RT Arabic:
2024-12-27@21:08:09 GMT

هل يهدد رفض أردوغان شروط الأسد التقارب التركي السوري؟

تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT

قال وزير الدفاع التركي يشار غولر، إن صياغة دستورٍ جديد لسوريا واعتماده، يعد أهم مرحلة لإحلال السلام هناك

وأكد أن الجيشَ التركي لن يغادرَ سوريا دون ضمان أمن حدوده وشعبه.. وقال أردوغان في وقت سابق إن بلاده تحارب الإرهاب عند حدودها في الشمالِ السوري ولايمكن أن تنسحبَ طالما هناك تهديد..  
في المقابل أكد الرئيس السوري، بشار الأسد في حوار صحفي أجراه مؤخرا، أن اللقاء مع نظيره التركي لا يمكن أن يتم تحت شروط الأخير.

.. وأن هدف أردوغان من اللقاء هو شرعنةُ ما وصفه بالاحتلال التركي للأراضي السورية..
وعقد لقاءت في وقت سابق بين وزيري دفاع البلدين في موسكو،  ولقاء رباعي على مستوى وزراء الخارجية  بمشاركة روسيا وإيران لبحث سبل تطبيع العلاقات..

فما هو مستقبل التقارب بين البلدين في ظل  السيطرة التركية على الأرضي السورية؟

Your browser does not support audio tag.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا بشار الأسد رجب طيب أردوغان

إقرأ أيضاً:

مقاتل سابق في داعش وعلى قوائم الإرهاب..أنس خطاب رئيساً للاستخبارات السورية

عينت القيادة السورية الجديدة بقيادة أحمد الشرع المعروف سابقاً باسم أبو محمد الجولاني، اليوم الخميس، أنس خطاب رئيساً لجهاز الاستخبارات العامة للجمهورية العربية السوريّة.

وقالت مصادر سورية، إن خطاب كان نائب الشرع الأول في "هيئة تحرير الشام" التي قادت هجوماً مسلحاً أطاح بالرئيس المخلوع بشار الأسد في 8 ديسمبر (كانون الأول) الجاري.

وتولى خطاب سابقاً مسؤولية الملف الأمني في الهيئة المصنفة على قوائم الإرهاب الأمريكية.  

تعلن القيادة العامة تعيين السيد/ أنس خطاب رئيسا لجهاز الاستخبارات العامة للجمهورية العربية السورية

الآن كشف عن آخر الوجوه
أبو أحمد حدود pic.twitter.com/fDD2MVKd4M

— Abdullah Almousa (@Abu_Orwa91) December 26, 2024

وبحكم توليه الملف الأمني في الهيئة، أنيطت به مهمات الإشراف على جهاز الأمن العام الذي انتشر في معظم المحافظات التي سيطرت عليها الهيئة، وتحديداً في مدينة إدلب، واضطلع فيها بمسؤوليات تثبيت الأمن وجمع المعلومات، وبناء شبكات استعلام. 

وخلال عمله في هيئة تحرير الشام، أسهم بشكل مباشر في تأسيس سجن العقاب الشهير في إدلب، واتهم باختطاف صحافيين، وهو المسؤول الرئيسي عن اختراقات التنظيمات المنافسة للهيئة، أبرزها "حراس الدين".

لقاء يجمع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع ووزير الخارجية السوري أسعد الشيباني ورئيس جهاز الاستخبارات السورية أنس خطاب مع السيد حميد الشطري رئيس جهاز المخابرات العراقية المبعوث عن رئيس الوزراء العراقي#القيادة_العامة pic.twitter.com/HBBjUlry0A

— إدارة العمليات العسكرية (@aleamaliaat_ale) December 26, 2024

وينحدر أنس خطاب المولود عام 1987 والمعروف بـلقب "أبو أحمد حدود (بدران)"، من مدينة جيرود في منطقة القلمون الغربي بريف دمشق. 

وعمل خطاب كذلك ضابطاً في الأمن العسكري التابع للنظام السابق، وابتُعث إلى العراق، عام 2003، قبل أن ينشق عن الجيش السوري ويلتحق بهيئة تحرير الشام، وفق تقرير سابق لتلفزيون سوريا.

ووفق المصادر، فإن خطاب قاتل في صفوف تنظيم داعش الإرهابي لفترة وجيزة إلى جانب الجولاني، وتولى منصب "أمير الحدود" في العراق، ومن منصبه اكتسب لقبه الشهير "أبو أحمد حدود"، وبعد أن انفك عن داعش، انضم إلى "جبهة النصرة" التي تحولت إلى هيئة تحرير الشام عام 2012، وأصبح من أقرّب الشخصيات للشرع.

وبسبب صلاته القوية بتنظيم داعش سابقاً وبهيئة تحرير الشام المنشقة عن تنظيم القاعدة الإرهابي، أُدرج اسمه في قائمة الإرهاب في سبتمبر (أيلول) 2014. 

وأكد تقرير سابق لمجلس الأمن الدولي، أن خطاب أجرى بشكل دوري اتصالات مع قيادة تنظيم القاعدة في العراق، لتنسيق وطلب المساعدات المالية، وأسهم بشكل كبير في تيسير تمويل وتسليح جبهة النصرة.

مقالات مشابهة

  • الاستثمار التركى فى الأزمة السورية!
  • وزير الطاقة بحث والسفير التركي في تعزيز التعاون بين البلدين
  • مقاتل سابق في داعش وعلى قوائم الإرهاب..أنس خطاب رئيساً للاستخبارات السورية
  • بوادر انفجار الصراع في سوريا.. أردوغان يهدد: على المسلحين الأكراد إلقاء أسلحتهم أو يدفنون معها
  • اقرأ غدا في عدد البوابة.. بوادر انفجار الصراع في سوريا.. أردوغان يهدد: على المسلحين الأكراد إلقاء أسلحتهم أو يدفنون معها
  • أردوغان: الأسد فر كالجبان.. والشعب السوري فتح صفحة جديدة لبلاده
  • أردوغان: سنقف مع الشعب السوري بكل قوة
  • أردوغان يهدد أكراد سوريا: سلموا أسلحتكم أو ستدفنون معها
  • رئيس الدولة ووزير الخارجية التركي يبحثان علاقات البلدين والتطورات الإقليمية
  • عاجل. من أمام البرلمان التركي.. أردوغان يهنئ السوريين بما سماه "النصر العظيم وبخلاصهم من الطغيان"