الوحدة نيوز:
2024-10-18@18:19:40 GMT

مسيرات حاشدة في ذمار تضامنا مع فلسطين ولبنان

تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT

مسيرات حاشدة في ذمار تضامنا مع فلسطين ولبنان

الوحدة نيوز/ شهدت محافظة ذمار اليوم، 15 مسيرة جماهيرية حاشدة تحت شعار “مع غزة ولبنان.. صفا واحدا كالبنيان”.

وردّد المشاركون في المسيرات التي خرجت بمديريات ذمار، وجبل الشرق، والحداء، والمنار، ومغرب عنس، وضوران، وعنس، ووصابين العالي والسافل، وعتمة، الهتافات المُعبّرة عن التضامن الكامل مع الشعبين الفلسطيني واللبناني.

ونددوا باستمرار التخاذل العربي والإسلامي تجاه جرائم الكيان الصهيوني في فلسطين ولبنان، في حين تقدم أمريكا والغرب الدعم العسكري والمالي والغطاء السياسي لهذا الكيان المجرم.

وأكدت الحشود أن العدو الإسرائيلي وحلفائه يتحركون وفق رؤى تستهدف الأمة الإسلامية كافة.. داعية إلى توحيد الصف والجهاد لنصرة فلسطين ولبنان، وتقديم الدعم اللازم للمقاومة الباسلة.

وأشارت إلى استمرار الطوفان حتى زوال الكيان الصهيوني، مجددة التفويض لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ الخيارات الكفيلة بإسناد فلسطين ولبنان.

وعبر بيان صدر عن المسيرات، عن التعازي للأمة العربية والإسلامية والشعب الفلسطيني عموما والأخوة في حماس خصوصا في استشهاد رئيس مكتبها السياسي القائد الجهادي الكبير يحيى السنوار، الذي استشهد في ثغر الإسلام وجبهته المتقدمة وهو يواجه اليهود الصهاينة نيابة عن كل الأمة.

وأشار إلى أن القائد الشهيد يحيى السنوار فجر هو ورفاقه المجاهدين طوفان الأقصى وزلزلوا حصون اليهود الصهاينة بعملية هي الأكبر في تاريخ المواجهة مع العدو الإسرائيلي.

وأضاف” هنيئا له وسام الشهادة، وعهدا له بأننا سنكمل طريقه، وبأن طوفان الأقصى سيستمر حتى تحرير فلسطين وطرد اليهود الصهاينة”.

وأشار البيان إلى أن حرب الإبادة الجماعية التي يشنها كيان العدو الإسرائيلي في غزة وجرائمه في الضفة الغربية ولبنان تكشف خطورته وأطماعه الخبيثة ليس في فلسطين فقط، وإنما في كل المنطقة، بدعم ومشاركة أمريكية ومساندة من بعض الدول الأوروبية مستغلين التخاذل العربي والإسلامي، والصمت العالمي المعيب.

وأكد الاستمرار في الجهاد في سبيل الله رسميا وشعبيا وعسكريا وسياسيا وإعلاميا وتعبويا وفي جميع المجالات، بإيمان ثابت لا يتزحزح مهما كانت الأخطار والتحديات والتضحيات وفاء لدماء الشهداء القادة ودعما وإسنادا لفلسطين ولبنان شعبا ومقاومة ضد عدو الله والإنسانية والإسلام والمسلمين العدو الصهيوني اليهودي وأعوانه وشركاءه.

وحيا البيان، الصمود التاريخي للمجاهدين الفلسطينيين في غزة وكل فلسطين المحتلة، الذين ما زالوا مستمرين في التنكيل بالعدو الصهيوني بالعمليات العسكرية والاستشهادية، وبالضربات الصاروخية التي تطال عمق العدو رغم ما تعرضت له غزة من خراب ودمار.

وبارك البيان، لإخواننا المجاهدين في حزب الله ضرباتهم المسددة، والمنكلة بالعدو الصهيوني، وتصديهم لجيشه المهزوم في جنوب لبنان، في مشهد بطولي قل نظيره، أشفى صدور المؤمنين وأخزى الكفار والمنافقين الذين انتظروا انهيار حزب الله، ولكن خيّب الله آمالهم وأفشل مخططاتهم ومؤامراتهم.

كما حيا تصاعد العمليات العسكرية النوعية للمقاومة الإسلامية العراقية التي تستهدف عمق كيان العدو بفاعلية وتأثير.

وخاطب البيان الدول العربية والإسلامية شعوباً وأنظمة بالقول “ألم يكفكم عام متواصل من الجرائم المدوية لتدركوا بأن الصهاينة يتربصون بكم وقادمون بشرهم إليكم من بلد لآخر، ولا يمنعهم من الوصول إليكم سوى تصدي المجاهدين من عظماء المقاومة في مختلف الساحات والميادين”.

