الثورة نت:
2025-03-31@13:55:20 GMT

كتائب القسام تنعي القائد الجهادي يحيى السنوار

تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT

كتائب القسام تنعي القائد الجهادي يحيى السنوار

الثورة نت/..

زفت كتائب الشهيد عز الدين القسام إلى العلا الشهيد القائد الكبير/ يحيى السنوار “أبو إبراهيم” قائد حركة المقاومة الإسلامية حماس، الذي ارتقى مقبلاً غير مدبر في أشرف المعارك دفاعاً عن المسجد الأقصى المبارك وعن شعبنا وحقوقه المشروعة.

وقالت الكتائب في بلاغ عسكري اليوم الجمعة: “إنه لمن دواعي الفخر أن تقدم حركتنا القادة قبل الجند، وأن يتقدم قادتها قافلة شهداء شعبنا الذين قدموا أرواحهم ودماءهم في سبيل الله وعلى طريق تحرير فلسطين، وأن يستشهد قائدها بين إخوانه المجاهدين بطلاً مشتبكاً مع الغزاة الذين ظنوا أن غزة يمكن أن تكون لقمةً سائغةً لجيشهم الجبان”.

وأضافت: “لقد كانت مسيرة قائدنا “أبي إبراهيم” مسيرةً جهاديةً مشرّفة، كان خلالها من جيل التأسيس لحركة المقاومة الإسلامية حماس وأجهزتها العسكرية والأمنية، ثم ضحى بزهرة شبابه أسيراً في سجون الاحتلال لأكثر من عشرين عاماً قبل أن يخرج رافع الرأس في صفقة “وفاء الأحرار”.

وأوضحت أنه بمجرد تحرره من السجن أبى إلا أن يواصل مسيرة الجهاد ولم يذق للراحة طعماً، فأشرف على العمل العسكري للحركة في الأقاليم الثلاثة وكان له دورٌ مهم في مسار توحيد جبهات المقاومة على طريق القدس، ثم ترأس الحركة في غزة لتشكل فترة قيادته نقلةً نوعيةً في مسيرتها الدعوية والسياسية والعسكرية التي تكللت بـ”طوفان الأقصى”، وفي مسار العلاقات الوطنية والعمل المقاوم المشترك، قبل أن يترأس الحركة في الداخل والخارج عقب استشهاد القائد الكبير إسماعيل هنية.

وتابعت قائلة: إن فصائل المقاومة وفي القلب منها حماس حين قررت دخول هذه المعركة الكبرى والفاصلة في تاريخ جهاد الشعب الفلسطيني وفي مسيرة أمتنا كانت تعلم بأن ثمن التحرير غالٍ جداً قدمته كل الشعوب قبل أن تتحرر من محتليها، وقد كانت مستعدةً لتتقدم صفوف المضحّين في القلب من أبناء شعبها، فقدمت القادة والجند رافضةً الإذعان للعدو أو السكوت على ظلمه ونهبه لحقوق شعبنا المشروعة، ولن تتوقف مسيرة جهادنا حتى تحرير فلسطين وطرد آخر صهيونيٍ منها واستعادة كامل حقوقنا المشروعة، وخير دليلٍ على ذلك أن شعبنا لم ينكسر أو يستسلم بعد عام من معركة “طوفان الأقصى” رغم فداحة الأثمان التي دفعها ورغم جرائم الإبادة الصهيونية الوحشية.

وشددت على أن هذا العدو المجرم واهمٌ إن ظن أنه باغتيال قادة المقاومة العظام من أمثال السنوار وهنية ونصر الله والعاروري وغيرهم يمكن أن يخمد جذوة المقاومة أو يدفعها للتراجع، بل ستتواصل وتتصاعد حتى تحقيق أهداف شعبنا المشروعة، فالشهادة أسمى ما يتمناه قادتنا، ودماؤهم ستكون نبراساً ينير طريق التحرير وناراً تحرق المعتدين، وقد ترك قادتنا خلفهم مئات الآلاف من المجاهدين من أبناء شعبنا وأمتنا المصممين على مقارعة الاحتلال الصهيوني حتى تطهير فلسطين والمسجد الأقصى من دنسه، وكنسه عن أرضنا بإذن الله.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

