حاصباني: ايران تحارب باللبنانيين لتفاوض عليهم وتحصل على مكاسب من الغرب
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
كتب نائب رئيس مجلس الوزراء السابق النائب غسان حاصباني عبر حسابه على منصة "اكس": تصريح رئيس البرلمان الإيراني يؤكد ان ايران تحارب باللبنانيين لتفاوض عليهم، وتحصل على مكاسب من الغرب".
اضاف:" تصريحه بأن ايران مستعدة للتفاوض مع فرنسا بشأن تنفيذ القرار_١٧٠١ هو تدخل مرفوض بشؤون لبنان وينتقص من سيادة الدولة.
واكد ان "الدولة اللبنانية هي التي تفاوض باسم لبنان وتقرر بالحرب والسلم. على الحكومة ان تحزم امرها وتستعيد السيادة وتقدم مقاربة عملية لتطبيق القرارات الدولية ووقف النار".
وختم: "لكل من يُهجَّر ويتضرر اليوم، تذكروا اننا جميعنا لبنانيون أولا ويمكننا ان نبني وطننا معاّ من دون وصاية أحد. لم يفت الأوان بعد للعودة إلى لبنان والدولة".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
رئيس الغرفة التجارية للجيزة يعدد مكاسب مجتمع الأعمال من الحوافز الضريبية الجديدة
قال المهندس أسامة الشاهد، رئيس الغرفة التجارية للجيزة، إن الحوافز الضريبية الجديدة التي أعلنتها الحكومة المصرية تعكس إدراكاً كاملاً بالتحديات الضريبية التي تواجه مجتمع الأعمال وتشير الى الرغبة الصادقة في تشجيع القطاع الخاص وزيادة معدلات الإنتاج بهدف تعزيز بنية الاقتصاد المصرى وتحسين هيكل النمو، ليعتمد بصورة أكبر على الإنتاج والتصدير، مشيراً الى أن حزمة التسهيلات الضريبية الجديدة تمثل بداية شراكة حقيقية بين مصلحة الضرائب ومجتمع الاعمال ترتكز محاورها على استقرار التشريعات وتسهيل ووضوح الإجراءات.
الذهب بالقرب من أعلى مستوياته والأسواق تترقب قرار البنك المركزي غدا روماني حكيم: الحكومة المصرية اتخذت خطوات جادة لتوطين صناعة الخلايا الشمسية غرفة القليوبية التجارية: قوة العلاقات الاقتصادية أدت لارتفاع التبادل التجاري بين مصر والسعوديةوأوضح رئيس الغرفة التجارية للجيزة، في تصريحات صحفية، أن إعطاء ميزات تنافسية للمستثمر ومنحه تخفيضات وحوافز ضريبية يعد من اهم آليات جذب الاستثمار فى كافة بلاد العالم مؤكداً أن المنظومة الضريبية الجديدة تستهدف تهيئة المناخ الاستثماري وبالتالي جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية خلال الفترة المقبلة، إضافة إلى مزيد من الأمان والطمأنينة للمستثمر المصرى و تحقيق معدلات تنمية تتناسب مع متطلبات المرحلة القادمة.
وأعرب " الشاهد " عن شكره لوزير المالية على هذه المبادرة القيمة، مؤكدًا أنها تعكس توجه الحكومة نحو تذليل العقبات أمام القطاع الصناعي مشيرا الى انه لأول مرة يتم إعداد نظام ضريبي متكامل ومبسط ومحفز لصغار ومتوسطي الممولين حتى ١٥ مليون جنيه سنويًا، فضلا عن حوافز وإعفاءات، وتيسيرات جديدة تشمل كل الأوعية الضريبية "الدخل والقيمة المضافة والدمغة ورسم تنمية موارد الدولة، هذا بالاضافة الى الإعفاء من ضرائب "الأرباح الرأسمالية" و"توزيعات الأرباح" و"الدمغة" ورسوم التوثيق للمنضمين لهذا النظام المبسط.
وأضاف أن جهود دمج مشروعات الاقتصاد غير الرسمي في الاقتصاد الرسمي قد تسهم في زيادة تنظيم السوق وتحسين الشفافية، مما سيكون له تأثير إيجابي على جودة السلع والخدمات.
وشدد الشاهد على أن القطاع الصناعي هو قاطرة التنمية الاقتصادية، وأي جهد لدعمه سيكون له أثر مباشر على تعزيز الاقتصاد الوطني وتوفير المزيد من فرص العمل مؤكداً أن الجمهورية الجديدة تتبنى التنمية بمختلف أشكالها، ولهذا هناك حرص على الدفع بمزيد من إجراءات وتسهيلات و تيسيرات عديدة للمستثمرين