تنظيم دورة تدريبية للدبلوماسيين من الدول الأوروبية والآسيوية وأمريكا اللاتينية
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
نظم معهد الدراسات الدبلوماسية الدورة التدريبية السنوية في مجال بناء القدرات الدبلوماسية لمجموعة من الدبلوماسيين من الدول الأوروبية والآسيوية وأمريكا اللاتينية، بالتعاون مع الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية، خلال الفترة من 6 إلى 17 أكتوبر 2024.
شارك فى هذه الدورة 27 دبلوماسيًا من 10 دول هي ألبانيا، ومقدونيا الشمالية، وصربيا، ومولدوفا، وطاجيكستان، وأرمينيا، وجورجيا، وأذربيجان، وفنزويلا، وبوليفيا.
وتناولت مجموعة من القضايا السياسية والأمنية والإقتصادية ذات الأولوية على الساحة الدولية والمرتبطة بالتحديات التى يواجهها النظام الدولى متعدد الأطراف، وقضايا نزع السلاح، والبيئة والتغيرات المناخية، وحقوق الإنسان، وكذلك القانون الدولي، بالإضافة إلى الموضوعات ذات الصلة بالتطورات فى منطقة الشرق الأوسط وتداعياتها الإقليمية والدولية، إلى جانب عدد من التدريبات الخاصة بتنمية المهارات الدبلوماسية في مجالات متنوعة، تضمنت التفاوض وتسوية النزاعات، وإدارة الأزمات، وصياغة السياسات والقرارات الدولية والمكاتبات الدبلوماسية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تغيرات المناخية التغيرات المناخ البيئة والتغيرات المناخية مصر آسيا التغيرات المناخية دورة تدريبية
إقرأ أيضاً:
جماعة «الحوثي» تعلن تنفيذ عمليتين ضد إسرائيل وأمريكا
أعلن المتحدث باسم حركة “أنصار الله-الحوثيين” في اليمن يحيى سريع، “تنفيذ عمليتين عسكريتين استهدفت الأولى مواقع مدنية وعسكرية في إسرائيل، والثانية قطعا حربية أمريكية في البحر الأحمر”، مؤكدا “استمرار منع الملاحة الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي، نصرةً للشعب الفلسطيني المظلوم ودعمًا لمقاومته”.
وقال العميد سريع في بيان: “إن العملية الأولى نفذت بالصواريخ الباليستية، والثانية بواسطة الصواريخ والطائرات المسيرة”.
وأضاف أن “القوات المسلحة اليمنية” العملية الأولى طالت مطار بن غوريون، فيما طالت العملية الثانية هدفًا عسكريًا جنوبي مدينة يافا، مستخدمةً صاروخين باليستيين، أحدهما فرط صوتي”، وأكَّد “استهداف عدد من القطع البحرية “المعادية” في البحر الأحمر بالصواريخ والمسيّرات”.
وكشف “عن استهداف حاملة الطائرات الأمريكية “هاري ترومان” بعدد من الصواريخ الباليستية والمجنحة والمسيّرات”، مشيرا إلى “أن محاولات التصدي الأخيرة أحبطت تقدم القوات البحرية “المعادية” نحو جنوب البحر الأحمر، كما منعت أي توسع للهجمات على اليمن عبر الغارات أو القصف البحري”.
واختتم سريع بالقول: “ما حدث في الأيام الماضية ليس سوى بداية لتوسع تدريجي للعمليات العسكرية في الفترة المقبلة”.