تطورات الحالة الصحية للفنان عبدالله الرويشد.. ظهر على كرسي متحرك
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
يتابع جمهور الفنان الكويتي عبدالله الرويشد باهتمام شديد تطورات حالته الصحية، وذلك بعد عودته مساء أمس من رحلة علاجية طويلة في ألمانيا استغرقت نحو 9 أشهر كاملة، حيث استقبلت صفحات منصات التواصل الاجتماعي كثيرا من تعليقات محبيه وأصدقائه من داخل وخارج الوسط الفني بعد تداول صور له من داخل المطار.
عاد عبدالله الرويشد من ألمانيا، وهو يجلس على كرسي متحرك، وكان في استقباله عدد كبير من أصدقاءه من بينهم ابن موطنه الفنان نبيل شعيل الذي حرص على احتضانه وتقبيل رأسه، ونشر فيديو عبر منصة X، وقوله «مشتاقين له ويافرحتنا باليوم الذي يعود بيننا، بو خالد له مكانته الخاصة في قلوب معجبيه خصوصًا في الكويت».
كان الفنان الكويتي الكبير قد أصيب بجلطة في المخ في شهر فبراير الماضي، بعد أيام قليلة من إحيائه حفلًا ناجحًا ضمن حفلات فبراير الكويت، وبدا وقتها بكامل صحته، ولكن بعد الحفل بأيام أصيب بأزمة صحية حادة.
ومع تدهور حالته الصحية والتي أثرت عليه سلبًا، تم نقل عبدالله الرويشد إلى ألمانيا في شهر أبريل الماضي، ليبدأ بعدها رحلته العلاجية الطويلة، وفي شهر يوليو الماضي تم تداول أول صورة له بالمستشفى التي يتلقى العلاج بها وكان بصحبة كرسي متحرك وظهرت عليه علامات انخفاض الوزن الشديد.
وبعد رحلة علاجية طويلة، عاد عبدالله الرويشد إلى موطنه ولم يتخل عن الكرسي المتحرك حيث لم يستطع الوقوف، لتحية كل أصدقائه الذين استقبلوه في المطار، الأمر الذي جعل جمهوره يتوجهون له بالدعاء بالشفاء الكامل حتى يعود للوقوف على خشبة المسرح من جديد واستئناف مشروعاته الفنية التي سبق وتم تأجيلها.
ومن أبرز أغاني عبدالله الرويشد التي حققت نجاحًا كبيرًا «أقول أقول، العشق بلوة، قلبي معك، آخر حبيب، اتبع قلبي، لحظة، دنيا الوله، عاشت لنا، أعتذرلك، يا جريح، قولي على إيش، نقطة التغيير، هذا حبيبي، أحلف بالله، لو فرضنا، حال الهوى، والله غلط، الله معك، هلا، مخلص النية، أناشدهم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عبدالله الرويشد الفنان عبدالله الرويشد الحالة الصحية عبدالله الرويشد عبدالله الرویشد
إقرأ أيضاً:
الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس لا تزال مستقرة مع تحسن طفيف
أفادت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي، بأن حالة قداسة البابا فرنسيس لا تزال مستقرة، مع تحسن طفيف بفضل العلاج التنفسي والحركي.
الحالة الصحية للبابا فرنسيسكذلك، يستخدم الأب الأقدس الأكسجين بمعدلات تدفق عالية، عبر القنية الأنفية بوتيرة أقل، وفي بعض الأوقات يمكنه الاستغناء عن العلاج بالأكسجين تمامًا.
أما خلال الليل، فيخضع للتهوية الميكانيكية غير الباضعة.
أما التورم الذي ظهر في يده في الصورة التي نُشرت أمس، فهو ناتج عن قلة الحركة، لكنه بدأ يتحسن بالفعل اليوم. وقد قضى الحبر الأعظم يومه بين الصلاة، والراحة، وممارسة بعض الأعمال.
ومن المقرر، صدور النشرة الطبية المقبلة يوم الأربعاء، فيما ستقدم دار الصحافة الفاتيكانية غدًا مساءً، بعض المعلومات العامة للصحفيين، كما فعلت اليوم.