اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. السيسي: مصر تسير بخطى واثقة على طريق الإصلاح
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدا السبت، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى-«السيسى»: مصر تسير بخطى واثقة على طريق الإصلاح
- الرئيس لمنتدى «البريكس»: فرضنا سقفاً على الاستثمارات الحكومية لإتاحة الفرص للقطاع الخاص ونواصل الجهود لتطوير قطاعات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والصناعات التحويلية والطاقة الجديدة
- 5 سنـــــــوات حياة كريمة
-حققت مستوى معيشة أفضل للمواطن
- 33 مليون مستفيد من خدمات المبادرة شملت الأمن الغذائى والحماية الاجتماعية
-إطلاق قوافل لتقديم الخدمات الطبية مجاناً.
-«التموين»: لا مساس بسعر الخبز المدعم بعد «تحريك السولار»
- «فاروق»: حملات من المديريات على محطات الوقود للتأكد من وفرة المحروقات والالتزام بالسعر الرسمى
-استعدادات «سوبر مصر»
- «كولر» يركز على الدوليين فى الأهلى.. و«جوميز» يختار3 لاعبين لتعويض «دونجا»
- «بيراميدز يستعد بـ«صبحى وعادل وإيجولا».. والصفقات الجديدة كلمة سر سيراميكا
-«حماس» تعلن رسمياً اغتيال يحيى السنوار فى معارك غزة
- «الحية»: إعادة الأسرى إلى إسرائيل لن تتم إلا بوقف العدوان والانسحاب الكامل من القطاع
-البنك الدولى يشيد ببرنامج تنمية الصعيد ويصفه بـ«قصة نجاح حقيقية»
- «عوض»: 8.2 مليون مواطن استفادوا من خدمات البرنامج
-«التأمين الصحى»: ملتزمون بحق كل مواطن فى العلاج الشامل
-«الكهرباء»: تحرير 383 ألف محضر سرقة تيار بقيمة 1٫2 مليار جنيه
الصفحة الثانية- وزير التموين: لا مساس بسعر الخبز المدعم بعد تحريك أسعار السولار
- «الإسكان»: إتاحة 426 قطعة أرض مطروحة فى 20 مدينة لذوى الهمم
- انضمام 9 آلاف متطوع لوحدات التضامن بالجامعات ضمن حملة الهلال الأحمر
- «البيئة»: تأمين التمويل المستدام أمر حيوى لدعم المشاريع والأنشطة بالبحر الأحمر
- «السياحة»: «برنامج الزفاف» يجذب الهنود لزيارة مصر
- «هبة» تجرى 15 عملية لاستعادة بصرها: «النور مكانه القلوب»
- مقال رأي لـ بلال الدوي، بعنوان: القضية لن تموووت
الصفحة الثالثة-إسرائيل تواصل العدوان على «غزة» بعد اغتيال «السنوار»
-.. وتعلن اغتيال قائد منطقة الطيبة فى «حزب الله» وتنفذ 96 غارة جوية على لبنان خلال 24 ساعة
-انتخابات أمريكا: «هاريس» تسعى لجذب الناخبين.. و«ترامب» يهاجم «بايدن»
-«عبدالغفار» يؤكد أهمية التكنولوجيا الطبية ودورها فى تعزيز الوضع الصحى
-«هنو»: الذكاء الاصطناعى «قفزة» تشكل جوانب مختلفة من حياتنا
الصفحة الرابعة- 5 سنوات حياة كريمة
-حققت مستوى معيشة أفضل للمواطن
-«المبادرة»: 33 مليون مستفيد من خدمات «المرحلة الأولى»
-«القليوبية»: نقلة حضارية فى «شبين القناطر».. 9 مجمعات خدمية للتسهيل على المواطنين
-«الشرقية»: مدرسة «توفيق فتحى» أنهت متاعب أولاد «شرارة»
-«الغربية»: «تروسيكل» يعيد الأمل لـ«رمضان وأسرته»
الصفحة الخامسة-«شمال سيناء»: بيوت بدوية وطرق مميزة فى «الشيخ زويد ورفح»
-«بنى سويف»: لحوم ودواجن بأسعار مخفضة «لحد البيت»
-«المنيا»: المبادرة وفرت بيتاً جديداً لأسرة «جميل توفيق»
-«سوهاج»: طفرة تنموية بـ«المنشاة».. والأهالى: نعيش فى قرى نموذجية
-متحدث «حياة كريمة»: 24 مليون مستفيد من الدعم الغذائى.. و1.8 مليون من الخدمات الطبية
الصفحة السادسة- مقال رأي لـ النائب علاء عابد، بعنوان: مصر.. قلب العرب النابض
- مقال رأي لـ خالد منتصر، بعنوان: تحليل الـ «DNA» وكشف الهوية
-مقال رأي لـ لينا مظلوم، بعنوان: اغتيال السنوار.. سيناريوهات لا تؤدي للنصر
