جرائم سرقات متنوعة.. حبس عناصر تشكيل عصابي في الزيتون
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
قررت نيابة الزيتون حبس عناصر تشكيل عصابي، تخصص فى ارتكاب جرائم السرقات بالزيتون، 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وفي التفاصيل، ضبط عاطلين، لهما معلومات جنائية؛ لقيامهما بتكوين تشكيل عصابى تخصص فى ارتكاب جرائم السرقات، وبمواجهتهما اعترفا بارتكاب واقعتي سرقة أجهزة من داخل مدرسة ومسكن أحد الأشخاص بدائرة قسم شرطة الزيتون.
وتم بإرشادهما ضبط بعض المسروقات بمسكن أحدهما، وأضافا بالتصرف فى باقى المسروقات بالبيع لدى عميلهما "سيئ النية " (مالك محل أجهزه كمبيوتر - مقيم بدائرة قسم شرطة ثان شبرا الخيمة القليوبية)؛ حيث تم ضبطه، وبحوزته المسروقات المستولى عليها.. وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيالهم، واخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: النيابة العامة المسروقات ارتكاب جرائم جرائم السرقات حبس عناصر تشكيل عصابى تشكيل عصابي تحقيقات عناصر تشكيل عصابى
إقرأ أيضاً:
رصاصة في الدبلوماسية.. انتقام عصابي وراء استهداف القنصلية العراقية في تركيا - عاجل
بغداد اليوم – بغداد
أكد النائب محمد عنوز، اليوم السبت (22 آذار 2025)، أن استهداف القنصلية العراقية في تركيا كان عملا انتقاميا مرتبطا بتسليم أحد المطلوبين الدوليين إلى أنقرة، وذلك بموجب "البطاقة الحمراء" الصادرة بحقه من الإنتربول.
وأوضح عنوز في تصريح لـ"بغداد اليوم"، أن "الحادثة التي لم تسفر عن إصابات بشرية واقتصرت أضرارها على الجانب المادي، تعد الأولى من نوعها"، مشيرا إلى أن "التحقيقات الأولية كشفت عن تورط عصابة إجرامية، تم اعتقال أحد قادتها في بغداد قبل أشهر وتسليمه إلى تركيا".
وأضاف، أن "العراق التزم بتعهداته الدولية في ملاحقة المطلوبين وتسليمهم وفق القوانين المتبعة"، مؤكدا أن "الاعتداء على القنصلية جاء كرد فعل انتقامي من عناصر هذه العصابة، مستغلين الظروف الأمنية التي تمر بها تركيا حاليا".
وختم عنوز حديثه بالتأكيد على أهمية التعاون الدولي في ملاحقة المطلوبين، مشيرا إلى أن "تسليم المجرمين بين الدول هو التزام متبادل، يهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي.
ويأتي استهداف القنصلية العراقية في تركيا، والذي يعتقد أنه رد فعل انتقامي على تسليم أحد زعماء الجريمة المنظمة من بغداد إلى أنقرة.
وتكشف هذه الحادثة عن التحديات التي تواجهها الحكومات في التعامل مع نفوذ العصابات الإجرامية، خاصة عندما تمتد أنشطتها إلى استهداف المنشآت الدبلوماسية، مما يضيف بعدا جديدا للتهديدات الأمنية في المنطقة.