كشفت الراقصة دينا خلال برنامجها "اسمع دينا" المنشور عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الأشهر انستجرام عن عدد زيجاتها الحقيقي وموقفها من العلاقات العابرة.

وأشارت دينا انها تزوجت عدة مرات قائلة:"أحيانا في برامج كتير اوي لما بيقولولي السؤال ده ببقى متلخبطة وبقول والله مش فاكرة وفعلا ساعتها مببقاش فاكرة برضه منا دماغي مش دفتر أنا إتجوزت كتير بس مش أكتر من تحية كاريوكا هي اتجوزت 13 مرة، أنا اتجوزت 9 بس والله أقل منها بكتير".


 

وأضافت:" مصاحبتش مبصاحبش بتجوز يمكن لو كنت بصاحب كنت اتجوزت مرتين في حياتي او مرة وانا من النوع اللي مش هقعد اعيط عشان محصلش يعني لا هكمل حياتي واعيشها كويس".


وأردفت قائلة:" يعني لو ابتديت علاقة وحسيت أن اللي قدامي بيلعب ومش هيتجوز بلغيها أكيد، وكان في حياتي ناس كتير بتعاكس وتبصبص وحتى لو عجبوني ومش داخل جد يبقى باي باي، ممكن ساعتها قلبي يتوجع شوية ممكن أبقى متضايقة بس أنا بالنسبة لي نهاية العلاقة بين الراجل والست هي الجواز".

من هي الراقصة دينا؟

ممثلة وراقصة شرقية مصرية، حصلت على لقب «الراقصة المصرية الأخيرة» من مجلة نيوزويك الأمريكية تحمل شهادة الماجستير في الفلسفة.

 ولدت في روما في إيطاليا، احترفت الرقص وعمرها 15 عامًا، حيث كانت في مرحلة الثانوية العامة، وانضمت لفرقة رضا الاستعراضية، تخرجت في كلية الآداب قسم الفلسفة جامعة عين شمس، وحاصلة على درجة الماجستير في الفلسفة، وهي شقيقة المغنية المعتزلة «ريتا»، التي كانت تعمل في مجال الغناء في فترة ثمانينات القرن العشرين، وقررت الأعتزال وارتداء النقاب بعد ذلك.

 بدأت شهرتها في تسعينات القرن العشرين وكانت بدايتها في الرقص في المرحلة الثانوية، حافظت على موقعها في المقدمة، رغم زحام الراقصات اللبنانيات والروسيات، وقلة من المصريات في مصر.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: دينا الراقصة دينا اسمع دينا إنستجرام دينا الراقصة

إقرأ أيضاً:

تركيا.. فاتورة كهرباء منزل به سيارتان كهربائيتان تثير الجدل

أثارت سيدة تركية جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بعدما كشفت أن فاتورة كهرباء منزلها، حيث تشحن سيارتين كهربائيتين، لم تتجاوز 587 ليرة تركية.

ونشرت السيدة صورة الفاتورة مع فيديو للسيارة، مؤكدة أن السيارات الكهربائية خيار اقتصادي موفر للطاقة، إلا أن هذا الرقم قوبل بالتشكيك والسخرية من قبل العديد من المتابعين.

Bir vatandaş, 2 elektrikli arabasını evden şarj ettiğinde gelen faturasını paylaştı: pic.twitter.com/ZkTERFXqGv

— Metropol Haber (@metropolmedya_) February 17, 2025

وسرعان ما انتشر المنشور على منصات التواصل الاجتماعي، وأثار ردود فعل متباينة، حيث اعتبر البعض أن الرقم غير منطقي مقارنةً بمعدلات استهلاك الكهرباء المتوقعة لشحن سيارتين كهربائيتين.

وعلّق العديد من المستخدمين بسخرية، إذ كتب أحدهم: "إذا كنت تصدق هذا، فأنا لدي جسر للبيع بسعر مغرٍ!"، بينما علق آخر: "ربما تقصد أنك تمتلك السيارتين لكنك لا تستخدمهما أبداً"، فيما قال أحدهم: "تشحن السيارة دون قيادتها؟ هذا يفسر الفاتورة المنخفضة!".
على الجانب الآخر، دافع بعض المستخدمين عن الادعاء، مشيرين إلى أن استهلاك السيارات الكهربائية للطاقة يعتمد على حجم البطارية، وكفاءة الشحن، والتعرفة الكهربائية، مما يعني أنه من المحتمل أن تكون الفاتورة صحيحة في ظروف معينة.

ما مدى واقعية الرقم؟

أثار هذا الجدل تساؤلات حول مدى اقتصادية السيارات الكهربائية في الواقع، حيث أكدت الأبحاث أن استهلاك الكهرباء لشحن سيارة كهربائية يعتمد على عدة عوامل، منها سعة البطارية، ومسافة القيادة، وسرعة الشحن.

وبحسب الخبراء، فإن سيارة كهربائية متوسطة تحتاج ما بين 100-200 كيلوواط ساعة لشحنها بالكامل، وهو ما يترجم إلى تكاليف تتفاوت حسب تعرفة الكهرباء في كل منطقة.
وفي تركيا، تبلغ تكلفة الكهرباء للمنازل حوالي 1.73 ليرة لكل كيلوواط ساعة وفقاً للأسعار الرسمية، مما يعني أن تكلفة شحن سيارة واحدة فقط يمكن أن تتراوح بين 173 إلى 346 ليرة في كل مرة يتم فيها شحنها بالكامل، ما يجعل من غير الواقعي شحن سيارتين كهربائيتين على مدار الشهر بهذا الرقم المنخفض، بحسب متخصصين.

مقالات مشابهة

  • برشاقة لافتة.. روبي تثير الجدل في أحدث ظهور
  • سما المصري تثير الجدل بمقاطع غير لائقة بعد خروجها من السجن
  • بوسي تثير الجدل بفستان لافت على السوشيال ميديا
  • داليا مصطفى تثير الجدل بإطلالة جذابة.. شاهد
  • مي عمر تثير الجدل في حفل توزيع جائزة القلم الذهبي بالرياض
  • طائرة كريستيانو رونالدو تثير الجدل
  • لامين يامال يثير الجدل بتصريح عن علاقة ريال مدريد بالتحكيم
  • تركيا.. فاتورة كهرباء منزل به سيارتان كهربائيتان تثير الجدل
  • أدعية وآيات قرآنية.. منشورات سفاح الإسكندرية على الـ«فيس بوك» تثير الجدل
  • بعد ظهورها بفستان جريء.. سما المصري تثير الجدل في «الفلانتين»