خالد الصاوي: مش معقولة هفتح بطني علشان مش عارف أقفل بوقي
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
كشف الفنان خالد الصاوي، عن رأيه في أفضل نظام غذائي لانقاص الوزن، مشيرا إلى أن العمليات الجراحية أمر غير محبب بالنسبة له بالمرة.
وأضاف الصاوي، في حوار مع الإعلامية ياسمين عز، مقدمة برنامج كلام الناس، المذاع عبر قناة ام بي سي مصر، مساء اليوم الجمعة، أن :"مش معقولة هفتح بطني علشان مش عارف اقفل بوقي، ولا أفضل العمليات الجراحية من أجل انقاص الوزن".
وتابع الفنان خالد الصاوي، أن عملية انقاص الوزن والتخسيس ليست أمرا بسيط ويحتاج لمجهود وعمل رجيم قاصي ومجهود ووقت، لافتا إلى أن انقاص الوزن بالرجيم والرياضة.
فيما قال خالد الصاوي: شعرت لفترة بأنه على وشك مغادرة الحياة، وأني اقترب من الموت، وهذا كان بعد فترة معينة أخدتني فيها الممنوعات أكثر مما ينبغي، وفي لحظة شعرت بأن قلبي ينبض بشكل هستيري لا يصدق وكأني هموت في تلك اللحظة.
وأضاف الصاوي، أن وقتها كان لا يرغب في الموت لأنه كانت ستلاحقة فضيحة لن تتحملها أمة، مشيرًا أنه كان يريد الموت بكرامة، ولكنه لم يستطع فعل شيء في تلك اللحظة الصعبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد الصاوي نظام غذائى ياسمين عز انقاص الوزن الفنان خالد الصاوي العمليات الجراحية خالد الصاوی
إقرأ أيضاً:
مصريات.. رمضان وبرامج الرغى والمقالب السخيفة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
للأسف، أصبح رمضان في البرامج والمسلسلات عبارة عن موسم بيتقدم فيه برامج خالتي اللتاتة مذيعة أو مذيع بفلوسه ينتج برنامج يستضيف فيه فنان ويدفعله أجر كبير شرط إنه يفضح نفسه ويفضح بيته ويحكيلنا عن فضايح زيجاته وطلاقه ويكشف المستور والمذيع بفلوسه بيعامله كأنه في إستجواب في المحكمة.. وياسلام بقي لو اتفقوا على قفلة للبرنامج لزوم الترند بأن الضيف قال إيه آخر سؤال إستفزه فيقوم ويسيب الحلقة ويغضب.. وإحنا بقي نجري نشوف اللي حصل فى الكواليس اللي سبحان الله الضيف لابس فيها المكرفون وواقف في الاضاءه ومظبطين الكادر علشان المشاهدة تزيد والترند ينتشر ويستمر ويتوغل ويستمر ويستمر.
وأنا بقي مش حاتكلم عن سخافة برامج المقالب اللي بقت عبارة عن صراخ وشتايم تنزل عليها صفارة مع إن الضيف رايح وعارف إنه رايح يتبهدل وطالب أجر كبير علشان كده ولابس لبس ينفع في البهدلة والناس فاهمة والضيف فاهم وكله بيلعب على كله.
أما أغلب المسلسلات فهي استنساخ لنفس الفكرة البعيدة تماماً عن الواقع لبطل الحارة الوهمي الطيب اللي ييتحول لبلطجي بياخد حقه بإيده من البلطجي الكبير اللي ظلمه واللي في الاخر حايكتشف إنه طلع أبوه وإن اللي كان بيحبها وحايتجوزها طلعت أخته علشان الدراما تزيد وبعدين في آخر نفس في آخر حلقه نكتشف إنها مش أخته ويتجوزوا ويعيشوا في تبات ونبات ويخلفوا صبيان وبنات وكإن البلطجية وقتالين القتلى وتجار المخدرات أو الآثار هما العوام وكإن ماعندناش قصص طبيعية ومجتمع عادي فيه مشاكل عادية حقيقيه ممكن تتناقش أو تطرح بشكل درامي يزيد الوعي عند الناس.. ده غير بقي الستات اللي طول الوقت بتزعق وتطجن في الكلام وتصرخ ومركبة رموش شبه الزعافة وبواريك طويلة صفرا وماكياج صارخ ولازم الغني يبقي فاسد وتاجر مخدرات والفقير اللئيم اللي بيلعب على كل الأطراف والفقير المظلوم الغلبان اللي حاينتقم وياخد حقه ويحققلنا انتصار وهمي والمط والتطويل والمشاهد المكررة ولازم البطله تحسسنا إن ماجبتهاش ولادة وإنها قدرت برومشها الساحرة وصوتها المنحنح تضحك على الراجل الشرير وتوقعه في حبها ويتحول لراجل أهطل بتمشيه على العجين وطبعاً كل رجالة المسلسل بتحبها وحاتموت عليها.. طبعاً في مسلسلسلات حلوة علشان مابقاش بعمم بس أنا بتكلم عن السائد مع إن من وجهة نظري رمضان كان ممكن يستغل أكتر من كده ويتقدم فيه دراما تفيد الناس وتزود وعيهم على كل المستويات وعندنا فرصة سنة كاملة ممكن تنتقي فيها سيناريوهات حلوة ويشتغلوا عليها إنما الحالة المزرية السائدة والأفكار العقيمة دي حاتكون سبب لإنهيار المجتمع وساعتها مش حانلاقي حتي لبن مسكوب علشان نبكي عليه.