- مقال رأي لـ عمار علي حسن، بعنوان: سر بقاء المصريين «1»
- مقال رأي لـ مصطفى كفافي، بعنوان: موسم قطف الرؤوس
الصفحة السابعة-تجهيزات السوبر تشتعل
- الزمالك: أجواء حماسية.. تدريب على ركلات الترجيح.. ومفاضلة بين 3 لاعبين لتعويض غياب «دونجا»
-بيراميدز: قائمة نارية.. «الشناوى وصبحى وعادل وإيجولا» جاهزون.. و«الكرتى» الغائب الوحيد
- الأهلى: تحذيرات بالجملة.. «كولر» يركز على اللاعبين الدوليين و4 تغييرات على تشكيل الفريق
-سيراميكا: الصفقات الجديدة.. «الرمادى» يدرس الأحمر بالفيديو وجلسات معنوية لتحفيز اللاعبين
الصفحة الثامنة-مقال رأي لـ يوسف القعيد.. بعنوان: يوسف جوهر أديب ظلمناه حيا وميتا
-فى حـب «المـوجــى وبليــغ»
-على بحيرة «قارون».. «شريف» يتطوع لتعليم أطفال قرية تونس «الإنجليزية» مجاناً
-«روحى رجعت».. دار إيواء ترعى موهبة «محمد»: نفسى حد يسمعنى
-«16 سنة فأكثر».. فنادق للاستجمام فى الغردقة: ممنوع اصطحاب الأطفال
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطن عدد الوطن غدا مقال رأی لـ
إقرأ أيضاً:
مقال في بلومبيرغ: 5 سيناريوهات محتملة لتعامل ترامب مع العالم
كيف سيبدو العالم ومكانة الولايات المتحدة فيه بعد 4 سنوات أخرى من حكم الرئيس دونالد ترامب الذي يرث العديد من الحروب الساخنة والحروب الباردة والحروب المحتملة؟ سؤال ابتدر به هال براندز، الأستاذ في كلية الدراسات الدولية المتقدم بجامعة جونز هوبكنز الأميركية، مقاله في موقع وكالة بلومبيرغ الإخبارية.
يقول الكاتب إن دبلوماسيين أجانب ومسؤولين أميركيين ومدراء تنفيذيين في شركات، والكل على ما يبدو، ظلوا يطرحون عليه هذا السؤال منذ يوم الانتخابات الرئاسية التي جرت في نوفمبر/تشرين الثاني المنصرم.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بلومبيرغ: ألمانيا تتفكك في وقت أوروبا بأمس الحاجة إليهاlist 2 of 2جدعون ليفي: إسرائيل تجرع شعبها الخوف مع حليب أمهاتهمend of listويضيف أن رئيسا أميركيا "متقلبا" على وشك الاصطدام بعالم متقلب الأطوار هو الآخر، وأن تبدل أحوال ترامب سمة حقيقية حتى لو كان تعذر التكهن بذلك مبالغا فيه. فقد شهدت ولايته الرئاسية الأولى تقلبات سياسية أذهلت الجميع، فيما هدد بتمزيق معاهدات لطالما كانت تشكل حجر الزاوية في السياسة الأميركية لعقود.
لكن براندز -وهو كاتب عمود في موقع بلومبيرغ- يعود فيقول إن الأمر المختلف هذه المرة هو أن ترامب يرث عددا كبيرا من الحروب الساخنة والباردة والمحتمل اندلاعها، وإن بإمكانه الادعاء بأنه سيكون إزاء أوضاع "أقبح وأخطر" مما واجهها أي رئيس آخر منذ عقود.
إعلان
والحالة هذه، فإن كاتب المقال يرجح أن ترامب نفسه لا يدري بالضبط كيف سيتعامل مع هذه الاضطرابات، مضيفا أن هناك 5 سيناريوهات محورية تستحق الدراسة ويوجزها في كلمات مفتاحية هي: التجديد أو النهضة، والرفض، و الانكفاء، وإعادة التقويم، والارتباك.
وتفصيلا لتلك السيناريوهات، يقول براندز إن ترامب يبشر بنهضة تاريخية لأميركا، التي يمكنها كقوة عظمى "أكثر ذكاءً وصرامة"، أن تحقق نجاحا على كافة الأصعدة والجبهات.
لكن النقاد يحذرون من أن ترامب ربما يجنح، بدلا من ذلك، إلى الرفض أو حتى الانكفاء بالتخلي عن دور الولايات المتحدة في قيادة العالم، أو قد يتضافر مع الزعماء المستبدين الذين ينتقدون بشدة عالما تقوده أميركا.
وثمة احتمالان آخران يرى أستاذ الدراسات الدولية في مقاله أنهما أخف وطأة؛ أحدهما أن يدير ترامب عملية إعادة تقويم "فوضوية، لكنها مثمرة" للاستراتيجية الأميركية. أما الاحتمال الآخر هو أن ينتهي الارتباك السائد إلى إضعاف أميركا، ومن ثم، خلق فوضى عارمة في العالم.
