كشف الفنان محمد أنور رأى الفنان أحمد السقا فى مسلسله الجديد ديبو، الذى عرض على إحدى المنصات الرقمية.

وقال أنور خلال استضافته فى برنامج الراديو بيضحك على إذاعة 9090 مع الإعلامية فاطمة مصطفى إن الفنان رشدي الشامي أحد أبطال المسلسل تلقى اتصالا هاتفيا من الفنان أحمد السقا وأعرب له عن مدى اعجابه الشديد بمسلسل ديبو.



وأضاف أنور أن السقا لم يكتفى بهذا الاتصال وجاء إلى موقع التصوير وهنأ جميع فريق العمل على النجاح الكبير الذي حققه منذ وقت عرضه.

وتابع أنور أن السقا كان فى حالة من الذهول بعد مشاهدته كمية الحيوانات المفترسة التى نستعين بها فى التصوير، مؤكدا  أنه لو عرض عليه تصوير مثل هذه المشاهد لم يوافق أبدا.

 

انتهاء تصوير مسلسل ديبو

 

انتهى الفنان محمد أنور أمس الأحد من تصوير جميع مشاهد مسلسله الجديد ديبو والذي يعرض حاليا عبر إحدى المنصات الرقمية.

وصور محمد أنور، آخر مشاهد المسلسل داخل مدينة الإنتاج الإعلامي وحرص على الاحتفال بانتهاء التصوير مع فريق عمل المسلسل على أنغام أغنية “كبرتو الموضوع” لأحمد سعد وهي الأغنية التى تم استخدامها كتتر للمسلسل.

وشهدت أحداث الحلقة العاشرة من مسلسل الرعب الكوميدي "ديبو"، سلسلة من المفاجآت التي كشفت حقيقة المؤامرة التي تم تدبيرها ضد "دياب" الذي يجسده الفنان محمد أنور.

تبين خلال الحلقة أن "رودي الصحفية" التي تجسدها الفنانة سارة الشامي، ما زالت على قيد الحياة، وأنها في الحقيقة ابنة "عبد المعبود" الذي يجسده الفنان رشدي الشامي.

اتضح أن الفنان ماجد المصري الذي يشارك في العمل كضيف شرف، هو صاحب فندق الحيوانات الأليفة، وأن "عبد المعبود" يعمل لديه وتسبب في وفاته نتيجة المخدرات التي كان يحضرها له أثناء تواجده ليلا في الفندق.

وفاة مالك الفندق دفعت "عبد المعبود" بالتعاون مع المحامي الفاسد "عبد القادر القط" الذي يجسده الفنان محمد عبد العظيم، إلى عمل خطة لإحضار مدير جديد، حتى يتسنى لهما بيع الفندق لشخص آخر.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: احمد السقا ديبو محمد انور الفنان محمد محمد أنور

إقرأ أيضاً:

عندما تبتلع الأرض سكانها.. 6 حوادث هي الأسوأ / شاهد

#سواليف

تظهر أفلام هوليوود مشاهد مرعبة لأرض تنشق فجأة وتبتلع عددا من الضحايا. مثل هذه المآسي تحدث في الواقع إثر #الانهيارات_الأرضية. حادث من هذا النوع جرى في #ماليزيا في 16 ديسمبر 2022.

هذا الانهيار الأرضي حصل في منطقة باتانغ كالي بماليزيا وتسبب في مقتل 24 شخصا وإصابة 8 آخرين، فيما سُجل 9 أشخاص في عداد المفقودين.

مناطق في أمريكا الجنوبية وآسيا وإفريقيا كانت شهدت الانهيارات الأرضية الأشد خطرا والأكثر شهرة، خاصة في المناطق المكتظة بالسكان.

مقالات ذات صلة تحذيرات من تداعيات تمس حياة مئات آلاف السوررين بعد خروج سد تشرين عن الخدمة 2024/12/17

أحد أشد هذه الكوارث جرى قبل ذلك بأرميرو ثالث أكبر مدينة في #كولومبيا. هذه المدينة الاقتصادية الهامة تقع على بعد حوالي 48 كيلو مترا من بركان نيفادو ديل رويز الذي كان ثار في 13 نوفمبر عام 1985.

أذابت الحمم البركانية التي أطلقها البركان الأنهار الجليدية والثلوج، ما أدى إلى سقوط سيل من الصخور والوحول أسفل منحدر البركان.

