أكد مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، أنه لا صحة لما يتم تداوله عبر وسائل الإعلام العبرية، باجتياز عسكريين أردنيين الحدود الغربية للمملكة الأردنية الهاشمية.

وقال المصدر في أول رد من القوات المسلحة الأردنية علي ادعاءات جيش الاحتلال  : إن القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي يتابع التطورات " ، مؤكداً ضرورة تلقي المعلومات من مصادرها الرسمية وعدم تداول الشائعات والأخبار المضللة.

وزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه رصد عددا من الأشخاص الذين اجتازوا الحدود من الأردن نحو إسرائيل جنوب البحر الميت، مشيرا إلى أنه تم تحييد مسلحين اثنين نفذا إطلاق النار في منطقة البحر الميت.

وقالت مصادر عبرية إنه تم إطلاق نار باتجاه جنديين إسرائيليين جنوب البحر الميت في منطقة "نئوت هكيكار" بالداخل الفلسطيني المحتل.

وفي وقت سابق من الأمس، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، عن مقتل خمسة جنود في جنوب لبنان خلال المعارك التي دارت الأربعاء.

وأضاف جيش الاحتلال أن ثلاثة جنود أصيبوا خلال عمليات التوغل البري في جنوب لبنان.

وفي وقت سابق، أعلن حزب الله المتمركز في جنوب لبنان، استهداف تجمعات كبيرة لجنود العدو ‏الإسرائيلي جنوب مستعمرة كفر جلعادي بصواريخ نوعية وحققوا فيها إصابات دقيقة.

وشن جيش الاحتلال غارة استهدفت بلدة الوردانية في إقليم الخروب، بعد ساعات من تهديد وجهه الجيش الإسرائيلي للمتواجدين في المنطقة.

وشهدت الوردانية حركة نزوح كبيرة بعد التهديد الإسرائيلي.

إطلاق نار باتجاه قوة عسكرية إسرائيلية جنوب البحر الميت مصدر في الجيش الأردني يكشف عن محاولة اختراق للحدود الجنوبية بطائرة مسيرة

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأردن إسرائيل مملكة الاردن الجيش الأردني القوات المسلحة الأردنية القيادة العامة للقوات المسلحة القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية الجيش العربي جیش الاحتلال البحر المیت

إقرأ أيضاً:

الاحتلال الإسرائيلي يقتحم بلدة الخضر جنوب بيت لحم مساء اليوم

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، بلدة الخضر جنوب بيت لحم.

أنصار الله تصدر بيانًا بعد اتفاق وقف إطلاق النار في غزة جيش الاحتلال يُعلن قصف 50 هدفًا في غزة خلال 24 ساعة


وذكرت "وكالة الأنباء الفلسطينية" وفا"، بأن قوات الاحتلال اقتحمت الخضر وتمركزت في منطقة "البوابة" وأغلقتها، وأطلقت قنابل الغاز السام المسيل للدموع والصوت، تجاه المنازل والمحلات التجارية.


فيما استشهد 5 مواطنين بينهم طفلان، وسيدتان، إثر قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي منزلا شمال قطاع غزة.


وقصف الاحتلال منزلا في محيط دوار النزلة غرب جباليا شمال القطاع، ما أسفر عن استشهاد 5 مواطنين بينهم طفلان وسيدتان، كما استهدفت مدفعيته بلدة عبسان الكبيرة شرق خان يونس جنوبا.

كما استشهد مواطنان جراء قصف إسرائيلي في منطقة الشاكوش شمال غرب مدينة رفح جنوبا.

وكانت مصادر طبية، أعلنت عن ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 46,788 شهيدا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء العدوان في السابع من أكتوبر 2023.

وأضافت أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 110,453 منذ بدء العدوان، في حين ما يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.

وأشارت إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت 8 مجازر بحق العائلات في القطاع، أسفرت عن استشهاد 81 مواطنا، وإصابة 188 آخرين، خلال الساعات الـ24 الماضية.

