«قلب الدفاع» يعود إلى سان جيرمان بعد غياب طويل!
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
باريس (أ ف ب)
أخبار ذات صلة
عاد قلب الدفاع بريسنيل كيمبيمبي الذي لم يلعب منذ فبراير، إلى التمارين الجماعية لفريقه باريس سان جيرمان حامل لقب الدوري الفرنسي لكرة القدم.
وبعد خوضه تمارين بمفرده، اشتراك بطل العالم 2018 في الحصة الجماعية، بحسب ما أعلن النادي في بيان طبي.
وقد يسلك المدافع طريق المباريات مجدداً في الأسابيع المقبلة، وذلك بعد أن اضطر للخضوع لجراحة في يناير عقب مضاعفة إصابته السابقة في وتر أخيل.
عانى الصيف الماضي من أوجاع عضلية في ساقه اليسرى، ما أعاق عودته إلى المستطيل الأخضر.
ولم يلعب ابن التاسعة والعشرين منذ فبراير 2023 أمام مرسيليا على ملعب فيلودروم.
قال مدربه الإسباني لويس إنريكي «لا يعرف أحد مدة التعافي التي يتطلبها هذا المسار، سأكون سعيداً في أن يساعدنا، يساعدني أصلاً في التمارين من خلال شخصيته».
وباستثناء المدافع لوكا هيرنانديز، والمهاجم البرتغالي جونسالو راموش، شارك جميع اللاعبين في تشكيلة الفريق في تمارين الجمعة، عشية استقبال ستراسبورج في الدوري المحلي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الفرنسي باريس سان جيرمان لويس إنريكي
إقرأ أيضاً:
لم يكن في يومه .. تقييم متواضع لـ محمد صلاح أمام باريس سان جيرمان
حصل النجم المصري محمد صلاح لاعب ليفربول، على تقييم متواضع أمام باريس سان جيرمان في ذهاب الدور ثمن النهائي من مسابقة دوري أبطال أوروبا، أمس الأربعاء.
وشارك محمد صلاح أساسيًا في تشكيلة ليفربول وغادر بديلًا في الدقيقة 86 لصالح هارفي إليوت الذي سجل هدف اللقاء الوحيد بعد دقيقة واحدة من نزوله.
وعلى الرغم من كون محمد صلاح أفضل لاعب في صفوف ليفربول هذا الموسم بالأرقام والإحصائيات، إلا أنه لم يكن في يومه أمام باريس سان جيرمان، إذ حصل على أقل تقييم بين زملائه في الفريق.
تقييم محمد صلاح أمام باريس سان جيرمانتسديدات - 0
تمريرات مفتاحية - 0
فوز بصراعات هوائية - 0
تمرير ناجحة 86.4%
لمسات - 41 %
تقييم مستوى - 5.8 درجة من 10
ماذا قال سلوت بعد الفوز على باريس سان جيرمان؟اعترف أرني سلوت، مدرب ليفربول الإنجليزي، بأن الحظ ساند فريقه أمام باريس سان جيرمان الفرنسي.
وقال سلوت في تصريحات أبرزها موقع “ليفربول”: “أعتقد أننا لو تعادلنا هنا لكنا محظوظين بالفعل، هذا واضح للجميع، أعتقد أنهم كانوا الفريق الأفضل، خاصة في الشوط الأول، فقد سنحت لهم العديد من الفرص السانحة - ثلاث أو أربع فرص كبيرة، كبيرة، كبيرة”.
وأضاف: “في الشوط الثاني كانوا الفريق الأفضل، وكان لديهم العديد من التسديدات على المرمى، لكنها كانت في الغالب من خارج منطقة الجزاء، لكنني كنت أعرف قبل المباراة، ورأيت مرة أخرى اليوم، مدى جودة هذا الفريق وهؤلاء اللاعبين الفرديين”.
وتابع: “لذا، كانت كل هذه التسديدات من خارج منطقة الجزاء بسرعة معينة لا تراها إلا مع اللاعبين الكبار، لدينا مثل هؤلاء اللاعبين أيضًا ولكن يمكنك أن ترى ذلك معهم أيضًا ولهذا السبب كان على أليسون أن يقوم بالعديد من التصديات الرائعة”.
وأشار: "كنا محظوظين في الشوط الأول لأن هدف باريس سان جيرمان تم إلغاؤه، كان تسللًا جزئيًا، وفي النهاية، كنا بالفعل في المباراة ثلاث أو أربع أو خمس مرات، شعرت وكأننا “يمكننا أن نؤذيهم في التحول، لكننا لم نفعل، لكننا انتظرنا حتى اللحظة الأخيرة ثم أذيناهم”.