السيد القائد : الصراع مع أعداء الله ليس مؤقتا والمعركة مستمرة

وبارك السيد عبدالملك الحوثي الحضور الجماهيري الكبير في العاصمة صنعاء والمحافظات في مسيرات “يوم القدس العالمي”. مؤكدا أن شعبنا اليمني يتميز في تفاعله وحضوره الجماهيري في نصرة فلسطين والمقدسات. موضحا أن المسيرات والمظاهرات كانت حاشدةً جداً فـي العاصمـة صنعـاء، فـي ميــدان السبعين، وأيضاً فـي ساحة النساء، في الإحياء النســائي، وكذلــك الحضور الواسع جداً فـي بقية المحافظات. وأضاف: “ أَسْألُ الله “سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى” أَنْ يَكْتُبَ أَجْرَكُمْ، وأن يتقبَّل مِنْكُم، وَأَنْ يُبَيِّضَ وُجُوهَكُم يُوْمَ تَبْيَضُ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُ وُجُوه، وَأَنْ يَكْتُبَ لَكُمْ هَـــذَا الحُضُـــور المُبَارَك مِنْ جِهَادِكُمْ وَمِنْ أَعْمَالِكُم الصَّالِحَة وَمِنْ قُرَبِكُم الَّتِي تَقَرَّبْتُمْ بِهَا إِلَى الله فِـي هَذَا الشَّهْرِ المُبَارَك”.

ولفت إلى أن من نعمة الله “سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى” هــو هـــذا التفاعل الشعبي الواسع، حضورٌ عظيم في إطار موقف، وحضور مستمر، ففي كل المناسبات الماضية كان شعبنا ولا يزال يتصدر الساحة العربية بكلها، والشعوب العربية بأجمعها. وكان شعبنا ولا يزال يتصدر الساحة العربية بكلها، والشعوب العربية بأجمعها، فـي مـــدى تفاعله، وإحيائه لهذه المناسبة المهمة، التي تُعَبِّر عن التضامن مع الشعب الفلسطينــــي، وعـــن التَّمَسُك بالقضية العادلة، التي عنوانها: مُقَدَّسَات هذه الأمــة.

وبيّن أن القدس والمسجد الأقصى عنوان للقضية المهمة، والقضية المركزية للأمة، في مواجهة ألدِّ أعدائها، الصهاينة اليهود (إسرائيل)، وأعوانهم وشركائهم من الغرب. مؤكدا أن الحضور الكبير لشعبنا العزيز، هو في إطار استمرار من شعبنا العزيز في موقفه الشامل، وتحرُّكه الكامل، لنصــرة الشـــعب الفلسطينــي، والتضامن معه، والتَّمَسُّك بالقضية العادلة، و المهمة، التي هي في إطــار مسـؤولية الأمــة جميعــاً، وليست تَخُصُّ شعباً أو فئة.

وأكد أن شعبنــــا العزيز، الـذي هـو ينطلـق مـن منطلقٍ إيماني، يتحرَّك جهاداً فـي سبيل الله تعالى، فـي موقفٍ متكامل، فيه العمليات العسكرية التي هي مستمرةٌ أيضاً، وفيه التَّحَرُّك السياسي والإعلامي… وموقفٌ هــو رسميٌ وشعبـي، مــوقفٌ متكامـــل.

وشدد على أننا عندما نَتَحَرَّك في إطار هذا الاهتمام، و الحضور، و الأنشطة، و الأعمال المتنوعة في موقفنا من إنفاقٍ فـي سبيل الله، و تَحَرُّكٍ بالنفــس، و تَحَــرُّكٍ عســكريٍ، وسياسيٍ، وإعلاميٍ وفي كل المجالات، فنحن نُؤَدِّي واجبنا الديني ونَتَحَرَّك جهاداً في سبيل الله تعالى.

وقال السيد: “شعبنا قد قطع شوطاً كبيراً في جهاده، حتى وصل إلى هذا المستوى في الموقف المتكامل، وهذا ما لا تزال كثيرٌ من الشعوب بعيدةٌ عنه، في كثيرٍ منها لم يصلوا بعد إلى مستوى أن يُعَبِّروا بالكلمة، بالكلام نفســه، وشعبنا قـد وصــل- بتوفيق الله- إلـى مستــوى الموقف الكامـل{ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ}.

 

فشل الضغوط الأمريكية على اليمن

وأوضح السيد أن شعبنا العزيز قدَّم نموذجاً لبقية الشعوب العربية في المُقَدِّمَة، وشعوب بلدان العالم، عن مستوى التَّحَرُّك الواسع، والاستجابة الكبيرة، والثبات على الموقف، والاستمرار في الموقف، وعدم الرضوخ للتهديدات، ولا حتى لما هو أكثر من التهديدات كالعدوان المباشر من العدو الأمريكــي، وعــدم الرضــوخ للضغـــوط الاقتصادية، والحصار الاقتصادي… ولكل الوسائل التي يحاول الأعداء بها ثني شعبنا عن موقفه، والضغط عليه للتراجع عن توجهه الإيماني والجهادي.

