNw pic.twitter.com/eBhqsc11pc

— 24.ae (@20fourMedia) August 12, 2023 وبشأن إعلان الرئيس بايدن ترشحه لولاية ثانية، قال 20% من الديمقراطيين المستطلعة آراؤهم إنهم يوافقون بشدة على هذا البيان، بينما قال %22 إنهم يوافقون عليه، ما مجموعه 42%.
في حين قال قال 14% من ناخبي بايدن إنهم لا يوافقون على ترشحه لولاية ثانية، وقال 17% إنهم يعارضون بشدة ما مجموعه 31%.
وتشير المجلة الأمريكية إلى إن الرئيس بايدن حساس بشأن عمره والتركيز الإعلامي المتكرر عليه.

ترامب..أزمة جديدة وبحسب ما ذكر تقرير لصحيفة "وول ستريت جورنال" فقد أصبحت جورجيا نقطة البداية للإرهاق بسبب الأوضاع القانونية المحيطة بدونالد ترامب، والجدل الجمهوري حول ما إذا كان سيبقى حتى عام 2024.

محاكمات #ترامب العديدة.. هل تؤثر على حظوظه في الانتخابات؟ https://t.co/awAmjkdlf7 pic.twitter.com/uHF01bNP3W

— 24.ae (@20fourMedia) August 10, 2023 وعززت لوائح الاتهام الثلاثة التي واجهها حتى الآن موقف ترامب في الانتخابات التمهيدية، لكن في جورجيا، حيث من المتوقع أن يتم توجيه الاتهام إلى ترامب هذا الأسبوع بتهم تتعلق بجهوده لإلغاء نتيجة انتخابات 2020 في الولاية، هناك علامات على أن الناخبين قد سئموا إعادة انتخابات 2020 ومن ترامب نفسه، بحسب الصحيفة.
وتشير إلى أن بايدن فاز في الانتخابات في جورجيا عام 2020 بحوالي 12 ألف صوت من أصل خمسة ملايين صوت، ما جعل ترامب أول مرشح رئاسي جمهوري يخسر الولاية منذ 1992.
وقالت: "يأتي الآن تذكير جديد بأفعال ترامب الغريبة لعام 2020، في لوائح الاتهام المتوقعة من المدعي العام لمقاطعة فولتون فاني ويليس، ويتوقع الخبراء أن توجه الاتهام إلى الرئيس السابق ومساعديه ونشطاء الحزب الجمهوري البارزين في جورجيا".

على غرار سابقتين.. هل يخوض #ترامب حملته الانتخابية من السجن؟ https://t.co/BhoV9Z8rwE pic.twitter.com/gjTwiAkIva

— 24.ae (@20fourMedia) August 5, 2023 وأضافت الصحيفة "من المرجح أن تشمل التهم الموجهة في جورجيا، انتهاكات لقانون الدولة لمكافحة القرصنة، والذي يستخدمه المدعون العامون في كثير من الأحيان لملاحقة العصابات والشبكات الإجرامية".
وأشارت إلى أنه في هذه الحالة سيثبتون أن مثل هذه الشبكة التي يرأسها ترامب، سعت إلى تقويض الديمقراطية من خلال منع نتائج الانتخابات المشروعة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي ثريدز وتويتر محاكمة ترامب أحداث السودان مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أمريكا انتخابات أمريكا بايدن ترامب محاكمة ترامب فی جورجیا pic twitter com

إقرأ أيضاً:

ضرورة وضع ضوابط لحماية الديمقراطية.. ميركل تحذر من هيمنة ماسك وترامب على السياسة الأمريكية

 


في تصريحات جديدة تكشف عن عمق قلقها من التوجهات السياسية الحالية في الولايات المتحدة، أعربت المستشارة الألمانية السابقة، أنجيلا ميركل، عن مخاوفها العميقة من تأثير التحالفات السياسية والتجارية التي يشكلها الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، مع الملياردير إيلون ماسك على استقرار النظام الديمقراطي الأمريكي، هذه المخاوف جاءت على لسان ميركل في حديث مطول مع مجلة "دير شبيغل" الألمانية، وذلك في إطار نشر مقتطفات من مذكراتها التي ستصدر الأسبوع المقبل.

فميركل التي قضت 16 عامًا في السلطة، تشير إلى أن تحولات القوة الاقتصادية في الولايات المتحدة، وعلى رأسها تأثير شركات التكنولوجيا الكبرى وأفراد مثل ماسك، قد تهدد التوازن الديمقراطي الذي بنيت عليه السياسات الأمريكية.

