البيت الأبيض: الوضع الآن لا يسمح لنا بإجراء مفاوضات لوقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال البيت الأبيض، اليوم الجمعة، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن يعتقد أن هناك فرصة للتوصل إلى وقف إطلاق النار بعد اغتيال يحيى السنوار، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وأكد البيت الأبيض، أن هناك اعتقادا مستمرا بأن إيجاد نهاية الحرب في غزة أمر بالغ الأهمية.
وتابع البيت الأبيض: “لسنا في وضع الآن يسمح لنا بإجراء مفاوضات جادة لوقف إطلاق النار في غزة”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إطلاق النار في غزة البيت الأبيض الرئيس الأمريكي جو بايدن مفاوضات نهاية الحرب وقف اطلاق النار في غزة البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
جهود مصرية قطرية مكثفة للتوصل لوقف إطلاق النار في غزة
عرض برنامج «من مصر»، ويقدمه الإعلامي عمرو خليل، تقريرا تلفزيونيا بعنوان: «جهود مصرية قطرية مكثفة للتوصل لوقف إطلاق النار في غزة».
جرائم الإبادة الجماعيةأوضح التقرير أن جرائم الإبادة الجماعية في قطاع غزة تتضاعف كلما تزايد الحديث عن قرب التوصّل إلى صفقة تبادل تفضي إلى وقف لإطلاق النار.
مجزرة جديدة ارتكبها جيش الاحتلال بحق المدنيين في بيت لاهيا شمالي القطاع، فيما شن أيضا غارات استهدفت مستشفى كمال عدوان ومحيطه ما أسفر عن سقوط شهداء وجرحى وسط استهدف للنازحين في دير البلح وخانيونس وتزايد معدلات نسف المنازل في شمال وجنوب القطاع المنكوب.
جهود مصر وقطرولفت التقرير، ببرنامج «من مصر»، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أنه تزامنا مع جرائم الاحتلال في القطاع.. كثفت مصر وقطر من جهودهما مع جميع الأطراف للتوصل إلى اتفاق تهدئة ينهي معاناة سكان القطاع وسط مؤشرات تفيد باستعداد أكبر من الجانبين إسرائيل وحركة حماس لإبرام الصفقة، وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية عن تفاؤلها الحذر حيال إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة خلال الأسابيع المقبلة.
وأشار إلى أن حركة حماس قد وصفت المحادثات التي جرت في قطر بالجادة والإيجابية وذلك بعد تلميحات لوزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أشار فيها إلى أن المفاوضين الإسرائيليين أقرب من أي وقت مضى للتوصل إلى اتفاق، لكن كاتس عاد ليؤكد أن إسرائيل ستواصل السيطرة الأمنية على قطاع غزة بعد القضاء على حركة حماس وقدراتها العسكرية تماما كما في الضفة الغربية، كما لا يزال وزراء اليمين المتطرف في إسرائيل يعارضون أي خطوات تفضي إلى اتفاق ويعتبرون ذلك تنازلا إسرائيليا لحركة حماس.