نسخة طبق الأصل.. شبيهة أنغام تثير الجدل فى حفلتها
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
حظت صورة للفنانة أنغام، على تفاعل كبير على السوشيال ميديا خلال الساعات الماضية، بسبب ظهورها مع سيدة تشبهها إلى حد كبير.
شاهد الفيديو:
وتساءل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، عن هوية صاحبة الصورة التي ظهرت مع أنغام، وتبين أنها ابنة عمتها.
تداول عدد من رواد موقع التواصل الإجتماعي “ تيك توك ” فيديو لفتاة في ليلة زفافها تشبه الفنانة انغام ، من حيث الشكل ، وكانت المفاجأة حين قامت بالغناء ليتضح مدى تقارب صوتها معها.
وحرصت العروسة على غناء مقطع من أغنية لانغام أيضاً ، وهي أغنية أهي جت، والتى سبق وان قدمتها انغام منذ عدة سنوات فى البوم تعاونت فيه مع شركة روتانا.
وبعد البحث عن ماهية العروس في الفيديو الذي انتشر بقوة على صفحات محبي الفنانة أنغام، اتضح أنها الكاتبة الشهيرة رضوى العوضي، أثناء زفافها على الفنان هاني حسن الراقص الأول لفرقة باليه أوبرا القاهرة.
ورضوى العوضي، مؤلفة وممثلة مصرية، شاركت في الفيلم القصير فستان ملون، عام 2018 من إخراج إيهاب مصطفى، ووالدها الفنان التشكيلي محمد العوضي.
وتهوى رضوى العوضي الغناء، إلى جانب الكتابة والتمثيل ولها حفلات عدة منها في ساقية الصاوى.
وأحيت مؤخرا أنغام حفلا غنائيا يوم 25 من شهر يناير الحالي على مسرح أبو بكر سالم بمشاركة المطرب تامر عاشور تحت عنوان حوار أنغام وتامر عاشور.
قدم كل من تامر عاشور وأنغام حفلا غنائيا ممتعا استمر حوالي 4 ساعات بموسم الرياض، قدما خلاله عدد من الأغاني المشتركة والمنفردة لكل منهما.
وغنى تامر عاشور عدد من أعماله الشهيرة، من أبرزها أغنيته الجديدة “هيجيلي موجوع” لأول مرة على المسرح بعدما حققت نجاحا كبيرا، وتصدرت قائمة تريند يوتيوب خلال الأيام الماضية.
وشارك تامر عاشور بفقرة غنائية منفردة لعدد من أغنياته، فيما شارك مع أنغام في حفلة الدويتو بأغاني بموضوعات متشابهة قدمها كل منهما على حدى على طريقة السؤال والإجابة.
وظهرت أنغام في حفل الدويتو بإطلالتين مختلفتين، الأولى بفستان وردي اللون، والثانية بفستان بلون غامق بتفصيل كلاسيكي، وغنت عدد من أعمالها القديمة والجديدة منها “مبتعلمش، أكتبلك تعهد، سيدي وصالك، بتحبها ولا” وغيرهم.
شاهد الفيديو:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تامر عاشور عدد من
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تثير الجدل بإرسال قوات إلى أوكرانيا.. تحذيرات من تكلفة باهظة
أثار قرار رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، إرسال قوات بريطانية إلى أوكرانيا جدلًا واسعًا، حيث أشار العديد من الخبراء العسكريين إلى التحديات والآثار المحتملة لهذا القرار في ظل الوضع الأمني المعقد في المنطقة.
وضع الجيش البريطاني من الحربحذر رئيس الأركان البريطاني السابق، ريتشارد دانات، من التحديات الكبيرة التي قد تواجه المملكة المتحدة في حال إرسال قوات إلى أوكرانيا، مؤكدًا أن ذلك «سيكون بتكلفة كبيرة»، وفقًا لتصريحاته مع هيئة الإذاعة البريطانية «BBC».
وكشف عن وضع الجيش البريطاني، قائلًا: «بصراحة، ليس لدينا الأعداد ولا المعدات اللازمة لإرسال قوة كبيرة على الأرض لفترة طويلة من الزمن في الوقت الحالي»، مضيفا أن المملكة المتحدة بحاجة إلى تمويل وتجهيز الجنود بشكل مناسب لتكون قادرة على تنفيذ أي مهمة من هذا النوع في المستقبل.
ومن جانبه، حذر رئيس جهاز الاستخبارات البريطاني السابق، جون ساورز، من إرسال قوات إلى أوكرانيا بعد الحرب دون أن يكون هناك «تفويض واضح» لضمان صمود أي اتفاق لوقف إطلاق النار بين كييف وموسكو.
كما أوضح رئيس جهاز الاستخبارات البريطاني السابق أن الحدود بين روسيا وأوكرانيا ستكون «خط مواجهة مهم للغاية»، مشيرًا أنه في حالة اجتياح الحدود أو حصلت أي مواجهات، من المتوقع أن ذلك «قد يكلف أرواحًا بريطانية».
وأكد ضرورة أن تكون هناك قواعد اشتباك واضحة، حيث طرح ساورز سؤال: «ما هي قواعد الاشتباك في حالة هجوم الروس»، وكيف ستتصرف القوات البريطانية في حال تعرضها لهجوم و«هل نرد أم نبلغ ببساطة هيئة أخرى؟».
ألمانيا مستعدة لدعم بريطانيا في نشر قوات في أوكرانيابعد إعلان بريطانيا، أعلن النائب الألماني يورجن هاردت أن ألمانيا قد تكون جزءًا من هذا الالتزام الأوروبي، موضحًا: «نحن لا نريد التدخل بقوات في تلك الحرب»، لكنه أكد أنه إذا كانت هناك مهمة لحفظ السلام تهدف إلى الحفاظ على وقف إطلاق النار وتحقيق السلام في أوكرانيا، فإنه «لا أستطيع أن أتخيل أن ألمانيا ستتراجع عن هذا المفهوم».
المملكة المتحدة مستعدة لإرسال قوات إلى أوكرانيافي الوقت الذي تجتمع فيه القوى الأوروبية في باريس، مع عقد محادثات سلام بين الولايات المتحدة وروسيا في المملكة العربية السعودية، أكد رئيس الوزراء البريطاني أن المملكة المتحدة «مستعدة وراغبة» في نشر قوات حفظ سلام بريطانية على الأراضي الأوكرانية.
وفيما يتعلق بالإنفاق الدفاعي، دعا ستارمر إلى زيادة الجهود الأوروبية لتلبية احتياجات الأمن الأوروبي، وأكد على أن انضمام أوكرانيا إلى حلف الناتو قد يستغرق وقتًا طويلًا، لكنه شدد على ضرورة استمرار دعم المملكة المتحدة لمسار أوكرانيا في الانضمام إلى التحالف العسكري، وفقًا لصحيفة «ديلي تلجراف».