وسم أحمد حسن الزعبي يتصدر التواصل الاجتماعي في الأردن
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – تصدر وسم أحمد حسن الزعبي، مواقع التواصل الاجتماعي في الأردن، وذلك دعما وتضاما مع الصحفي الزعبي، والذي تقرر حبسه على إثر منشور خلال إضراب الشاحنات.
وكانت محكمة صلح جزاء عمان بصفتها الاستئنافية، قررت في وقت سابق الأربعاء، الحكم بحبس الصحفي أحمد حسن الزعبي سنة مع الغرامة، بحسب ما ذكره الزعبي على حسابه على تويتر “إكس”.
وكان الزعبي نشر على حسابه الشخصي على منصة تويتر “إكسر”: “بعض الأصدقاء يسأل عن قصة منشورات التعاطف. التفاصيل كالتالي: اليوم بلّغت بحكم محكمة الاستئناف بسجني سنة كاملة على القضية المرفوعة ضدي من الحق العام إبان إضرابات النقل في معان”.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن مال وأعمال اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن مال وأعمال اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
الصحفي أحمد منصور.. شهيد التهمته النيران
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفع عدد شهداء الصحافة الفلسطينية منذ بداية الحرب الإسرائيلية على القطاع في 7 أكتوبر 2023 إلى 211 صحفيًا، في حصيلة تعكس حجم الاستهداف المباشر والممنهج للطواقم الإعلامية العاملة في الميدان.
وكان الصحفي الفلسطيني أحمد منصور، مراسل وكالة "فلسطين اليوم"، استشهد، اليوم الثلاثاء، متأثرًا بجراحه البالغة التي أُصيب بها جراء قصف مباشر من الطيران الحربي الإسرائيلي على خيام الصحفيين قرب مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وفي مساء الأحد، تعرضت خيمة أقامها الصحفيون قرب مستشفى ناصر لقصف جوي عنيف، أدى إلى اندلاع حريق هائل في المكان، حيث أُصيب أحمد بجروح بالغة الخطورة، منها حروق شديدة وتفحم أجزاء من جسده.
وفي مشهد صادم أثار موجة تنديد واسعة من الأوساط الإعلامية والحقوقية، أظهر مقطع فيديو لحظة استهداف الخيمة، حيث بدا أحمد وسط النيران، بينما يحاول مواطنون استخدام ما توفر لديهم من أدوات بدائية لإنقاذه وإطفاء النيران التي التهمت جسده.
نُقل أحمد في حالة حرجة إلى المستشفى، وأُخضع لتدخلات طبية عاجلة وسط جهود مكثفة من الأطقم الطبية لإنقاذ حياته، لكنه فارق الحياة اليوم التالي متأثرًا بإصاباته الخطيرة.
وأسفر الهجوم الدموي عن استشهد الصحفي الفلسطيني أحمد منصور، مراسل وكالة "فلسطين اليوم"، الثلاثاء، متأثرًا بجراحه البالغة التي أُصيب بها جراء قصف مباشر من الطيران الحربي الإسرائيلي استهدف خيام الصحفيين قرب مجمع ناصر الطبي في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
واستشهاد الصحفي حلمي الفقعاوي، والمواطن الشاب يوسف الخزندار، إضافة إلى إصابة تسعة صحفيين آخرين بجروح متفاوتة.
وكان الصحفي أحمد منصور من الصحفيين الميدانيين البارزين في قطاع غزة، واشتهر بتغطيته المباشرة للأحداث من الصفوف الأمامية رغم الخطر.
وكان أحمد يعيل أسرة فلسطينية تعيش ظروفًا صعبة في ظل الحرب المستمرة على القطاع. عُرف بين زملائه بهدوئه، وشجاعته، وحضوره الدائم في مواقع القصف والدمار لنقل الحقيقة، دون أن ترهبه الصواريخ أو ترده التهديدات.
وقد وصفت مؤسسات إعلامية محلية ودولية استهدافه بأنه "جريمة ضد حرية الصحافة"، وطالبت بفتح تحقيق دولي عاجل، ومساءلة مرتكبي الجرائم بحق الصحفيين، مؤكدين أن الإعلاميين في مناطق النزاع يجب أن يتمتعوا بالحماية الكاملة بموجب القوانين الدولية.