أعلنت قيادة العمليات المشتركة في وزارة الدفاع، اليوم الجمعة عن نجاح عملية الإسقاط الجوي الـ 52 للمساعدات الإنسانية والإغاثية، مواصلةً لجهود دولة الإمارات في دعم الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة.

وتمكنت هذه العملية من إسقاط 81 طناً من المساعدات الغذائية والإغاثية، حيث بلغ إجمالي المساعدات التي تم إسقاطها منذ إنطلاق عملية "طيور الخير" إلى 3544 طناً، محققةً إنجازاً إنسانياً يعكس التزام دولة الإمارات بدعم الأشقاء الفلسطينيين لتخفيف معاناتهم وتلبية احتياجاتهم الأساسية.


وشملت المساعدات مواد غذائية وإمدادات ضرورية، جاءت في وقت حرج لمواجهة الظروف الصعبة التي يواجهها سكان القطاع، مما يسهم في إعادة الأمل وتحسين ظروفهم المعيشية.

#فيديو| #الإمارات تواصل دعم #غزة بالإعلان عن الإسقاط الـ 51 لحملة #طيور_الخير، وتؤكد: عطاء بلا حدود لأشقائنا في غزة
#عملية_الفارس_الشهم3 pic.twitter.com/crmzVxNy17

— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) October 18, 2024

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات الإمارات غزة وإسرائيل عام على حرب غزة

إقرأ أيضاً:

الإمارات تمهد لمستقبل أكثر استدامة وخضرة

رسخت دولة الإمارات ريادتها في مجال الاستدامة البيئية، عبر مجموعة من المبادرات والجهود الملموسة، والتي تُعد جزءاً من التزامها طويل الأمد بحماية البيئة وتطوير الحلول المستدامة.
وفيما تتجدد الدعوات في يوم الأرض العالمي، الذي يُحتفل به عالمياً 22 أبريل الجاري، للتحرك من أجل الحفاظ على كوكبنا، والحد من آثار التغير المناخي، فإن ما تتبناه دولة الإمارات في سياساتها ومشاريعها، مثل مشاريع الطاقة المتجددة، إعادة التدوير، التقنيات المستدامة لتحلية المياه، حملات التشجير، ومشاريع النقل المستدام وغيرها، يصب في صلب الأهداف المنشودة من الاحتفال بهذا اليوم، ويمهد الطريق لمستقبل أكثر استدامة وخضرة.
ويبرز دور مشاريع الطاقة الكبرى في دولة الإمارات لا سيما مشاريع الطاقة الشمسية.
وحققت شركة الإمارات للطاقة النووية، خلال عقد من الزمن، إنجازات استثنائية عززت مكانة دولة الإمارات الريادية في المسيرة العالمية للانتقال إلى مصادر الطاقة النظيفة، وتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050.
وفي مجال إعادة التدوير، عملت الإمارات على تشجيع هذا النهج بتقليص النفايات التي تذهب إلى المكبات.
وأثبتت الإمارات، قدرتها على أن تصبح نموذجاً يُحتذى في دعم تمويل المبادرات البيئية، حيث أطلقت مبادرات طموحة لحماية البيئة البحرية، ومن المشاريع الملهمة «مشد دبي» الذي يعد أكبر مشاريع تطوير الشعاب البحرية في العالم.
وفي مجال النقل المستدام، قطعت أشواطاً متقدمة في بناء قطاع نقل مستدام عبر دعم حلول النقل الجماعي النظيفة، وتشجيع انتشار السيارات الكهربائية.
وفي دبي، استخدم 747 مليون راكب وسائل النقل العامة في 2024 منهم 37% استخدموا مترو دبي.
وقال أحمد باقحوم، الرئيس التنفيذي لمدينة «مصدر»، إن الاحتفاء بيوم الأرض العالمي يظهر التزام دولة الإمارات بالتقدم البيئي من خلال الابتكار والتعاون، وأكد أن الشراكات بين القطاعين العام والخاص يبرز تفاني الدولة في مواجهة التحديات البيئية العالمية.
من جهته، قال سيف حميد الفلاسي، الرئيس التنفيذي لمجموعة إينوك: استلهاماً من التزام الدولة الراسخ بالاستدامة البيئية وهدفها الطموح بتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، نؤمن أن ترشيد استهلاك الطاقة يمثل أهمية قصوى للحفاظ على بيئتنا وضمان مستقبل مستدام، ونكرّس جهودنا لإحداث تغيير إيجابي من خلال مبادرات التنمية المستدامة.(وام)

مقالات مشابهة

  • مرصد حقوقي: إسرائيل تنفذ تهجيرا قسريا للفلسطينيين بغزة وسط صمت دولي
  • مكتب أممي: منع دخول إسرائيل للمساعدات يهدد حياة سكان غزة
  • (ABB) في الإمارات.. رائدة تقنيات الكهرباء والأتمتة
  • الإمارات شريك تجاري مهم للسويد ومقر لـ 250 شركة
  • عملية تجميل فاشلة.. سيدة عربية تتهم مستشفى شهيرا بتشويه جسدها
  • الرئيس الفلسطيني: يجب رفع حصار الاحتلال عن قطاع غزة والسماح ودخول المساعدات
  • بمشاركة المملكة.. انطلاق التمرين الجوي "علم الصحراء" في الإمارات
  • الإمارات تدين الهجوم الإرهابي على سياح في باهالجام في جامو وكشمير
  • الإمارات تمهد لمستقبل أكثر استدامة وخضرة
  • كارثة إنسانية تلوح في الأفق… استيلاء صادم على المساعدات يدفع الأمم المتحدة لوقف توزيع الغذاء!