تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 

كشف المطرب الكبير لطفي بوشناق عن أصوله الحقيقية التي تعود للبوسنة والهرسك، موضحاً أن جدوده من هناك، لكنهم هاجروا واستقروا في دول عديدة منذ فترة كبيرة.

 

وأضاف في حواره ببرنامج "معكم منى الشاذلي" على قناة ON، أنه يحمل الجنسية البوسنية أيضاً بخلاف التونسية، ولديه جواز سفر منحه إياه علي عزت بيجوفيتش نفسه، وأحيا هناك عدة حفلات.

 

وتابع: "لكن في النهاية كلنا أبناء آدم وحواء.. بكرا لما بتنزل في القبر ربنا مش بيقولك اديني هويتك أنت مصري ولا تونسي ولا غيره.. كلنا بشر".

 

وأوضح لطفي بوشناق أن أصعب ما في الحياة هو عدم التوقف عن العمل، قائلاً: "بقالي 40 سنة ما أخدتش يوم راحة.. حياة الفنان صعبة، لكن منحبش نمد يدي ولا أقول لوزارة الثقافة تساعدني.. هذا التفكير غير موجود عندي على الإطلاق".

 

وواصل: "أنا بشتغل لبكرا لحد لما ميبقاش عندي صوت.. الواحد لازم يحترم نفسه، لما يشعر إنه فقد صوته وما زال بيغني عشان يعيش لا يصح.. لذلك أنا أعيش لأغني ولا أغني لأعيش .. تفرق كتير".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: لطفى بوشناق تونس التونسية

إقرأ أيضاً:

السلطات التونسية توقف ناشطا حقوقيا وتنديد بـموجة قمع جديدة

أفاد المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية بأن السلطات التونسية أوقفت مسؤولا في جمعية تساعد المهاجرين في جنوب البلاد، وأحالته إلى القطب القضائي لمكافحة الإرهاب هذا الأسبوع.

ورأى المتحدث باسم المنتدى، رمضان بن عمر، أن إحالة القضية إلى قطب مكافحة الإرهاب "مؤشر خطير، لأنها المرة الأولى التي تعرض فيها السلطات على هذا القطب القضائي جمعيات متخصصة في قضية الهجرة".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2وثائقي "خلف الأبواب المغلقة" للجزيرة 360 يثير جدلا في السويدlist 2 of 2نصب خيمتين تمهيدا لإقامة بؤرتين استيطانيتين بالضفةend of list

وأضاف أن عبد الله السعيد، مؤسس جمعية "أطفال القمر في مدنين"، أوقف في 12 نوفمبر/تشرين الثاني مع الكاتبة العامة للجمعية وأمينة مالها. كما أوقف موظفان في البنك الذي أودعت فيه حسابات الجمعية.

وأوردت صحيفة "لابريس" الناطقة بالفرنسية أمس السبت أن 5 نشطاء يعملون لصالح جمعية "في مدنين" تم إيداعهم السجن من أجل عرضهم على القطب القضائي لمكافحة الإرهاب.

وذكرت الصحيفة أنه "بين عامي 2019 و2023، تلقت هذه الجمعية أموالا من الخارج لمساعدة المهاجرين من جنوب الصحراء على دخول الأراضي التونسية بشكل غير قانوني".

وأطلقت "لجنة المتابعة ضد سياسات تجريم التضامن" المكونة من عدة منظمات غير حكومية، من بينها المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، نداء لدعم عبد الله السعيد، قالت فيه إن "ذنبه سياق سياسي جعل من تضامنه مع أطفال المهاجرين واللاجئين بجهة مدنين جريمة".

وندد رمضان بن عمر بـ"موجة قمع جديدة أشد قسوة" بحق النشطاء في مساعدة المهاجرين، بعد سلسلة توقيفات أولى في مايو/أيار استهدفت 3 منظمات على الأقل: جمعية "منامتي" المناهضة للعنصرية ومديرتها سعدية مصباح، وكذلك منظمة "تير دازيل" (أرض اللجوء) والمجلس التونسي للاجئين.

ورأى أن التوقيفات "رسالة إلى جميع الذين يعملون في مجال التضامن مع المهاجرين".

وتبعد بعض سواحل تونس أقل من 150 كيلومترا من إيطاليا، وهي إحدى نقاط الانطلاق الرئيسية في شمال أفريقيا للمهاجرين من جنوب الصحراء الذين يحاولون عبور البحر بشكل محفوف بالمخاطر.

وفي فبراير/شباط 2023، ندد الرئيس قيس سعيّد في خطاب بوصول "جحافل" من المهاجرين من أفريقيا جنوب الصحراء إلى تونس ضمن "مخطط إجرامي لتغيير التركيبة الديموغرافية".

مقالات مشابهة

  • قطاع الآثار: لم يتم المساس بأحجار الهرم الأصلية.. وما حدث كان تغييرا في كابلات الإضاءة
  • محمد لطفي ونادين نجيم في ضيافة "صاحبة السعادة"
  • محافظ أربيل يدعو الوافدين إلى العودة لمناطقهم الأصلية لإنجاح التعداد السكاني
  • السياحة: إزالة مواد بناء غير أثرية دون المساس بجسم الهرم أو أحجاره الأصلية
  • ليست أخبارًا إيجابية.. شولتس يكشف تفاصيل جديدة بشأن محادثته مع بوتين
  • السلطات التونسية توقف ناشطا حقوقيا وتنديد بـموجة قمع جديدة
  • عقيل: إثارة ملف ترسيم الحدود الليبية التونسية تقف وراءه مخابرات أجنبية
  • هادي فهمي : عندي قدرة أشتغل لأخر نفس
  • الممثلة التونسية درة: وين صرنا يسلط الضوء على الإبادة المستمرة في غزة
  • تقرير لـMiddle East Eye يكشف.. حزب الله أعاد بناء نفسه