«دو» و«حصنتك» تدعمان الوقاية من الحرائق بالإمارات
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
أبوظبي: «الخليج»
أعلنت شركة «دو» إنجاز خطوة مهمة في مجال تعزيز السلامة العامة، والوقاية من الحرائق، بالتعاون مع شركة «Core42»، التابعة لمجموعة «G42» العاملة في الحوسبة السحابية السيادية والبنية التحتية للذكاء الاصطناعي والخدمات الرقمية، من خلال استخدام حل «حصنتك».
وتعمل «دو»، من خلال هذا التعاون، على تعزيز إمكانات وقدرات البنية التحتية للوقاية من الحرائق على مستوى دولة الإمارات، من خلال التكامل والدمج بين 21 ميزة تكنولوجية متطورة في نظام «حصنتك».
وتم الكشف عن هذه المبادرة، خلال معرض «جيتكس»، ويمثل التعاون بين الجانبين خطوة مهمة لمواصلة جهود «دو» الساعية لضمان أعلى مستوى من التطور التقني وتطبيق أفضل الحلول والممارسات، وتحسين العمليات التشغيلية عبر مختلف الأنظمة في مجال الاتصالات والتكنولوجيا، بما ينعكس على ترسيخ الأمن والسلامة في دولة الإمارات.
وقال جاسم العوضي، الرئيس التنفيذي لتكنولوجيا المعلومات والاتصال في «دو»: «نحن على أعتاب ثورة تكنولوجية حديثة في مجال إدارة إجراءات السلامة ومنع نشوب الحرائق في دولة الإمارات، يمكن الاستفادة من قوة تقنيات إنترنت الأشياء والذكاء الاصطناعي، لوضع معيار جديد لبروتوكولات عملية الاستجابة للطوارئ، وتحسين البنية التحتية للسلامة العامة».
فيما قال يوسف الهرمودي، الرئيس التنفيذي لتطوير الأعمال في «Core42» والمدير العام لـ«حصنتك»: إن «دمج تكنولوجيا «دو» المتقدمة، ضمن إطار عمل «حصنتك»، يمثل خطوة رئيسية مهمة نحو تعزيز السلامة العامة في جميع أنحاء دولة الإمارات».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات معرض جيتكس شركة دو حصنتك دولة الإمارات
إقرأ أيضاً:
فيديو | 4 قوافل مساعدات إماراتية تصل قطاع غزة ضمن «الفارس الشهم 3»
غزة - وام
عبرت 4 قوافل محملة بمساعدات إنسانية إماراتية متنوعة خلال هذا الأسبوع إلى قطاع غزة عبر معبر رفح المصرية، وذلك في إطار جهود دولة الإمارات لدعم وإغاثة الأشقاء الفلسطينيين خلال الظروف الراهنة وضمن «عملية الفارس الشهم 3» الإنسانية.
وتتألف القوافل من 47 شاحنة تحمل على متنها أكثر من 605 أطنان من المساعدات الإنسانية تتضمن المواد الغذائية، والطبية والمكملات الغذائية للأطفال، إلى جانب الملابس المتنوعة ومواد الإيواء والاحتياجات الضرورية الأخرى.
وتواصل دولة الإمارات، تقديم الدعم الإنساني للشعب الفلسطيني في غزة، والتخفيف من حدة الأوضاع التي يعانيها سكان القطاع، ورفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً، وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم.