قرار المحكمة في روما.. عودة المهاجرين من ألبانيا إلى إيطاليا بعد انتكاسة قانونية
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
في 18 أكتوبر 2024، أصدرت المحكمة في روما قرارًا مثيرًا يتعلق بمصير مجموعة من المهاجرين الذين تم إرسالهم إلى ألبانيا. فقد أفادت التقارير أن القرار جاء بعد أن تم إلغاء احتجاز اثني عشر مهاجرًا في مركز إيطالي للعودة في منطقة غيادر بألبانيا.
جدير بالذكر أن هؤلاء المهاجرين، الذين تم إنقاذهم في 13 أكتوبر في المياه الدولية، كانوا قد أُرسلوا إلى ألبانيا كجزء من خطة تهدف إلى تقليل تدفق المهاجرين إلى إيطاليا.
وتشير المعلومات إلى أن هؤلاء المهاجرين سيعودون إلى إيطاليا على متن سفينة تابعة للبحرية العسكرية، حيث من المتوقع أن يُنقلوا إلى مراكز لتقديم طلبات اللجوء. وعلى الرغم من رفض طلباتهم، لديهم الحق في الطعن خلال 14 يومًا.
في الوقت نفسه، عبر وزير الداخلية الإيطالي، ماتيو بيانتيدوسي، عن احترامه لقرارات القضاء، ولكنه أشار إلى نية الحكومة الطعن في القرار حتى الوصول إلى المحكمة العليا، مبررًا ذلك كحق للحكومة في تفعيل إجراءات سريعة لتسريع المعاملات القانونية.
هذه التطورات تأتي في وقت تتزايد فيه الضغوط على الحكومة الإيطالية بسبب سياسة الهجرة، مع استمرار منظمات حقوق الإنسان في التعبير عن قلقها بشأن سلامة المهاجرين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المحكمة في روما مجموعة من المهاجرين
إقرأ أيضاً:
قطع لسانهم| سحر رامي تخرج عن شعورها وتنفعل على هؤلاء لهذا السبب
عندما سُئلت الفنانة سحر رامي عن الشائعات التي تتحدث عن طلبها أجرًا كبيرًا، ردّت سحر رامي بغضب: "لا أعلم من يروج لهذه الأقاويل، ولكن قطع الله لسانهم!" مؤكدةً أن هذه الأخبار لا أساس لها من الصحة.
وأضافت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "لقد خضت تجارب عديدة مع مخرجين مختلفين، وأدركت أن بعضهم لا يعرف كيف يستخرج أفضل ما لدى الممثل، بينما هناك مخرجون قادرون على إبراز جوانب جديدة تمامًا من أداء الفنان."
وأوضحت سحر رامي أن هناك أزمة حقيقية في صناعة الفن المصري، حيث يعاني المجال من ضعف النصوص والإخراج، مشيرةً إلى أن كثيرًا من الأعمال أصبحت تُقدم بجودة متوسطة أو دون المستوى.
وأضافت: "للأسف، أصبحنا نعتمد على نصوص غير مكتملة، وعملية التحضير أصبحت تتم بطريقة عشوائية يجب أن يبدأ كل مشروع بتحضير متكامل، حيث يجتمع السيناريست مع المخرج لمناقشة الرؤية، مع احترام وجهة نظر كاتب القصة الأصلية، إذا كان العمل مقتبسًا منها لا بد أن يكون السيناريو مكتملًا قبل بدء التصوير، وليس كما يحدث الآن حيث يكتب العمل أثناء التنفيذ، مما يؤدي إلى فوضى كبيرة في الإنتاج."