مصادرة أكثر من 2000 رتبة وشعار عسكري وإغلاق 4 محال مخالفة بمنطقة الرياض
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
كشفت اللجنة الأمنية لمراقبة محلات بيع وخياطة الملابس العسكرية بإمارة منطقة الرياض عن مصادرة فرقها الرقابية أكثر من 2000 رتبة وشعار عسكري مخالف لأنظمة بيع وخياطة الملابس العسكرية، إلى جانب إغلاق أربعة محال مخالفة تعمل في خياطة الملابس العسكرية بدون ترخيص.
جاء ذلك خلال الجولات التفتيشية والرقابية التي تنفذها اللجنة الأمنية بشكل مستمر بناءً على توجيهات ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز لضبط مثل هذه الممارسات المخالفة واتخاذ الإجراءات النظامية بحق المخالفين.
يشار إلى أن الجولة التفتيشية نفذت بمشاركة وزارة الحرس الوطني، ووزارة التجارة، ورئاسة أمن الدولة، وشرطة منطقة الرياض، وجوازات المنطقة، وأمانة المنطقة، ومكتب العمل بمنطقة الرياض.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
خوري: شاركتُ في اجتماع مجموعة العمل الأمنية مع لجنة 5+5 في سرت
شاركت المبعوثة الأممية بالإنابة ستيفاني خوري، اليوم الخميس في مدينة سرت، في رئاسة اجتماع مجموعة العمل الأمنية مع السفير الفرنسي، الرئيس المشارك الرئيسي لهذه الجلسة، مصطفى مهراج، إلى جانب أعضاء اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 والرؤساء المشاركين الآخرين.
وأعربت خوري، في منشور لها على حسابها على منصة “X” عن امتنانها لحفاوة الترحيب من قبل اللجنة العسكرية المشتركة 5+5، والوجهاء المحليين، والمجتمع المدني والقادة العسكريين في سرت.
وقالت ستيفاني، إنها أكدت خلال الاجتماع، الذي يسبق بأيام قليلة الذكرى الرابعة لتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار لعام 2020، “على أهمية سيادة ليبيا وسلامة أراضيها والدور الحاسم الذي تضطلع به اللجنة العسكرية المشتركة 5+5 في الحفاظ على السلام والاستقرار في ليبيا، وتعزيز البيئة المواتية لإحياء عملية سياسية تفضي إلى إجراء الانتخابات.” وأضافت أنها شددت كذلك “على الحاجة الملحة لإنهاء الانسداد السياسي بهدف توحيد مؤسسات الدولة، وفي مقدمتها المؤسستان العسكرية والأمنية، وتمكين اللجنة العسكرية المشتركة من التنفيذ الكامل لكافة بنود اتفاق وقف إطلاق النار.”
وختمت خوري منشورها، بإعادة تأكيد “التزام بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، إلى جانب شركائها في مجموعة العمل الأمنية، بدعم اللجنة العسكرية المشتركة في تنفيذ مهامها الحاسمة.”