رئيس مدينة بورفؤاد: تكثيف الحملات لغلق سناتر الدروس الخصوصية
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
واصلت الأجهزة التنفيذية بقيادة الدكتور إسلام بهنساوي رئيس مدينة بورفؤاد، جولات ميدانية موسعة لغلق وتشميع المقرات التي يتم استخدامها كمراكز للدروس الخصوصية، حيث تم اتخاذ إجراء فوري ضد أحد المخالفين لقيامه بتحويل إحدى الشقق السكنية ومحل تجاري بشارع الشهداء لمراكز لتلقي الدروس الخصوصية بهما.
وشدد إسلام بهنساوي، على أنه لن يترك مراكز الدروس الخصوصية وأنه سيجري غلقها كاملة في حملات مفاجئة، مضيفاً أن هناك متابعة دورية من أجهزة المدينة التنفيذية، ويقع على المواطنين دور كبير في الحد من ظاهرة الدروس الخصوصية وغلق أي سنتر، ومنع أبنائهم من الذهاب إلى مراكز الدروس وعدم الانسياق وراء الدعاية الخاصة بتلك المراكز، مع الإبلاغ الفوري عن أي مركز دروس خصوصية موجود حاليا.
وأكد رئيس مدينة بورفؤاد أن الدولة تقف بالمرصاد لظاهرة الدروس الخصوصية، وهناك متابعة مستمرة، وأي سنتر يتم ضبطه سيغلق على الفور، مع اتخاذ الإجراءات القانونية ضد أي مدرس يضبط داخل سناتر الدروس الخصوصية من تحويله للشؤون القانونية، لافتا إلى أن مراكز الدروس ترتكب جريمة من خلال العمل دون ترخيص والتحايل على العملية التعليمية من أجل الكسب السريع دون اتباع أي معايير أو قواعد في منظومة التعليم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورفؤاد رئيس مدينة بورفؤاد سناتر الدروس الخصوصية مراكز للدروس الخصوصية العملية التعليمية الدروس الخصوصية رئیس مدینة بورفؤاد الدروس الخصوصیة
إقرأ أيضاً:
رئيس مدينة شرم الشيخ يعتذر عن اصطدام طالب بلافتة إعلانية | صور
اعتذر مبروك الغمريني رئيس مدينة شرم الشيخ عن واقعة اصطدام طالب بلافتة إعلانية بشارع السلام بشرم الشيخ معلنا أنه سوف يتم مراجعة اللافتات الإعلانية بجميع الشوارع والاحياء .
وبناء علي توجيهات الدكتور خالد مبارك محافظ جنوب سيناء زار رئيس مدينة شرم الشيخ الطالب المصاب وقدم له بوكيه من الورود باسم الدكتور خالد مبارك محافظ جنوب سيناء.
لاقي الاعتذار الذي نشر علي صفحة مدينة شرم الشيخ الرسمية استحسان المواطنين واعتبروا ذلك اسلوب راقي لرئيس مدينة شرم الشيخ الذي بادر بالاعتذار واعدا بمراجعة جميع اللافتات الإعلانية بشرم الشيخ.
وكان اصطدم الطالب باللافتة الإعلانية أثناء سيره بدون أن تسقط عليه وتم نقله لمستشفي شرم الشيخ الدولي بعد إصابته ببعض الجروح السطحية لتلقي . .