بالفيديو.. للا فضة وأبيوسف يجتمعان مجددًا في أغنية "حب بس إيه"
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعد النجاح الكبير الذي حققته بأغنية "قطع"، تعود للا فضة بأغنيتها الجديدة "حب بس إيه"، التي طرحتها مؤخرًا عبر قناتها على موقع يوتيوب ومنصات موسيقية أخرى، متعاونة مرة أخرى مع المنتج والمغني الشهير أبيوسف.
تتناول الأغنية نقدًا موجّهًا لأولئك الذين شككوا في قدراتها وتجاهلوا إنجازاتها، متطرقة إلى خيانة الأصدقاء والطموح والتمسك بالذات.
تقول للا فضة: "الأغنية تمثل النساء اللواتي لم يعدن مستعدات للتراجع، وقد عبّرت عن ذلك بإيقاع يمزج بين المهرجانات والتراب، المليء بالبيس. أردت أن تكون 'حب بس إيه' نشيدًا لكل من شعر بالتقليل من قيمته، وخاصة الفتيات اللواتي يكافحن لتحقيق أحلامهن".
وُلدت للا فضة في ميلانو ونشأت في القاهرة، وهي واحدة من أبرز الأسماء في المشهد الموسيقي المصري. ظهرت للمرة الأولى في عام 2020 بأغنية "الوقت مش بيدي"، ومنذ ذلك الحين أثبتت نفسها كمغنية وكاتبة أغانٍ ورابر مصرية-إيطالية، تمزج بين العناصر الصناعية والشاعرية العربية مع موسيقى الهيب هوب. أسلوبها غير تقليدي ويتميز بجاذبيته، حيث تبرز صوتها الفريد وكلماتها العميقة.
بدأت رحلة للا الموسيقية منذ الصغر، حيث كانت تغني أغاني شاكيرا أمام المرآة في سن الرابعة. وفي سن الثالثة عشرة، بدأت بمشاركة أغانيها عبر يوتيوب وساوند كلاود، مما ساهم في بناء قاعدة جماهيرية مخلصة. إلى جانب موهبتها الموسيقية، للا فضة فنانة متعددة المواهب؛ بدأت شغفها بالتمثيل في عام 2017 وشاركت في مسلسل "البرنس" عام 2020. ألبومها القادم "مجنون" يمثل تتويجًا لعملها مع أبيوسف، خاصة بعد النجاح الذي حققاه معًا في أغنية "قطع"، ما رفع من سقف التوقعات للأعمال المقبلة.
موسيقى للا موجهة للنساء، فهي تسعى لأن يشعر مستمعوها بقوة كلماتها ويرتبطوا برسالتها. تثبت أن الفتاة قادرة على التألق في عالم الراب والمهرجانات. كلماتها تتناول مواضيع حياتية مألوفة مثل خيانة الأصدقاء، وتتيح شراكتها مع أبيوسف لها الحرية لإبراز فنها غير التقليدي. تتميز كلماتها بالعفوية وتعكس أفكارها وروحها المتحررة، مع تجنب الكليشيهات المعتادة في موسيقى البوب، مما يجعل أسلوبها في كتابة الأغاني يتسم بالأصالة والتميز.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
روسيا تضغط على حفتر للمطالبة بميناء في بنغازي
كشفت قناة “سي أن أن” نقلا عن مسؤول في البنتاغون الأمريكي أن روسيا تزيد من ضغطها على خليفة حفتر للمطالبة بميناء في بنغازي.
وأضافت “سي أن أن” عن مسؤولين أمريكيين، أن روسيا بدأت في نقل أصول بحرية من سوريا إلى ليبيا.
وللإشارة، فإن روسيا، عقب سقوط نظام الأسد، في سوريا بدأت في الخروج منها نحو وجهة أخرى.
ويعتبر المشير خليفة حفتر الليبي مدعوماً من روسيا والإمارات ومصر.