اليونيفيل: أُستهدفنا 5 مرات بشكل معتمد والدمار في القرى اللبنانية صادم
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
اليونيفيل: أُستهدفنا 5 مرات بشكل معتمد والدمار في القرى اللبنانية صادم.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي لبنان اليونيفيل
إقرأ أيضاً:
صلاة التسابيح وحكمها في الشرع .. اعرف كيفية أدائها
قالت دار الإفتاء المصرية، إن صلاة التسابيح مستحبة، وثوابها عظيم، وذكرت أنها من الأعمال التي يُنصح بالمداومة عليها، خاصة في المواسم المباركة مثل ليالي العشر الأواخر من رمضان.
هل يجوز التسبيح أثناء مشاهدة التلفزيون والانشغال مع الآخرين؟التسبيح بعد الفجر في رجب.. إذا اشتقت لزيارة الكعبة ردده الآنوأكدت دار الإفتاء، في بيان كيفية صلاة التسابيح، أنه لا حرج في تركها، بشرط عدم الإنكار على من يؤديها؛ إذ أن المسألة خلافية بين العلماء، وبيّنت أن الإمام أحمد بن حنبل أشار إلي جوازها، بينما رأى الإمامين الشافعي وأبو حنيفة أنها مستحبة.
كيفية أداء صلاة التسابيحصلاة التسابيح تتكون من أربع ركعات (بدون تسليم بينها على الراجح)، ويُقال في كل ركعة 75 تسبيحة موزعة كالتالي:
1. بعد تكبيرة الإحرام وقراءة الفاتحة وسورة قصيرة: يُقال "سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر" 15 مرة.
2. أثناء الركوع: 10 مرات.
3. بعد الرفع من الركوع: 10 مرات.
4. أثناء السجدة الأولى: 10 مرات.
5. بعد الجلوس بين السجدتين: 10 مرات.
6. أثناء السجدة الثانية: 10 مرات.
7. بعد القيام وقبل الركعة التالية: 10 مرات.
المجموع: 300 تسبيحة في الصلاة كاملة.
صحة حديث صلاة التسابيحوحديث صلاة التسابيح مرويٌّ من طرق كثيرة وعن جماعة من الصحابة، وقد أخرج حديثَها أئمةُ الإسلام وحفاظُه، وأمثل طرقها حديث عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم للعباس بن عبد المطلب رضي الله عنهما: «يَا عَبَّاسُ، يَا عَمَّاهُ، أَلَا أُعْطِيكَ، أَلَا أَمْنَحُكَ، أَلَا أَحْبُوكَ، أَلَا أَفْعَلُ بِكَ عَشْرَ خِصَالٍ، إِذَا أَنْتَ فَعَلْتَ ذَلِكَ غَفَرَ اللهُ لَكَ ذَنْبَكَ أَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، قَدِيمَهُ وَحَدِيثَهُ، خَطَأَهُ وَعَمْدَهُ، صَغِيرَهُ وَكَبِيرَهُ، سِرَّهُ وَعَلَانِيَتَهُ، عَشْرَ خِصَالٍ: أَنْ تُصَلِّيَ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ تَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ وَسُورَةً، فَإِذَا فَرَغْتَ مِنَ الْقِرَاءَةِ فِي أَوَّلِ رَكْعَةٍ وَأَنْتَ قَائِمٌ، قُلْتَ: سُبْحَانَ اللهِ، وَالْحَمْدُ للهِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ، وَاللهُ أَكْبَرُ، خَمْسَ عَشْرَةَ مَرَّةً، ثُمَّ تَرْكَعُ، فَتَقُولُهَا وَأَنْتَ رَاكِعٌ عَشْرًا، ثُمَّ تَرْفَعُ رَأْسَكَ مِنَ الرُّكُوعِ، فَتَقُولُهَا عَشْرًا، ثُمَّ تَهْوِي سَاجِدًا، فَتَقُولُهَا وَأَنْتَ سَاجِدٌ عَشْرًا، ثُمَّ تَرْفَعُ رَأْسَكَ مِنَ السُّجُودِ فَتَقُولُهَا عَشْرًا، ثُمَّ تَسْجُدُ، فَتَقُولُهَا عَشْرًا، ثُمَّ تَرْفَعُ رَأْسَكَ، فَتَقُولُهَا عَشْرًا، فَذَلِكَ خَمْسٌ وَسَبْعُونَ، فِي كُلِّ رَكْعَةٍ تَفْعَلُ ذَلِكَ فِي أَرْبَعِ رَكَعَاتٍ، إِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تُصَلِّيَهَا فِي كُلِّ يَوْمٍ مَرَّةً فَافْعَلْ، فَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَفِي كُلِّ جُمُعَةٍ مَرَّةً، فَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَفِي كُلِّ شَهْرٍ مَرَّةً، فَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَفِي كُلِّ سَنَةٍ مَرَّةً، فَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ، فَفِي عُمُرِكَ مَرَّة». رواه البخاري في جزء "القراءة خلف الإمام"، وأبو داود وابن ماجه في "سننهما"، وابن خزيمة في "صحيحه".