ووجهت مُنظمة "أطباء ضد الإبادة الجماعية" طلباً بنشر فرق للتحقيق في جرائم الاحتلال الإسرائيلي المرتكبة في قطاع غزة، واستهداف العاملين في مجال الرعاية الصحية والصحفيين.

وقال بيان المُنظمة :"ندعو إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن العاملين في الرعاية الصحية المعتقلين في سجون الاحتلال، وضمان توفير حمايتهم على النحو الذي يفرضه القانون الدولي".

وشددت المُنظمة على ضرورة الوصول غير المقيد للمساعدات الإنسانية والطبية والإغاثية لكافة المواطنين والبعثات الدولية بشكل عاجل.

ولفتت مصادر إعلامية فلسطينية إلى أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تعمدت إفساد الحاجات الطبية والمتطلبات الصحية لسكان قطاع غزة، كأداة ضغط وابتزاز، فقصفت المشافي والمراكز الطبية، ومنعت دخول الدواء، وخروج المرضى لتلقي العلاج بالخارج، مُشَكلة بذلك حالة غير مسبوقة، في تاريخ الحروب.

وتسبب استهداف المنشآت طبية في تزايد عدد الوفيات في قطاع غزة بستة أضعاف مُعدلاتها في الظروف الطبيعية، وتسبب العدوان على المستشفيات حرمان أهل القطاع من الرعاية الصحية الضرورية.

يلعب الأطباء والطواقم الطبية دورًا بالغ الأهمية في الحروب والنزاعات المسلحة، حيث يعدون خط الدفاع الأول في مواجهة الأزمات الصحية التي تنجم عن هذه الظروف القاسية. خلال الحروب، يتعرض المدنيون والمقاتلون على حد سواء للإصابات، والأمراض، والصدمات النفسية، مما يفرض على الأطباء تقديم الرعاية الطبية الفورية والطارئة في بيئات غير مستقرة.

في كثير من الأحيان، يعمل الأطباء في مناطق نزاع تحت تهديدات مستمرة، حيث تدمّر البنية التحتية الطبية وتفتقر المستشفيات إلى المعدات والموارد الأساسية.

تتمثل المهمة الأساسية للطواقم الطبية في تقديم العلاج الفوري للمصابين، سواء كانوا مدنيين أو جنودًا، مع ضمان عدم تمييز العلاج بين الفئات المختلفة. يتطلب هذا العمل مهارات طبية عالية، بالإضافة إلى قدرة على العمل في ظروف صعبة للغاية. في بعض الحالات، يصبح الأطباء في مناطق النزاع هدفًا للهجمات، وهو ما يُعد انتهاكًا للقانون الدولي الإنساني الذي يفرض حماية خاصة للكوادر الطبية. بالإضافة إلى العناية الجسدية، يجب أن يقدم الأطباء أيضًا الدعم النفسي للمتضررين من الحرب، خاصة الأطفال والنساء، حيث يتعرض هؤلاء إلى صدمات نفسية عميقة نتيجة العنف والدمار.

دور الأطباء في الحروب يتعدى حدود المعالجة الطبية ليشمل أيضًا الحفاظ على كرامة الإنسان وحمايته في ظل الظروف القاسية.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلي يقتحم بلدة الخضر جنوب بيت لحم مساء اليوم
  • وزير الخارجية الأردني يدعو الكيان الإسرائيلي للالتزام باتفاقية وقف إطلاق النار مع لبنان  
  • الاحتلال يقرّ بإصابة عشرة من جنوده بانفجار عبوة ناسفة جنوب فلسطين المحتلة
  • بيان صادر عن القوات المسلحة الأردنية
  • الإعلام العبري: الجيش الإسرائيلي يبدأ بالانسحاب من محور فيلادلفيا
  • الجيش الإسرائيلي يواصل تنفيذ تفجيرات في جنوبي لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يفجر منازل ويجرف طرقات جنوب لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يواصل خروقاته ويفجر منازل بجنوب لبنان
  • الجيش الإسرائيلي يعلن إصابة 3 من جنوده في انفجار عبوة ناسفة قرب جنين
  • الجيش الإسرائيلي ينسف مباني جنوبي لبنان ويضاعف خروقاته