وتطرق السيد القائد إلى الكلمة التي ألقاها الناطق العسكري لسرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي الشهيد أبو حمزة والتي ألقاها قبل ساعات من استشهاده كان يفترض أن تبث في المؤتمر الدولي المنعقد بالعاصمة صنعاء “فلسطين القضية المركزية” تحت شعار “لستم وحدكم” ، وفي هذا الجانب قال السيد القائد: سمعنا كلمة مهمة للشهيد أبو حمزة ناطق سرايا القدس سجلها قبل استشهاده بساعات

وأكد أن في حضور شعبنا رسالة مهمة وخصوصا للأمريكي بأن موقفه ليس محصورا على جهة وإنما معبرا عن كل فئات الشعب فالأمريكي يرى بأنه فاشل بعد المشهد الشعبي، ويزعجه أن يرى شعبا لا يخضع له. لافتا إلى أن الأمريكي يسعى لإخضاع المنطقة للعدو الإسرائيلي وإزاحة أي عائق أو قوة من أمامه.

 

وأضاف: عنوان التطبيع يسعى من خلاله الأمريكي أن تكون المنطقة خانعة لإسرائيلي وأن تكون متقبلة معادلة الاستباحة والذل والهوان.

ولفت إلى أن الأمريكي في جولته التصعيدية على بلدنا جاءت لتهيئة مرحلة جديدة يستفرد بالشعب الفلسطيني دون أي دعم أو تضامن فالأمريكي يسعى للضغط على كل من ساندوا القضية الفلسطينية ويمارس الضغوط القصوى على الشعب الإيراني ويهدد عسكريا، كما يضغط الأمريكي على العراق ولبنان لإيقاف عمليات الإسناد والمقاومة الإسلامية في لبنان ترمم وضعها.

ولفت إلى أن معادلة الاستباحة الإسرائيلية باتت سارية في سوريا دون أي مواجهة من الجماعات المسيطرة.

وبيّن أن الأمريكي يسعى للضغط حتى على الدول التي وقفت مع فلسطين كجنوب أفريقيا، وهو يسعى لإسكات الصوت الإنساني في أمريكا وأوروبا بمبرر معاداة السامية.

وأكد أن من يطالب بوقف الحرب والتجويع في غزة قد يسجن في أمريكا. مضيفا أن الأمريكي يشجع ويدعم العدو الإسرائيلي على ارتكاب الجرائم في غزة .

 

فشل الأمريكي في اليمن

وأكد السيد القائد أن الأمريكي في الوقت الذي يقول إنه يستهدف القدرات العسكرية يستهدف أعيانا مدنية في العاصمة صنعاء والمحافظات. مؤكدا أن الأمريكي فاشل ولن يؤثر على عملياتنا العسكرية في البحر أو بالقصف الصاروخي على الكيان.

وأكد أن هناك نجاح تام في منع الملاحة للعدو الإسرائيلي وعمليات القصف مستمرة إلى فلسطين المحتلة والعدو الإسرائيلي متذمر من عدم قدرة الأمريكي على منع العمليات.

وتسائل السيد قائلا: ” أي نجاح للأمريكي والملاحة الإسرائيلية في البحر متوقفة وقصف فلسطين المحتلة مستمر؟!”.

وأوضح أن موقف شعبنا هو موقف ثابت وميزته أنه من منطلق إيماني، وشعبنا لا يرهب أمريكا وحساباته الإيمانية هي ما يحكمه وشعبنا يتحرك وهو يحمل القيم الإيمانية فلا يقبل الخنوع المخزي الذي عليه الكثير من الأنظمة، كما يتحرك شعبنا وهو يحمل قيم الرحمة فيما يشاهده من إجرام في غزة وتحرك شعبنا مستجيبا لله مستشعرا مسؤوليته تجاه مساعي الأمريكي وشر البرية.

وأكد أن أعداء الله عندما يعلموا أن الأمة مجاهدة فهذا سيردعه وسيدفع شره عنها. ولفت إلى أن شعبنا ينطلق من منطلق الثقة والاعتماد على الله، والعزة الإيمانية والنخوة والشهامة ضمن تحرك يستشعر المسؤولية المقدسة.

 

نقاتل أشد أعداء الأمة (أمريكا و”إسرائيل”)
وأكد السيد أن الشعب الفلسطيني لم يفتعل مشكلة مع العدو الإسرائيلي، بل الإسرائيلي منذ تشكل عصاباته برعاية بريطاني لاحتلال واغتصاب فلسطين. مؤكدا أننا نقاتل عدوا يقوم أصلا بقتلنا ويحتل بلداننا ويستهدفنا في كل شؤوننا وليست المسألة افتعال مشاكل معه.

وشدد على أن الجهاد هو لإرساء الخير ولحماية المستضعفين من خطر الأشرار ، كما أن فريضة الجهاد تترجم مصداقية الإيمان بالله.