ودعا العرب والمسلمين إلى الاستيقاظ من غفلتهم وسباتهم والتحرك لمواجهة أعدائهم، فلم يسجل التاريخ أن قوماً انتصروا بتخاذلهم؛ وإنما تنتصر الأمم بجهادها، وتضحياتها، ومواجهتها لأعدائها.

كما خاطب بيان المسيرات، العدو الصهيوني والأمريكي “ها هو عام قد ولى سجلتم فيه أبشع صور الإجرام والوحشية، وسقطت خلاله كل عناوينكم الكاذبة والبراقة الخادعة، ولم تسجلوا نصراً، ولم يستسلم لكم مجاهد واحد، وأعلموا بأن استمراركم في إجرامكم ووحشيتكم لن يجلب لكم إلا الخسران، والذل، والهوان، ولن يغير في حتمية زوال كيانكم المجرم، والعاقبة للمتقين”.

 

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي العدو الصهیونی فلسطین ولبنان

إقرأ أيضاً:

60 مسيرة حاشدة في إب تحت شعار “مع غزة ولبنان.. صف واحد كالبنيان”

الثورة نت/..
شهدت محافظة إب اليوم، 60 مسيرة جماهيرية حاشدة دعما واسنادا للشعبين الفلسطيني واللبناني تحت شعار “مع غزة ولبنان.. صف واحد كالبنيان”.

وأكد المشاركون في المسيرة التي أقيمت في ساحة الرسول الأعظم بمدينة إب، بمشاركة مسؤول التعبئة العامة عبدالفتاح غلاب، وعدد من أعضاء مجلسي النواب والشورى ووكلاء المحافظة، أن العدو الصهيوني لم يكن ليجرؤ على مواصلة مجازره لولا الغطاء الذي توفره له الإدارة الأمريكية والصمت الدولي.

وأشاروا إلى أن وحدة قوى المقاومة في ميدان الجهاد على مدى عام كامل، شكلت عامل قوة كبدت العدو خسائر فادحة في الجنود والآليات.. مؤكدين التضامن مع المقاومة الإسلامية اللبنانية واستمرار اليمن في معركة الإسناد دفاعا عن فلسطين ولبنان.

إلى ذلك شهدت مديريات المربع الشمالي “يريم، السدة، النادرة، والرضمة” عشر مسيرات حاشدة، أكد المشاركون فيها أن العدو الإسرائيلي لن ينجح في كسر إرادة الشعبين الفلسطيني واللبناني.

كما احتشد أبناء مديريات المربع الغربي في مسيرات جماهيرية بمديرية العدين وعزل السارة وشلف وحردن، والوزيرة مركز مديرية الفرع، ومناطق المسيل والأخماس والعاقبتين والأهمول والمزاحن وبني أحمد، وبني يوسف نصرة لفلسطين ولبنان.

وأكدوا أن مواصلة الضربات والهجمات من مختلف جبهات الإسناد ضد العدو كفيلة بإيقاف العدوان ورفع الحصار عن غزة.. مشيدين بصمود الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة بعد عام من الثبات والبطولة في مواجهة الكيان الغاصب

بدورهم خرج أبناء مديرية الحزم في 18 ساحة بمركز المديرية ومناطق المحطة والجبجب والصافية والجنيد والاسلوم والاجعوم والشعاور ونجد العدن والعموس، واحتشد أبناء مديرية مذيخرة في مسيرات بمركز المديرية وعزل الأفيوش وحليان وحزة، تأكيدا على الثبات في نصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني.

في ذات السياق أقيمت مسيرات حاشدة بمدينة القاعدة ومناطق حبير والجعاشن وشوائط والصفة والدخال بمديرية ذي السفال، ومنطقة البغدة والهادس بمديريات السياني، وحبيش والقفر والشعر والمخادر، ومركز مديرية بعدان، وشوط الفرس، وسوق الليل، وعزلة المنار، ومنطقة عِنان وسوق الأحد في مديرية السبرة.

وجدد المشاركون في المسيرات التأكيد على الاستمرار في درب الجهاد دفاعا عن الوطن وإسنادا للأشقاء في فلسطين ولبنان في إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.

وأكد بيان صادر عن المسيرات، أن العدو الصهيوني مستمر للعام الثاني في إجرامه ووحشيته بالإبادة الجماعية، والاستهداف الشامل لكل مظاهر الحياة في قطاع غزة، ولم يكتف بذلك بل امتد إجرامه إلى الضفة ولبنان، في سلوك وحشي يكشف خطورته وأطماعه الخبيثة ليس في فلسطين فقط وإنما في كل المنطقة، بدعم ومشاركة أمريكية لا محدودة، ومساندة من بعض الدول الأوروبية وتخاذل عربي وإسلامي مخز وصمت عالمي معيب.

