القاهرة الإخبارية: روسيا في حالة ترقب بعد اغتيال السنوار
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رصد حسين مشيك، مراسل فضائية "القاهرة الإخبارية"، من العاصمة الروسية موسكو، تفاصيل المستجدات إزاء أحداث الشرق الأوسط بعد اغتيال السنوار، قائلًا، إن روسيا تتابع ما يحدث في الشرق الأوسط وتتحدث عنه مرارًا و تكرارًا، حيث أن الرئاسة الروسية أكدت أن اغتيال السنوار سيؤثر على المنطقة، وأن هذه الخطوة تثير القلق لدى روسيا.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "القاهرة الإخبارية"، مساء اليوم الجمعة، أن روسيا في حالة ترقب بعد اغتيال السنوار، وهناك مخاوف من تداعيات الحادث على المنطقة وإقليم الشرق الأوسط، موضحًا أن روسيا تشعر بخطورة لما يمكن أن تذهب له الأمور في الشرق الأوسط، وهذا ما حذرت منه روسيا منذ 6 أشهر، وأن هناك اتجاها للتصعيد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اغتيال السنوار الرئاسة الروسية الشرق الأوسط مداخلة هاتفية موسكو مستجدات اغتیال السنوار الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
مايك والتز: إذا امتلكت إيران أسلحة نووية سينفجر الشرق الأوسط
دعا مايك والتز مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لشؤون الأمن القومي أمس الأحد، إلى "التفكيك الكامل" للبرنامج النووي الإيراني.
وقال والتز لقناة سي بي إس الأمريكية: "كل الخيارات مطروحة على الطاولة، وحان الوقت لكي تتخلى إيران تماما عن رغبتها في امتلاك سلاح نووي".
وحذر والتز من أنه إذا امتلكت إيران أسلحة نووية، "سينفجر الشرق الأوسط بأكمله في سباق تسلح"، وأضاف: "هذا أمر غير مقبول على الإطلاق لأمننا القومي".
وفي وقت سابق من هذا الشهر، كتب ترامب رسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، بهدف إجراء مفاوضات نووية محتملة.
وقال ترامب في مقابلة أجريت معه: "لقد كتبت لهم رسالة قلت فيها: آمل أن تتفاوضوا لأنه إذا اضطررنا إلى الدخول عسكرياً، فسيكون ذلك أمراً فظيعاً"، ورفض خامنئي حتى الآن التفاوض مع واشنطن، لكن الحكومة الإيرانية أرسلت إشارات متضاربة.
The Trump administration is seeking the "full dismantlement" of Iran's nuclear program as it ramps up a U.S. military campaign in the Middle East, White House national security adviser Mike Waltz said Sunday on "Face the Nation." https://t.co/Wfe7kjrrsa
— CBS News (@CBSNews) March 23, 2025وفي ولايته الأولى في منصبه، انسحب ترامب في عام 2018 من جانب واحد من اتفاق فيينا النووي لعام 2015، والذي كان يهدف إلى تقييد البرنامج النووي الإيراني مقابل رفع العقوبات. وبعد ذلك، لم تعد طهران أيضاً تلتزم بشروط الاتفاق.