غير أن براندز لا يعتقد أن ترامب شخص لا يمكن التكهن بما سيُقدِم عليه، كما يظن المحللين. ويستند الكاتب في ذلك إلى أن آراء الرئيس المنتخب الأساسية قديمة يعود تاريخها لعقود مضت، وهي تتجلى في نظرته إلى أن قيادة المعاملات القائمة على العلاقة التبادلية أمر جيد، واتفاقيات أميركا التجارية وتحالفاتها صفقات رديئة، والقيم الديمقراطية وحقوق الإنسان مبالغ في تقديرها.
ويمضي الكاتب إلى القول إن ترامب يرى في التقلب تكتيكا وميزة تُفقد الأصدقاء والأعداء توازنهم. كما أنه يضفي طابعا شخصيا على سياسته، شأنه في ذلك شأن قلة من الرؤساء الآخرين، فإن ما يحبه وما يكرهه يلقي بظلاله على العلاقات الحساسة.
ترامب يرى في التقلب تكتيكا وميزة تُفقد الأصدقاء والأعداء توازنهم. كما أنه يضفي طابعا شخصيا على سياسته، شأنه في ذلك شأن قلة من الرؤساء الآخرين، فإن ما يحبه وما يكرهه يلقي بظلاله على العلاقات الحساسة.
ويردف براندز قائلا إن آراء ترامب غالبا ما تتسم بالتناقض؛ فقد أمضى سنوات وهو يهاجم الصين بينما يهاجم في الوقت نفسه الحلفاء الذين تحتاجهم الولايات المتحدة لمواجهة بكين. وتعني طبيعته القائمة على المعاملات أن التحول إلى عقد الصفقات أمر وارد دائماً، حتى مع الخصوم. وإذا كان لدى ترامب مقدرات فطرية قوية، فإن لديه نفورا أقوى من الخطط المنهجية.
إعلانووفقا لمقال بلومبيرغ، فإذا سئل ترامب كيف يخطط لحل بعض المشاكل المعقدة، فإن إجابته المعتادة أشبه ما تكون بالشعار، مثل قوله إن إنهاء الحرب الأوكرانية لن يستغرق سوى 24 ساعة دون الخوض في التفاصيل.
ويعتقد براندز أن هذا الأسلوب يمنحه المرونة، كما أنه يشيع حالة من الغموض بشأن ما يرمي إليه، في وقت يبدو فيه العالم وكأنه يتداعى، حيث تخسر أوكرانيا حربها ضد روسيا، ولا تزال إيران مصدر قلق في الشرق الأوسط، وتخوض أميركا حربا باردة مع الصين.
أما الحل فهو بسيط في نظر ترامب، ويكمن في جعل أميركا عظيمة مرة أخرى. فمثلما يتعهد الرئيس الصيني شي جين بينغ باستعادة أمجاد الصين السابقة، ويحاول الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استعادة مكانة روسيا العالمية، فإن ترامب يعد بتجديد شباب بلاده لسنوات طويلة قادمة، حسب تعبير المقال.
وإذا تعهد ترامب بتجديد شباب بلاده، فإن منتقديه يخشون من أن يتخلى عن العالم الذي ظلت تقوده الولايات المتحدة. وفي هذا السيناريو، الذي لا يستبعده كاتب المقال، قد ينسحب ترامب من حلف شمال الأطلسي (ناتو)، ويُجلي القوات الأميركية من كوريا الجنوبية، ويتخلص من الصفقات التجارية القائمة، أو أن يفرض عليها رسوما جمركية باهظة ليجعلها حبرا على ورق.
ويحذر براندز من أن انسحاب واشنطن من العمل في مجال النظام الدولي، قد يخرج العالم غير المستقر عن السيطرة. ومع ذلك، فهو يرى أن من حسن الحظ أن لدى ترامب من الأسباب ما يجعله لا يمضي في هذا المسار، فالانسحاب من حلف الناتو سيجعله يخوض صراعا مع أعضاء حزبه الجمهوري ممن يؤيدون قيادة بلادهم للعالم.
أما السيناريو الخامس والأخير الذي يرسمه أستاذ الدراسات الدولية، فهو الارتباك، منبهاً إلى أن مستشاري ترامب منقسمون حول قضايا رئيسة؛ مثل التعامل مع إيران، لا سيما أن معظم من عينهم في المناصب العليا لديهم خبرة قليلة أو يفتقرون إليها، في إدارة المصالح الحكومية.
إعلانوفي هذا السيناريو، يرى الكاتب أن سياسة أمريكا في الشرق الأوسط قد تتصف بفوضى "متنافرة"، لأن الإدارة المنقسمة لا يمكنها أبدا أن تقرر ما هي الأهداف، أو مقدار التدخل الذي تسعى إليه.
ويخلص المقال إلى أن هذه المخاطر تزداد كلما اقترب تنصيب ترامب رئيسا، حيث يحذر المحللون من احتمال نشوب حرب عالمية أو من هيمنة استبدادية. ثم إن التنافس بين القوى العظمى يعيد صياغة الاقتصاد العالمي بما يؤثر على منطقة.
وختم الكاتب بالقول إن أميركا ترامب قد لا تستطيع مواجهة التحديات الراهنة.