وعبر البيان عن التعازي للأمة العربية والإسلامية والشعب الفلسطيني عموما، والأخوة في حركة المقاومة الإسلامية حماس خصوصا، في استشهاد رئيس مكتبها السياسي القائد الجهادي الكبير يحيى السنوار، الذي استشهد في ثغر الإسلام وجبهته المتقدمة وهو يواجه اليهود الصهاينة نيابة عن الأمة بكلها.

ولفت إلى أن القائد الشهيد فجر هو ورفاقه المجاهدين “طوفان الأقصى”، وزلزلوا حصون اليهود الصهاينة بعملية هي الأكبر في تاريخ المواجهة مع العدو الإسرائيلي، وأعادوه من أحلام السيطرة على المنطقة وتسيدها إلى حقيقة وحتمية الزوال، فبات بعد طوفان الأقصى يتحدث عن مواجهة خطر الوجود وتلاشى مشروع الخيانة والتطبيع.

وقال البيان” هنيئا له وسام الشهادة، وعهد له بأننا سنكمل طريقه وبأن طوفان الأقصى لن ينتهي إلا بتحرير فلسطين وطرد اليهود الصهاينة وذلك وعد الله الذي لا يخلف الميعاد”.

وأكد الاستمرار بالجهاد في سبيل الله رسمياً وشعبياً عسكرياً وسياسياً وإعلامياً وتعبوياً وفي جميع المجالات، بإيمان ثابت لا يتزحزح مهما كانت الأخطار والتحديات والتضحيات، وفاءً لدماء الشهداء القادة ودعماً وإسناداً لفلسطين ولبنان شعباً ومقاومة ضد عدو الله، وعدو الإنسانية والإسلام والمسلمين، العدو الصهيوني اليهودي، وأعوانه وشركائه.

وحيا البيان، الصمود التاريخي للمجاهدين الفلسطينيين في غزة وكل فلسطين المحتلة، الذين ما زالوا إلى الآن مستمرين في التنكيل بالعدو الصهيوني بالعمليات العسكرية والاستشهادية وبالضربات الصاروخية التي تطال عمق العدو رغم ما تعرض له القطاع من خراب ودمار.

وبارك للمجاهدين في حزب الله ضرباتهم المسددة والمنكلة بالعدو الصهيوني، وتصديهم الأسطوري لجيشه المهزوم في جنوب لبنان، في مشهد بطولي قل نظيره أشفى صدور المؤمنين وأخزى الكفار والمنافقين الذين انتظروا انهيار حزب الله، ولكن خيّب الله آمالهم وأفشل مخططاتهم ومؤامراتهم.

كما حيا البيان تصاعد العمليات العسكرية النوعية للمقاومة الإسلامية العراقية التي تستهدف عمق كيان العدو الصهيوني بفاعلية وتأثير.

وخاطب الدول العربية والإسلامية شعوباً وأنظمة “ألم يكفكم عام لتتيقنوا بأن شر الصهاينة يتربص بكم ويعربد من دولة لأخرى، ولا يمنعه من الوصول إليكم سوى فشله أمام فرسان الجهاد والمقاومة في مختلف الساحات والميادين، استيقظوا من غفلتكم وسباتكم، وتحركوا لمواجهة أعدائكم فلم يسجل التاريخ أن قوماً انتصروا بتخاذلهم؛ وإنما تنتصر الأمم بجهادها وتضحياتها ومواجهتها لأعدائها”.

وأضاف البيان مخاطبا العدو الصهيوني والأمريكي “ها هو عام قد ولى سجلتم فيه أبشع صور الإجرام والوحشية، وسقطت خلاله كل عناوينكم الكاذبة والبراقة الخادعة، ولم تسجلوا نصراً ولم يستسلم لكم مجاهد واحد، وإن استمراركم في إجرامكم ووحشيتكم لن يجلب لكم إلا الخسران والذل والهوان ولن يغير في حتمية زوال الكيان شيء والعاقبة للمتقين”.

مقالات مشابهة

  • 60 مسيرة حاشدة في إب تحت شعار “مع غزة ولبنان.. صف واحد كالبنيان”
  • مديريات محافظة الضالع تشهد مسيرات حاشدة تنديداً باستمرار العدوان الصهيوني على فلسطين ولبنان
  • مديريات الضالع تشهد مسيرات منددة باستمرار العدوان الصهيوني على فلسطين لبنان
  • 24 مسيرة جماهيرية حاشدة في ريمة ضامناً مع فلسطين ولبنان
  • البيضاء.. مسيرات ووقفات جماهيرية حاشدة تنديداً بمجازر العدو الصهيوني في غزة ولبنان
  • 25 مسيرة حاشدة في صعدة نصرة لغزة ولبنان
  • مسيرات كبرى في حجة بعنوان مع غزة ولبنان.. صف واحد كالبنيان
  • مسيرات ووقفات في البيضاء تضامناً مع الشعبيين الفلسطيني واللبناني
  • مظاهرة في المغرب تضامناً مع فلسطين ولبنان وللمطالبة بوقف التطبيع مع كيان العدو الصهيوني