"الطاهري": كلمة مصر تعني الحكمة والعقل والقوة.. والزمن يثبت دوماً صحتها وصدقها
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، إنه يجري حوار ولقاء خاص مع وزير خارجية جمهورية مصر العربية، الدكتور بدر عبدالعاطي.
وأضاف «الطاهري»، خلال مقدمته في اللقاء الخاص مع الدكتور بدر عبدالعاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج، و عرضته قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه في لحظة الإقليم كله بل والعالم كله يتأزم ويعاني من هذه الحرب المشتعلة، وننتظر دائًما كلمة مصر.
وتابع: «كلمة مصر تعني صوت الحكمة والعقل والاتزان والقوة والرؤية، التي لا طالما يثبت الزمن صحة وصدق كل ما جاء بها».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احمد الطاهري الإعلامي أحمد الطاهري الدكتور بدر عبدالعاطي وزير الخارجية والهجرة القاهرة الاخبارية جمهورية مصر العربية وزير الخارجية والهجرة
إقرأ أيضاً:
فلسطين في القلب دوما وليس يوما.. ملايين المصريين يحتشدون عقب صلاة عيد الفطر
شهدت شوارع مصر الكبرى ميادين مكتظة بملايين المواطنين الذين توافدوا عقب صلاة عيد الفطر المبارك، في مشهد يعكس وحدة الشعب المصري ووقوفه الراسخ إلى جانب القضية الفلسطينية.
ورفع المشاركون في التظاهرات شعارات قوية مثل "فلسطين في القلب دوماً وليس يوماً" و"لا للتهجير"، رفضًا للممارسات الإسرائيلية وتهجير الفلسطينيين من أراضيهم.
التضامن الكامل مع الشعب الفلسطينيوتجمع المصريون في المساجد والميادين العامة، حيث عبروا عن تضامنهم الكامل مع الشعب الفلسطيني في وجه المخططات الإسرائيلية الرامية إلى تهجير سكان القدس والضفة الغربية.
كما ردد المشاركون هتافات مناهضة للاحتلال، مؤكدين أن فلسطين ستظل القضية الأولى في قلوب المصريين مهما مر الزمان.
وانطلقت التظاهرات في مختلف المدن المصرية، من القاهرة إلى الإسكندرية والدقهلية، وسط أجواء احتفالية مفعمة بالحماس الوطني.
وقد شهدت الميادين حملات دعائية ووقائع شعبيّة شارك فيها الكبار والصغار على حد سواء، تضامنًا مع فلسطين ورفضًا لكافة محاولات الاحتلال لتهجير الفلسطينيين من أرضهم.
وفي كلمات خطب الأئمة، دعا المتظاهرون والمحتشدون إلى تعزيز الجهود الدولية للضغط على الاحتلال الإسرائيلي لوقف هذه الانتهاكات، مطالبين بحلول عاجلة لوقف تهجير الفلسطينيين وفرض عقوبات على إسرائيل.
وأكد المحتشدون أن دعمهم لفلسطين لن يتوقف، معتبرين أن هذه القضية هي قضية كل عربي وكل مسلم، لا سيما في ظل المحاولات المستمرة لتغيير الهوية الفلسطينية.