"إبراهيم" يعرض أجندة المنتدى الحضرى على المؤسسات الإعلامية الدولية.. ويجيب على أسئلتهم
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد الدكتور عبدالخالق إبراهيم، مساعد وزير الإسكان للشئون الفنية، اجتماعاً عبر تقنية الفيديوكونفرانس، مع ممثلى المؤسسات الإعلامية الدولية، لعرض أجندة المنتدى الحضرى العالمى، والإجابة على أسئلتهم، وذلك بحضور السيدة/ أناكلوديا روسباخ، وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة والمديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية "الهابيتات"، والسيد أحمد رزق، مدير مكتب "الهابيتات" بمصر.
واستعرض الدكتور عبدالخالق إبراهيم، خلال اجتماعه بممثلى المؤسسات الإعلامية الدولية، الأسباب التي أهلت مصر للفوز باستضافة النسخة الـ12 للمنتدى الحضرى العالمى، وأهم العوائد المباشرة وغير المباشرة للدولة المصرية من استضافتها للمنتدى، وفى مقدمتها عرض التجربة العمرانية الرائدة للدولة المصرية منذ تولى فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وأشار الدكتور عبدالخالق إبراهيم، إلى أن عوائد مصر من المنتدى الحضرى العالمى، تتمثل في التعاون مع المؤسسات العالمية والدولية سواء كانت حكومية أو قطاع خاص في تنفيذ المشروعات التنموية للدولة، وكذا مشاركة المجتمع المحلي في فعاليات المنتدى والتعريف بأهمية تحقيق استدامة المجتمعات العمرانية، وأيضاً دعم الإدارات المحلية في تنفيذ سياسات التنمية العمرانية.
ودعا مساعد وزير الإسكان للشئون الفنية، ممثلى المؤسسات الإعلامية الدولية، لتكثيف الحضور والتغطية الإعلامية لمختلف فعاليات المنتدى الحضرى العالمى، وعددها مئات الفعاليات، والمعرض المصاحب له، مؤكداً أن المنتدى يعد ثاني أكبر حدث على أجندة الأمم المتحدة، وأكبر منصة عالمية لمناقشة التطور الحضري المستدام، وتنطلق نسخته الـ12 تحت شعار "الكل يبدأ من النطاق المحلي - العمل المحلي من أجل مدن ومجتمعات مستدامة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المنتدى الحضري العالمي الامم المتحده الفيديو كونفرانس مصر المؤسسات الإعلامیة الدولیة الحضرى العالمى المنتدى الحضرى
إقرأ أيضاً:
مشكلة السودان هي الكوزوفوبيا .. هي أجندة الجنجويد وأسيادهم
(الإرهاب مارسه النظام السابق وليس الشعب) .. حمدوك أمام الجمعية العامة، عندما ظن أنه يتهم النظام السابق ويلطخ “الكيزان” بالوحل، فأثبت الإرهاب على (دولة السودان) التي يمثلها لأن الخلف إذا اتهم السلف يتحمل تبعات التهمة، ويعتبر الاعتراف سيد الأدلة.
قبلها، كان سير القضية في المحكمة له اتجاه مختلف لأن السودان أثبت أنه تعاون وقدم عروضا، وشهد له بذلك الطرف الأمريكي الذي قدم له الفريق الفاتح عروة العرض الذي رفضته إدارة كلنتون، وهي بذلك تتحمل المسئولية لأن السودان تعاون، ويوجد فصل في كتاب عن هذا الأمر بعنوان Losing Bin*Ladin
لكن للأسف، المريض بالكوزوفوبيا لا يميز بين كلامه كمسئول، محسوب الكلام، أو ناشط أو “ورجغة” في مزرعة مع سكرة السلطة.
حتى الآن مشكلة السودان هي الكوزوفوبيا .. هي أجندة الجنجويد وأسيادهم، هي الشيطان الرجيم يمشي على قدمين يبحث عن حلفاء وشركاء وعملاء .. هي ما برر به الملاعين سفك الدم وهتك العرض وسرقة مدن كاملة، لذلك من يستمر في الكوزوفوبيا هو شريك الجنجويد بل هو فاعل أساسي في كل جرائمهم، وسينال عذابه في الدنيا والآخرة باذن الله تعالى.
اللهم العن دعاة الكوزوفوبيا لعنا كبيرا، وافضح كل من ينشر هذه الهواجس ويقتات عليها ويستعين بها في السياسة .. اللهم من واصل في الكوزوفوبيا اقبض على أنفاسه وازهق روحه واجعله منبوذا في التاريخ يستحي أهله من اسمه، اللهم علقه من أقدامه على الملأ عاريا ومفضوحا.
مكي المغربي
إنضم لقناة النيلين على واتساب