عاجل.. الكشف عن حكام السوبر المصري في الإمارات
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
حددت لجنة الحكام برئاسة محمد فاروق، حكام نصف نهائي بطولة السوبر المصري، في مواجهة الزمالك وبيراميدز، المقرر لها يوم الأحد المقبل، في تمام الساعة الرابعة وخمس دقائق، والأهلي وسيراميكا في الثامنة مساء اليوم نفسه.
وقال مصدر داخل لجنة الحكام بالاتحاد المصري لكرة القدم، في تصريحات خاصة لـ«الوطن سبورت»: «جرى تحديد حكام نصف النهائي والنهائي، والثالث والرابع لبطولة السوبر المصري، ولم يجر إبلاغ أحد إلا بعد وصول الطواقم التحكيمية إلى دولة الإمارات».
وأوضح المصدر: «رفضنا إبلاغ أي حكم قبل السفر إلى الإمارات، وكذلك أي مسؤول، حتى لا يجري تسريب الطواقم التحكيمية، ويعترض الأهلي على طاقمه التحكيمي، لأنه من المعروف أن الأهلي والزمالك سيعترضان على أي طاقم تحكيمي، فكان لا بد من إخفاء هذا الأمر حتى وصول الجميع دولة الإمارات، بمن فيهم الطواقم التحكيمية».
وأشار إلى أن «عدم إبلاغ أي حكم، وكذلك أي مسؤول، خطوة غير مسبوقة لم تحدث من قبل، وكان لا بد أن يعلم الجميع الطواقم التحكيمية قبل السفر، مثلما حدث في السوبرالمصري الأخير، الذي أقيم بدولة الإمارات».
حكام مباريات السوبر المصريوكشف مصدر داخل لجنة الحكام، في تصريحات خاصة لـ«الوطن سبورت»، عن الحكام المختارين حتى الآن لإدارة مباريات السوبر المصري بالإمارات.
حكام ساحة: أمين عمر ومحمود ناجي وأحمد الغندور ومحمد معروف (محمد عادل).
مساعدون: محمود أبو الرجال وهاني خيري وأحمد حسام طه.
حكام فار: محمود عاشور ووائل فرحان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السوبر المصري الاهلي وسيراميكا الزمالك وبيراميدز السوبر المصری
إقرأ أيضاً:
سجون العدو تفرض إجراءات مهينة ضد المحامين الفلسطينيين خلال زيارة المعتقلين
يمانيون../
كشفت “هيئة شؤون الأسرى” الفلسطينية ونادي الأسير ، إن منظومة سجون العدو الصهيوني فرضت على المحامين الفلسطينيين لبس سوار مدون عليها اسم السجن، وعلم دولة الكيان المحتل، إضافة إلى كلمة زائر.
وقالت الهيئة والنادي، في بيانهما، اليوم الأحد، أن هذا الإجراء هو جزء من سلسلة إجراءات فرضتها منظومة السجون على الطواقم القانونية، منذ بداية الحرب.
وأوضحت أن من بين هذه الإجراءات؛ منع الطواقم القانونية في بداية الحرب من زيارة المعتقلين، وتعمد إدارات السجون إعلان حالة الطوارئ عند الزيارة، وإحضار المعتقل للمحامي وهو مقيد ومعصوب العينين.
وتواجه الطواقم القانونية منذ بداية العدوان على غزة تحديات كبيرة في متابعة المعتقلين؛ بعد سلسلة تعديلات فرضها العدو على لوائح قانونية وأوامر عسكرية؛ تتعلق بتمديد المعتقلين ولقاء المحامي، واستمرار فرض جريمة الإخفاء القسري بحق المئات من معتقلي غزة.
يذكر أن الطواقم القانونية، هي المساحة الوحيدة التي يمكن للمعتقلين من خلاها التواصل مع العالم الخارجي، بعد أن أوقفت منظومة السجون زيارات عائلاتهم وكذلك زيارات اللجنة الدولية للصليب الأحمر.