قال الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين في الخارج، إن الكل يعلم الآن فيما يخص ملف النيل، أن مصر دولة كبيرة وعظيمة ولديها مؤسسات راسخة ورؤية ثاقبة، وبالتالي لا يمكن تحت أي ظرف من الظروف أن يكون هناك تشكك في أن مصر يمكن أن تقبل أن يتم الخصم من حصتها السنوية.

وأضاف «عبدالعاطي»، خلال لقاء خاص مع الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن مسألة أي ضرر أو أي مساس بهذه الحصة أمر لا يمكن القبول به تحت أي ظرف من الظروف، وسبق أن أعلنا بأن مصر تحتفظ بحقها للدفاع عن مصالحها المائية طبقا لما يكفله لنا في القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة إذا حدث أي ضرر، بالتالي الأمر واضح تماما.

وتابع: «عندما حدث الملء الأخير للسد الإثيوبي، وعمليات الملء السابقة، قولنا إن العناية الإلهية التي كفلت عدم تحقق هذا الضرر خلال الملء لأن متوسط الأمطار كان فوق المتوسط، بالتالي إذا حدث أي ضرر مصر لديها الحق كاملا في الدفاع عن حقوقها».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مياه النيل

إقرأ أيضاً:

الخارجية الإيطالية : لا يمكن إجبار الفلسطينيين على أي خيار

يمانيون../
أكد وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاياني، اليوم الخميس، أنه لا يمكن إجبار الفلسطينيين على أي خيار إذا أردنا السلام في المنطقة .

وشدد أنطونيو تاياني في بيان له “انه لا أمن ولا استقرار دون تحقيق السلام، وأن موقف بلاده واضح وهو مؤيد لحل الدولتين” .

وبين أنه لا يمكن إجبار الفلسطينيين على أي خيار ولا يمكن تحقيق شيء بدون الفلسطينيين.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية: ميناء طنجة نموذج ناجح يمكن الاستفادة منه بتطوير الموانئ العراقية
  • الخارجية الإيطالية : لا يمكن إجبار الفلسطينيين على أي خيار
  • وزير العدل الفلسطيني: مصر لديها بصمة واضحة في تثبيت الفلسطينيين على أرضهم
  • وزير الخارجية الأمريكي: غزة لم تعد صالحة للسكن
  • وزير الخارجية الأمريكي: لا نريد أن يعيش الفلسطينيون في غزة بجانب أسلحة غير متفجرة
  • وزير الخارجية الإيطالي: لا يمكن إجبار الفلسطينيين على أي خيار
  • وزير الخارجية الإيطالي: لا يمكن تحقيق شيء دون الفلسطينيين
  • وزير العدل الفلسطيني: مصر لديها بصمة واضحة في تثبيت شعبنا على أرضه
  • بعد تصريحات وزير الدفاع الاسرائيلي .. الخارجية الفلسطينية تحذر من مخطط التهجير
  • وزير الخارجية الأيرلندي: الفلسطينيون والإسرائيليون لهم الحق في دولتين آمنتين