خبير: الموسم السياحي الشتوي في مصر مهم للغاية.. وأعداد السائحين تزداد
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الخبير السياحي الدكتور وليد البطوطي، إن الموسم السياحي الشتوي في مصر مهم للغاية، ويزيد خلاله أعداد السائحين الأجانب نظرا لدفء الجو معظم فصل الشتاء في مصر.
وأضاف «البطوطي»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، اليوم الجمعة، أن محافظة أسوان تعرف بأنها مشتى الأجانب بمصر، والشخصيات العالمية كلها كانت تزور محافظة أسوان، مشيرًا إلى زيادة عدد أماكن السياحة الشتوية والصيفية في مصر، مثل القرية النوبية في أسوان.
وتابع الخبير السياحي: «الشعب المصري يمتاز بالكرم ودائما ما يرحب بالسياح بشكل رائع، ما يساعد في زيادة عدد السائحين، بالإضافة إلى تكرار زياراتهم إلى مصر بشكل متكرر»، لافتًا إلى أن الافتتاح المبدئي لمتحف المصري الكبير سيساعد بشكل كبير في زيادة عدد السياح، لأنه يعد صرحا أثريا وثقافيا ضخما.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السياحي اسوان الخبير السياحي الشتاء السياحة فی مصر
إقرأ أيضاً:
الكرملين: إدارة بايدن تواصل صب الزيت على نار الصراع في أوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الكرملين، اليوم الخميس، أن إدارة بايدن تواصل صب الزيت على نار الصراع في أوكرانيا، وفق نبأ عاجل بقناة "القاهرة الإخبارية".
وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الدفاع الروسية رسميًا عن هجوم مكون من ستة صواريخ ATACMS أمريكية استهدفت منشأة في منطقة بريانسك، حيث تم إسقاط خمسة منها وتعرض السادس لأضرار.
في الوقت الذي يواصل فيه الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، إرسال إشارات عن رغبته في حل الصراع الأوكراني من خلال المفاوضات، تزداد تصرفات إدارة بايدن غموضًا بشكل ملحوظ، فكلما تحدث ترامب عن السلام، تزداد وتيرة التصعيد العسكري.
ووفقًا للباحث في الشؤون الأمريكية دميتري دروبنيتسكي، فإن تضارب المعلومات الواردة من مصادر أمريكية حول السماح لأوكرانيا باستخدام صواريخ ATACMS لمهاجمة روسيا يشير إلى صراع داخلي ضمن إدارة بايدن. هذا الوضع يُعتبر خطيرًا للغاية ويعكس الأفعال التي قد تتخذها "الدولة العميقة" في الولايات المتحدة لمنع ترامب من الوفاء بتعهداته بشأن التهدئة.
في الوقت نفسه، يواجه ترامب تحديات كبيرة، حيث يسعى لإجراء إصلاحات جذرية في أجهزة الأمن الأمريكية، وفي سبيل تحقيق ذلك، يعين شخصيات مكروهة من قبل المسؤولين المحليين على رأس هذه الإدارات. نتيجة لذلك، قد يرى مسؤولو الأمن الأمريكيون أن مهمتهم هي إحراج ترامب، وهذا يشكل تهديدًا كبيرًا، حيث يزداد خطر اندلاع حرب عالمية قبل وبعد 20 يناير، وهو اليوم الذي يتم فيه الانتقال الرسمي للسلطة إلى ترامب.