هذا المزيج من المياه البركانية والطين يعرف باسم “لاهار”. تدفق هاذ السيل من الوحول على ضفاف النهر وانحدر على القرى بسرعة حوالي 21 كيلومترا في الساعة، ما أدى إلى تدمير مدينة أرميرو والقضاء على حوالي 85 ٪ من سكانها. هذه الانهيارات الأرضية التي عرفت باسم “مأساة أرميرو”، أودت بحياة أكثر من 20000 شخص، ولم يتبق على قيد الحياة من سكان المنطقة إلا حوالي 9000.

الكارثة الثانية من هذا النوع جرت في إقليم قانسو في #الصين في عام 2010، وهي تعد نادرة وواحدة من أكثر الانهيارات الأرضية دموية في هذا البلد.

أدى انهيار أرضي ناجم عن أمطار غزيرة في منطقة تشوكيو بمقاطعة قانسو إلى مقتل أكثر من 1400 شخص، فيما دفنت العديد من المناطق تحت طبقة من الطمي والوحل سمكها حوالي 5 أمتار.

الانهيار الأرضي الثالث الكبير جرى في في ولاية أوتارانتشال بشمال الهند في 16 يونيو عام 2013 حين تسببت فيضانات مفاجئة شديدة في حدوث انهيارات أرضية. ضرب أيضا انهيار أرضي منطقة ضريح كيدارناث القديم، والحق به أضرارا طفيفة، إلا أن الدمار كان هائلا حول الضريح. الفيضان الهائج جرف السيارات والمنازل والعديد من المباني، ودمر الطرق والجسور، واودى في المجمل بحياة حوالي 6000 شخص، فيما فقد عدة آلاف من السكان منازلهم لفترة طويلة من الزمن.

الانهيار الأرضي الرابع وكان هائلا حدث في فريتاون،  عاصمة سيراليون في 14 أغسطس عام 2017. في أعقاب هطول أمطار متواصلة لمدة ثلاثة أيام، تدفق سيل من الحطام والوحول في الشوارع ودمر العديد من المباني في فريتاون، وتسبب في مقتل أكثر من 1000 شخص، وحرمان 3000 آخرين من منازلهم.

الحادثة الخامسة والأخيرة من هذا النوع توصف بأنها واحدة من أسوأ المآسي في تاريخ فنزويلا والعالم، وقد حدثت في ولاية  فارغاس عام 1999.

مطلع ديسمبر 1999 سقطت أمطار غزيرة لأيام متوالية في ولاية فارغاس والمناطق المحيطة بها. بحلول منتصف ديسمبر بدأت الفيضانات والانهيارات الأرضية، ما أسفر عن مقتل عشرات الآلاف من السكان وتدمير آلاف المنازل. دمرت عدة مدن مثل سيرو غراندي بالكامل.

حتى الآن لا توجد تقنيات تساعد على التنبؤ بالانهيارات الأرضية. الخبراء يقولون إن دولا مثل الهند والصين وإندونيسيا والولايات المتحدة وإيطاليا تعد الأكثر عرضة لكوارث الانهيارات الأرضية.

الانهيارات الأرضية يمكن أن تكون بسبب الفيضانات و #الزلازل، ولذلك تكون الدول التي تشهد بانتظام مثل هذه الكوارث الطبيعية، أكثر عرضة للانهيارات الأرضية.

تلك المناطق التي كانت شهدت انهيارات أرضية عديدة في الماضي وتشكلت إثرها مناظر طبيعية خلابة، أصبحت، بحسب الخبراء، عرضة في الوقت الحاضر أكثر لمزيد من الانهيارات الأرضية.

مقالات مشابهة

  • لماذا رفض أحمد السقا فيلمي السلم والتعبان وولاد رزق ؟
  • عندما تبتلع الأرض سكانها.. 6 حوادث هي الأسوأ / شاهد
  • قبل انطلاقته.. طرح البوسترات التشويقية لـ «موضوع عائلي 3» | صور
  • الأزمة التي تحتاج إليها ألمانيا
  • زوجته الاولى فنانة شهيرة .. تفاصيل عن حياة الفنان نبيل الحلفاوي
  • انطلاق فاعليات مهرجان فنون الأداء بمسرح السامر
  • "وداعًا يا غول التمثيل".. أحمد رفعت يرثي الحلفاوي بحزن عميق ويصفه بالنبيل الذي عاش نجمًا للقلوب
  • مراسلة الجزيرة بموسكو تكشف عن الفندق الذي نزل به الأسد والأموال التي بحوزته
  • أول رد من عائلة السادات على إساءة محمد رمضان للزعيم الراحل
  • أحمد السقا لـ نبيل الحلفاوي: "هتوحشنا يا قبطان"