تصريحات ميركل

في أحدث تصريحات لها، كشفت ميركل عن قلقها العميق حيال العلاقات المتزايدة بين ترامب والشركات الكبرى في وادي السيليكون، لا سيما مع إيلون ماسك، مالك شركتي "تسلا" و"سبيس إكس".

وأكدت ميركل أن هذه العلاقة قد تؤدي إلى تركيز السلطة الاقتصادية والسياسية في يد قلة من الأفراد، وهو ما قد يكون له تأثيرات خطيرة على استقرار الأنظمة الديمقراطية الغربية.

وقالت ميركل: "هناك تحالف واضح الآن بين ترامب وبعض الشركات الكبرى التي تتمتع بقوة هائلة من خلال رأس مالها الضخم"، مشيرة إلى أن هذه الشركات أصبحت تلعب دورًا متزايدًا في shaping السياسات الأمريكية.

وأضافت: كيف يمكن لشخص واحد أن يملك 60% من الأقمار الصناعية التي تدور في الفضاء؟، في إشارة إلى سيطرة ماسك المتزايدة على قطاع الفضاء، وهو ما يعكس قلقها من التأثير الكبير الذي قد يمارسه الأفراد ذوو القوة الاقتصادية الهائلة.

نفوذ ماسك

تشير ميركل إلى أن إيلون ماسك، الذي أصبح مؤخرًا أحد أقرب المقربين لترامب، قد يلعب دورًا رئيسيًا في إدارة ترامب المقبلة. فقد كلف ترامب ماسك بمهمة حساسة تتمثل في قيادة إدارة كفاءة الحكومة، وهي إدارة جديدة تهدف إلى تقليص النفقات الحكومية، وهو الدور الذي يثير تساؤلات حول تضارب المصالح بين مهام ماسك التجارية وأدواره الحكومية.

هذا التحالف الوثيق بين ترامب وأحد أثرياء التكنولوجيا قد يعزز المخاوف من تأثير الشركات الكبرى على صنع السياسات العامة، خصوصًا مع وجود إمبراطورية تجارية ضخمة تحت يد ماسك.

في هذا السياق، أكدت ميركل أنه لا بد من وجود ضوابط مشددة من الحكومات لحماية التوازن بين القوى الاقتصادية والسياسية وضمان عدم استغلال الثروات الفردية لتوجيه السياسات لمصلحة فئة محدودة.

كما توضح ميركل أن هذه المسائل لا تقتصر على الولايات المتحدة فقط، بل تمثل تهديدًا محتملًا على الديمقراطيات حول العالم.

فكلما توسعت قوة الشركات الكبرى وارتبطت بشكل وثيق بالحكومات، زادت المخاطر على حرية الشعوب والنظام الديمقراطي، حيث يصبح من الصعب محاسبة الأفراد ذوي النفوذ الكبير.

لذلك أكدت ميركل أنه لا بد من العمل على ضمان رقابة دقيقة على الأفراد والشركات الكبرى لضمان عدم تكدس السلطة والثروة في أيدٍ قليلة.

مقالات مشابهة

  • ضرورة وضع ضوابط لحماية الديمقراطية.. ميركل تحذر من هيمنة ماسك وترامب على السياسة الأمريكية
  • مؤشرات مقلقة للغاية حول حالة المناخ لعام 2024
  • بعد فوز ترامب في الانتخابات.. حكم جديد بشأن قضية شراء الصمت
  • «بداية حرب عالمية ثالثة».. بايدن يورط الرئيس الأمريكي الجديد في مواجهة مع روسيا
  • بلومبيرغ: تحالف ماسك وترامب يعزز فرص صناديق الثروة الخليجية في الصفقات الأمريكية
  • مات جيتز ينسحب من الترشح لمنصب المدعي العام الأمريكي.. وترامب يعلق
  • موسكو: اتهامات الغرب لروسيا بالتدخل في جورجيا هدفها التغطية على جرائمه
  • ترامب يكسر رقم بايدن القياسي بحلول2029.. هل يصبح الرئيس الأمريكي الأطول عمرا؟
  • قبل توديعه البيت الأبيض.. بايدن يحطم رقمًا قياسيًا وترامب يلاحقه
  • الرئيس جو بايدن يسجل رقما قياسيا.. وترامب يستعد لكسره