نقاتل عدوا يقوم أصلا بقتلنا ويحتل بلداننا ويستهدفنا في كل شؤوننا وليست المسألة افتعال مشاكل معه

وشدد على أن أمريكا أكبر مجرم في العالم، وسجلها مليء بالجرائم الرهيبة في العالم ولذلك فالجهاد في سبيل الله هو مواجهة عدو متغطرس يسعى لاستعباد وإخضاع الأمة الإسلامية للعدو الإسرائيلي.

وأوضح أن بصيرة القرآن عرفتنا أعداءنا والتشكيلة الشيطانية في المجتمع البشري.

وأكد أن اليهود ومن يواليهم هم يشكلون الخطر على الأمة الإسلامية وهم خطر إن سكتنا عنهم وتنصلنا عن التصدي لهم فهم يمثلون خطرا كبيرا على أمتنا.

وبيّن أن حالة العداء لدى أعدائنا هي عملية وعلينا مسؤولية التصدي لهم ومواجهتهم فأعدائنا لو استطاعوا أن يمنعوا عنا الأوكسجين والشمس والهواء لفعلوا و أعداؤنا هم الأظلم والأقسى قلوبا ولذا يقتلون الأطفال حتى في حضاناتهم في المستشفيات ويستبيحون الإبادة الجماعية للأطفال والنساء، وينظرون للإنسان كالحيوانات.

وقال : “الأمريكي يريد أن يخضع أمتنا لهذا العدو الذي يستبيح كل شيء تجاهها“، مؤكدا أن أكبر هم لأعدائنا أن يفرغونا من محتوانا الإنساني والإيماني فنفقد القيم والكرامة“.

كيف هي محورية الصراع مع أعداء الله؟

وأوضح السيد أننا نستند إلى بصيرة القرآن في مواجهة أعدائنا، في ثقافاتهم ومؤامراتهم ومن تصرفات وتوجهات مكشوفة ومن المهم أن نحرص على كل أسباب التوفيق الإلهي ونحن نتصدى لأعدى عدو للإنسانية في موقف مشرف.

وقال السيد: “نحن في موقف يجب أن نحرص فيه على الاستقامة وترسيخ الوعي وأن نسير في طريق البصيرة الإلهية فالصراع مع أعداء الله ليس مؤقتا بل جولات والمعركة معهم مستمرة، كما أن الصراع مع أعداء الله شامل وليس محصور بالصراع العسكري، وعلينا الارتقاء في كل مجالات الصراع.

وأكد السيد القائد أن محورية الصراع مع أعداء الله هي في كيف أن يكون الله معنا، موضحا أن التوجه الذي يحمي الأمة من خطر الارتداد عن دينها هو في الطريق التي رسمها الله وأول خطوة في ارتداد الأمة عن دينها هو في الولاء للأعداء. مشيرا إلى أن الاتجاه القائم على الاستسلام لا يحمي الأمة عن الارتداد.

وأشار إلى أن المسار الذي رسمه الله هو مسيرة مستمرة للارتقاء مع الاستقامة والثبات، مضيفا أن الإخوة الإيمانية في التوجه الصادق ليس فيها أنانية والله لا يحب إلا نوعية متميزة. وأكد أهمية الاتجاه لبناء اقتصاد قوي فهو من الجهاد في سبيل الله.

ولفت السيد إلى أهمية الدور الإعلامي في الصراع مع الأعداء موضحا أننا في عصر اللوم الإعلامي ويتطلب من الإنسان في وعيه أن يحبط كل اللائمين.

وأكد السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي أن الذل أمام العدو الإسرائيلي والأمريكي خزي و من يسكت والنساء المسلمات يغتصبن والمصاحف تحرق والشعوب تباد فهو في خزي رهيب.

 

مقالات مشابهة

  • حركة حماس تحيي صمود أبناء الشعب الفلسطيني في غزة
  • في أول أيام العيد.. 17 شهيدًا بقصف عنيف للاحتلال على غزة
  • كتائب القسام: عيدنا يوم عودتنا
  • كتائب القسام توجه رسالة إلى أهالي غزة بمناسبة عيد الفطر
  • حركة حماس تؤكد: وافقنا على مقترح الوسطاء ونأمل ألّا يعطله العدو الصهيوني
  • في تسجيل بثته كتائب القسام ..أسير صهيوني يطالب بالضغط على الكيان لتحريره من غزة
  • شاهد: كتائب القسام تبث تسجيلا لأسير إسرائيلي تحت عنوان : الوقت ينفد"
  • السيد القائد : الصراع مع أعداء الله ليس مؤقتا والمعركة مستمرة
  • يديعوت أحرونوت: هناك خطط إسرائيلية لاغتيال السنوار والضيف قبل السابع من أكتوبر
  • الشهيد أبو حمزة يوجه التحية لليمن وللسيد القائد