ما بين عقيدة العسكر وعقيدة المدنيين
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
من حوارات الحرب( ٧٥٢٨ ):
○ كتب: د.معتصم دونتاي الزاكي
□□ ما بين عقيدة العسكر وعقيدة المدنيين
□ هذا الموضوع يحتاج الي نقاش هادي و كبير !؟
□ الحرب التي تدور الان في السودان هي الاعنف علي مدي تاريخ السودان الحديث، واحدثت شرخ كبير في المجتمع السوداني يحتاج الي سنين طويلة حتي تندمل جراحه.
□ تعرضت القوات المسلحة الي هزة عنيفة خاصة في الايام الاولي، لكن لم يحدث بها اي انقسام علي أساس عرقي أو جهوي، بل ظلت متماسكة بدرجة كبيرة إلا من بعض الافراد بالرغم من الهزائم التي تلقتها في عدد من المدن.
□ في المقابل حدث انقسام عريض لا يستهان به وسط القوي المدنية علي أساس قبلي وجهوي.
□ انقسام من اقصي اليمين الاحزاب الدينية الي اقصي اليسار،
أعداد كبيرة بل كوادر قيادية معروفة انحازت لطرفي الحرب علي اساس اما قبلي او جهوي.
□ هذا الموضوع يحتاج الي دراسة عميقة وموضوعية،
هل عقيدة القوي المدنية التي تتحدث عن تاسيس وطن ديمقراطي، أو التي تطرح خطاب ديني ضعيفة لهذه الدرجة؟
□ هل هي إحدي أسباب أزمة الوطن السودان؟
□ يحتاج الموضوع الي نقاش صادق!
#من_أحاجي_الحربإنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الرشق: شروطنا التي طرحناها في بداية الحرب انتزعناها كلها وجثى المحتل على الركب
#سواليف
أكد #عزت_الرشق عضو المكتب السياسي لحركة ” #حماس ” أن ” #الشروط التي وضعتها الحركة منذ بداية #الحرب انتزعتها كلها من #الاحتلال عنوة وجثى #المحتل على #الركب”.
وقال الرشق في تصريح صحفي،اليوم الخميس، “سلام على أهل غزة بما صبروا.. سلام على شهدائها وجرحاها ومقاوميها وقد واجهوا حرب الإبادة ببسالة لا تصفها الكلمات، وحملوا ما لا تحمله الجبال الرواسي وصمدوا 467 يوما والنار ذات الوقود تصبّ على رؤوسهم صبّا”.
وأضاف: “شروطنا التي طرحناها منذ بدأت حرب الإبادة والاجتياح، الانسحاب الكامل، ووقف النار الدائم، وعودة النازحين بحرية وبهامات مرفوعة، وصفقة أسرى مشرفة، وفتح المعبر، وإدخال المساعدات..انتزعناها كلها عنوةً -بفضل الله- وجثى المحتل على الركب.. والحمدلله كثيرا”.
مقالات ذات صلة من أرشيف الكاتب أحمد حسن الزعبي .. “وهم” أننا الأفضل 2025/01/16وتابع: “سلام الله على من كسر شوكة الكيان الغاصب.. لهم المجد ولهم عقبى الدار”.
وقال: (( هَٰذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ )) ، صدق وعده، ونصر عبده، وأعزّ جنده، وهزم الأحزاب وحده”.
وكان رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري، محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، قد أعلن مساء أمس الأربعاء، التوصل رسميا لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، يبدأ يوم الأحد المقبل .
وجاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده رئيس الوزراء القطري بالعاصمة الدوحة، بعد وقت قصير من إعلان “حماس” تسليم وفدها الوسطاء القطريين والمصريين موافقتها على وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.
وقالت “حماس” من جانبها، إن “اتفاق وقف إطلاق النار هو ثمرة الصمود الأسطوري لشعبنا الفلسطيني العظيم ومقاومتنا الباسلة في قطاع غزة، على مدار أكثر من 15 شهرا”.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ 467 يوما على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 157 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.