المسلة:
2024-12-18@04:39:21 GMT

مشادة كلامية واطلاق نار داخل مركز انتخابي في أربيل

تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT

مشادة كلامية واطلاق نار داخل مركز انتخابي في أربيل

18 أكتوبر، 2024

بغداد/المسلة:افاد مصدر امني، اليوم الجمعة (18 تشرين الأول 2024)، بحدوث مشادة كلامية أدت الى اطلاق نار داخل مركز انتخابي في أربيل.

وقال المصدر إن “مشادة كلامية نشبت بين مقاتلين تابعين للحزب الديمقراطي الكردستاني داخل المركز الانتخابي الكائن في مدرسة (نيركز) بمنطقة (آزادي) في مدينة شقلاوه”.

وأضاف أن “المشادة تطورت إلى إطلاق نار”، مؤكدا أنه “لم يعرف بعد إن كان هناك قتلى وجرحى”.

هذا وبدأت، صباح اليوم (18 تشرين الأول 2024)، عملية الاقتراع الخاص في الانتخابات البرلمانية بإقليم كردستان.

وقال المراسل إن مراكز الاقتراع تشهد إقبالا كثيفا مع انطلاق عملية التصويت بـ165 مركز اقتراع في الساعة السابعة صباحاً على أن تنتهي في الساعة السادسة مساء وفقا للتوقيت المحدد من قبل مفوضية الانتخابات.

وأضاف أن أكثر من 89 الف منتسب من العسكريين والقوات الأمنية يشاركون في هذه الانتخابات في مدينة أربيل.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

كشف تفاصيل مقبرة جماعية تحوي 100 ألف جثة في سوريا

بغداد اليوم - متابعة 

أفاد رئيس منظمة حقوقية سورية مقرها الولايات المتحدة، اليوم الثلاثاء (17 كانون الأول 2024)، بأن مقبرة جماعية خارج العاصمة دمشق تحوي ما لا يقل عن 100 ألف جثة، لأشخاص قتلتهم حكومة الرئيس السابق بشار الأسد.

وقال معاذ مصطفى، رئيس المنظمة السورية للطوارئ، في مقابلة هاتفية مع "رويترز" من دمشق إن الموقع في القطيفة على بعد 40 كيلومترا شمال العاصمة السورية كان واحدا من خمس مقابر جماعية حددها على مر السنين.

وأضاف، أن "مئة ألف هو التقدير الأكثر تحفظا" لعدد الجثث المدفونة في الموقع. إنه تقدير متحفظ للغاية وغير عادل تقريبا".

وبين مصطفى إنه متأكد من وجود مقابر جماعية أكثر من المواقع الخمسة، وإن القتلى السوريين بينهم مواطنون أميركيون وبريطانيون وأجانب آخرون. ولم تتمكن "رويترز" من تأكيد مزاعم مصطفى.

وتشير التقديرات إلى مقتل مئات الألوف من السوريين منذ 2011، عندما تحولت حملة الأسد العنيفة على الاحتجاجات المناهضة لحكمه إلى حرب أهلية شاملة.

ويتهم سوريون وجماعات بمجال حقوق الإنسان وحكومات الأسد ووالده حافظ، الذي سبقه في الرئاسة وتوفي عام 2000، بارتكاب عمليات قتل واسعة النطاق خارج نطاق القانون، تشمل وقائع إعدام جماعي داخل نظام السجون السيئ السمعة في سوريا.

ونفى الأسد مرارا أن حكومته ارتكبت انتهاكات لحقوق الإنسان ووصف منتقديه بالمتطرفين.

ولم يرد سفير سوريا لدى الأمم المتحدة، قصي الضحاك، بعد على طلب التعليق. وقد تولى المنصب في يناير بينما كان الأسد لا يزال في السلطة، لكنه قال للصحافيين الأسبوع الماضي إنه ينتظر تعليمات من السلطات الجديدة وسيواصل "الدفاع عن الشعب السوري والعمل من أجله".

وصل مصطفى إلى سوريا بعد أن فر الأسد إلى روسيا وانهارت حكومته في مواجهة هجوم خاطف شنته الفصائل المعارضة المسلحة، فأنهى حكم عائلته الذي دام أكثر من 50 عاما.

وتحدث إلى "رويترز" بعد مقابلة أجراها معه برنامج (تشانيل 4 نيوز) البريطاني في الموقع بالقطيفة لإعداد تقرير عن المقبرة الجماعية المزعومة هناك.

وقال إن فرع المخابرات في القوات الجوية السورية كان "مسؤولا عن نقل الجثث من المستشفيات العسكرية، حيث جمعت بعد تعرض أصحابها للتعذيب حتى الموت، إلى فروع مخابرات مختلفة، قبل إرسالها إلى موقع المقبرة الجماعية".

وأضاف أن الجثث نُقلت أيضا إلى المواقع بواسطة مكتب الجنازات البلدي في دمشق الذي ساعد موظفوه في نقلها من شاحنات مبردة.

وقال مصطفى: "تمكنا من التحدث إلى الأشخاص الذين عملوا في هذه المقابر الجماعية الذين فروا من سوريا بمفردهم أو ساعدناهم على الفرار".

وأضاف أن جماعته تحدثت إلى سائقي جرافات أُجبروا على حفر القبور و"في كثير من الأحيان وبناء على الأوامر، سحق الجثث قبل أن يهيلوا عليها التراب".

وأعرب مصطفى عن قلقه إزاء عدم تأمين مواقع المقابر الجماعية وقال إنه يتعين الحفاظ عليها لحماية الأدلة للتحقيقات.

مقالات مشابهة

  • أحمد كريمة يهدد بالانسحاب من برنامج حواري بعد مشادة حول علامات الساعة
  • صراع سياسي على أراضي محيط الموصل تشعل مشادة كلامية في مجلس المحافظة
  • وول ستريت جورنال: واشنطن تخشى عملية عسكرية تركية داخل سوريا
  • كشف تفاصيل مقبرة جماعية تحوي 100 ألف جثة في سوريا
  • WSJ: واشنطن تخشى عملية عسكرية تركية وشيكة داخل سوريا
  • الحزبان الكرديان يبحثان تشكيل حكومة الإقليم
  • مركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ المشروع الطبي التطوعي لجراحة القلب والقسطرة للأطفال في مدينة نواكشوط بموريتانيا
  • أزمة تعديل قانون الانتخابات: غياب الإجماع السياسي يعمّق الانقسامات
  •  كواليس مشادة الشناوي مع جماهير الأهلي عقب مواجهة باتشوكا
  • كواليس جديدة في مشادة الشناوي مع جماهير الأهلي عقب مواجهة باتشوكا