خبير اقتصادي: انضمام مصر لـ"البريكس" زاد حجم الاستثمارات
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة وفاء علي، أستاذ الاقتصاد وخبيرة أسواق الطاقة، إن العالم يبحث عن السلام والعدل الاقتصادي، ولعل مجموعة البريكس من أفضل المجموعات الاقتصادية التي تتعامل بشكل يفيد كل الدول الخاصة بالمجموعة.
وأضافت خلال مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز"، أن كان لابد لتفعيل كل القرارات الاقتصادية لكل التكتلات، من أجل صعود اقتصاديات الدول الناشئة مؤكدة، أن هنيئًا بالبريكس انضمام مصر إليها، فالقاهرة نافذة لـ"البريكس" على الشرق الأوسط والدول الأفريقية، حيث مصر دخلت المجموعة بخطى ثابتة ومتوازنة، وهذا بسبب الاقتصاد النامي للدولة المصرية.
وأكدت، أن زيادة حجم الاستثمارات للاقتصاد المصري، من فوائد انضمام القاهرة لدول مجموعة البريكس، وكان لابد أن تسعى مصر للتفكير خارج الصندوق، فمجموعة البريكس من أكثر التكتلات الاقتصادية البعيدة عن الصراعات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أسواق الطاقة الدكتورة وفاء علي الدول الإفريقية القرارات الاقتصادية حجم الاستثمارات خبير اقتصادي زيادة حجم الاستثمارات مجموعة البريكس
إقرأ أيضاً:
خبير: قمة مجموعة العشرين تسعى إلى تنشيط الاقتصاد العالمي
قال الدكتور ممدوح سلامة، أستاذ الاقتصاد والخبير النفطي، إن التحديات الاقتصادية تتزايد بشدة بعد انتخاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مشيرًا إلى أن قمة مجموعة العشرين تضم أكبر اقتصادات العالم التي تسعى إلى تنشيط الاقتصاد العالمي والالتزام بالقوانين الدولية.
وأضاف أن فرض ترامب لضرائب على الصين والاتحاد الأوروبي يعرقل النشاط التجاري ويؤدي إلى انهيار النظم الاقتصادية المعترف بها والمعمول بها عالميًا.
أهداف قمة مجموعة العشرينوأوضح «سلامة»، خلال حواره عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أن قمة مجموعة العشرين ستبحث إقامة نظام متعدد الأقطاب أكثر عدلا ومساواة لدول العالم، بدلا من النظام الذي ترأسه الولايات المتحدة وتعمل به الدول الغربية، موضحا أن الولايات المتحدة تقود العالم الآن بنظام تحتكر به القوى العالمية وتسعى للهيمنة السياسية.
تدشين نظام متعدد الأقطابوتابع: «روسيا والصين عملتا من خلال قمة البريكس على تدشين نظام متعدد الأقطاب، بهدف تقليص هيمنة دولة عظمى واحدة على قيادة العالم، بحيث يكون هناك أدوار متعددة لعدة أقطاب على الساحة الدولية مثل روسيا، الصين، الهند، والولايات المتحدة».