بنصحى نبوس بعض.. محمود شاهين يرد على منتقدي تصرفاته: أنا مش شايف إني بعمل حاجة غلط
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
أثارمدير التصوير محمود شاهين، ابن شقيق الفنانة إلهام شاهين، الجدل بتصريحاته خلال لقائه مع ياسمين الخطيب ببربنامج "شاي بالياسمين" حيث أوضح العديد من الأمور التي كانت مثارة عبر مواقع التواصل الإجتماعي عقب حفل زفافه.
ولعل أبرز اللقطات التي أثارت الجدل هي رقه مع الفتيات ،وقال محمود شاهين :"البنات اللي كنت برقص معاهم في الفرح أصحابي جدا ومن أكثر الناس القريبين في الحياة وأزواجهم كانوا موجودين وأصحابي ومتربين معايا، ولما بدأت الفرح بفتح إزازة "شامبانيا" في كذا فرح عملوها بعدي، أنا دايما بتفرج على حاجات برا مصر، بحب مثلا الرالي و"الفورميلا وان" ودايما احتفالهم بالشامبانيا، حد جبهالي وفتحناها".
وتابع شاهين قائلًا: "كان في أوبن بار للخمور في الفرح، هنكر ليه إيه اللي يخليني أنكر شيء موجود في أفراحنا كلنا موجود في أفراح أغلبية أصحابي وكل الناس، موجود في جزء كبير من الناس اللي بعيش معاهم، أنا مش هقدر أجي أقنعك بأفكار، زي ما في ناس فكروا في "لولو" إلهام صفي الدين وقالوا إزاي بنت عمته تبوسه، أنا بالنسبة ليا دي أختي إحنا في العيلة بنصحى كلنا من النوم بنبوس بعض، في ناس بالنسبة ليهم أنت إزاي تبوس بنت عمتك؟ في ناس تقولك منعملش في الفرح خمرة، أنا كاتب في دعوة فرحي اللي عايز يجيب الازازة معاه يجيب والناس كلها كنت بتشرب، أنا مش بحكم على حد كل واحد ينبسط بطريقته".
وعن تصدره التريندات بعد حفل زفافه قال: "محصلش أي تجاوز جوا الفرح لأن أغلب الناس تعرف بعض دا كان فرح معمول للأصحاب والعيلة، مكنش في حد معزوم من الصحافة، وأنا مش مبسوط بفكرة التريند، أنا نمت صحيت لقيت نفسي تريند ومش أنا اللي عامله، ومحدش عارف مين اللي نزل الفيديوهات، فجأة بقى عندنا ناس جوا الفرح ومش عارفين مين دول، وحصل مشكلة في آخر الفرح واحد عمال يصور وجري".
واختتم فائلًا: "اللي صور إحنا مش مستخبين دا أنا في فرحي، يعني مبدأي إني مش شايف إني بعمل حاجة غلط وإني مبسوط والعروسة مبسوطة ومكناش متخيلين أن الفرح هيطلع بالجمال دا، الناس بتحكم بفيديو ومحدش عارف حياتي فيها إيه، أنا بعمل شيء يبقى بعمله مش هخاف من حد أكتر من ربنا، علاقتي بربنا محدش ليه دعوة بيها دا خط أحمر، دي حاجة بيني وبين ربنا ومفيش بني آدم ليه حق يحكم".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمود شاهين إلهام شاهين ياسمين الخطيب إلهام صفي الدين أنا مش
إقرأ أيضاً:
استقبلها والدها بدموع الفرح.. كواليس عودة الطفلة "مكة": اختطفتها متسولة بالهرم
في صباح يوم عادي بموقف سيارات مزدحم في الهرم، لم يكن "رجب"، النجار البسيط، يعلم أن لحظات قليلة من غفلته ستقلب حياته رأسًا على عقب.
كان يستعد ”رجب” للسفر مع طفليه، مروان البالغ من العمر 10 سنوات، وابنته الصغرى "مكة" ذات الخمسة أعوام، إلى الفيوم، وبينما كان يتبادل أطراف الحديث مع سيدة مجهولة بالموقف، اختفت طفلته مكة دون أثر.
بعد انصراف السيدة، لاحظ رجب غياب طفلته، وبدأ في البحث عنها بجنون بمساعدة المارة، ولكن دون جدوى، سرعان ما قرر التوجه إلى قسم شرطة الهرم لتحرير بلاغ عن اختفاء ابنته.
تعاملت الأجهزة الأمنية بالجيزة بقيادة اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة مع البلاغ بجدية، وتم تشكيل فريق بحث بقيادة المقدم محمد الدكر رئيس مباحث قسم شرطة الهرم، استعان الفريق بكاميرات المراقبة المحيطة بالموقف والتقنيات الحديثة لتحديد هوية المشتبه بها.
في أقل من 24 ساعة، تمكن رجال المباحث من تحديد مكان المتهمة وإلقاء القبض عليها، تبين أنها تُدعى "ندى"، بائعة متجولة تبلغ من العمر 30 عامًا، تستخدم التسول كمصدر دخل، كانت الطفلة "مكة" برفقتها عند القبض عليها.
اعترفت المتهمة بأنها خططت لاختطاف الطفلة بهدف استغلالها في التسول، مستغلة براءتها لجذب تعاطف الناس وزيادة مكاسبها.
تم تحرير محضر بالواقعة وإحالة المتهمة إلى النيابة العامة التي باشرت التحقيق.
استعاد الأب طفلته بدموع الفرح، شاكرًا رجال الشرطة الذين نجحوا في إعادة مكة إلى أحضانه خلال ساعات قليلة، مؤكدين التزامهم بملاحقة كل من يستغل الأطفال أو يعتدي على براءتهم.
بلاغ الواقعةوكان قسم شرطة الأهرام بمديرية أمن الجيزة تلقى بلاغا من (نجار مسلح - مُقيم بدائرة مركز شرطة الفيوم) بشأن اختطاف نجلته.
وقال المُبلغ أنه حال توجده بأحد المواقف بدائرة القسم، وبرفقته ابنته ذات الأعوام الخمسة للتوجه لمحل إقامته بالفيوم قامت إحدى السيدات بمداعبتها، وفوجئ عقب انصرافها بعدم تواجد كريمته.
بالفحص وإجراء التحريات أسفرت جهود قطاع الأمن العام بمشاركة مديرية أمن الجيزة عن تحديد مرتكبة الواقعة (ربة منزل "لها معلومات جنائية"- مُقيمة بدائرة قسم شرطة العمرانية) تقوم بأعمال التسول وإستجداء المارة بنطاق مديريتى أمن القاهرة والجيزة.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطها وبرفقتها الطفلة المختطفة، وبمواجهتها اعترفت بارتكابها الواقعة واختطافها الطفلة المجنى عليها لاستغلالها فى أعمال التسول واستجداء المارة.